الممثلة فانيسا ريدجريف تحث الحكومة البريطانية على استقبال أطفال لاجئين
الجمعة 05/أغسطس/2016 - 10:38 م
أرسلت الممثلة والناشطة فانيسا ريدجريف خطابا إلى رئيسة وزراء بريطانيا اليوم الجمعة تدعوها فيه إلى الموافقة على استقبال أطفال لاجئين يعيشون في مخيمات في كاليه بفرنسا دون ذويهم إذا ما كان لهم أقارب في بريطانيا.
ودعا الخطاب الذي وقعته الممثلة البالغة من العمر 79 عاما والسياسي ألفريد دوبس إلى عفو فوري عن القصر الذين تتعرف عليهم مؤسسة (سيتزنز يو.كيه) التي تعمل منذ العام الماضي في مدينة كاليه في شمال فرنسا مع أطفال لاجئين لهم أقارب في بريطانيا.
وفي وقت سابق من هذا العام فككت السلطات الفرنسية النصف الجنوبي من مخيم كاليه للاجئين المعروف باسم "الغابة" حيث يحتشد آلاف المهاجرين الهاربين من الحرب والفقر في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا آملين في الوصول إلى المملكة المتحدة.
وقالت ريدجريف لرويترز "هناك 170 طفلا لهم أقارب في هذه البلاد ويعيشون بمخيم في كاليه في ظروف معيشية مريعة بعضهم منذ نحو تسعة أشهر. إنه وضع مروع."
وأضافت "صرحت تيريزا ماي (رئيسة الوزراء) بأنها ستخصص أموالا لمكافحة برامج العبودية. حسنا هؤلاء الأطفال يتم التخلي عنهم ليتعرضوا للعبودية أيا كان شكلها جنسية أو بأي طريقة أخرى."
وقالت مؤسسة سيتزنز يو.كيه في بيان إنها جمعت شمل أكثر من 40 طفلا بأقاربهم في بريطانيا لكن محامين يقولون إن الإجراءات تستغرق وقتا طويلا. وأضافت أن ثلاثة أطفال في المتوسط يتم تسليمهم لأقاربهم كل أسبوع وإن "بالمعدل الحالي للم الشمل سيواجه الكثيرون شتاء آخر في كاليه."
وأوصت لجنة في البرلمان هذا الأسبوع بأن تستقبل المملكة المتحدة كل القصر الموجودين في مخيمات اللاجئين دون ذويهم "دفعة واحدة".
ودعا الخطاب الذي وقعته الممثلة البالغة من العمر 79 عاما والسياسي ألفريد دوبس إلى عفو فوري عن القصر الذين تتعرف عليهم مؤسسة (سيتزنز يو.كيه) التي تعمل منذ العام الماضي في مدينة كاليه في شمال فرنسا مع أطفال لاجئين لهم أقارب في بريطانيا.
وفي وقت سابق من هذا العام فككت السلطات الفرنسية النصف الجنوبي من مخيم كاليه للاجئين المعروف باسم "الغابة" حيث يحتشد آلاف المهاجرين الهاربين من الحرب والفقر في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا آملين في الوصول إلى المملكة المتحدة.
وقالت ريدجريف لرويترز "هناك 170 طفلا لهم أقارب في هذه البلاد ويعيشون بمخيم في كاليه في ظروف معيشية مريعة بعضهم منذ نحو تسعة أشهر. إنه وضع مروع."
وأضافت "صرحت تيريزا ماي (رئيسة الوزراء) بأنها ستخصص أموالا لمكافحة برامج العبودية. حسنا هؤلاء الأطفال يتم التخلي عنهم ليتعرضوا للعبودية أيا كان شكلها جنسية أو بأي طريقة أخرى."
وقالت مؤسسة سيتزنز يو.كيه في بيان إنها جمعت شمل أكثر من 40 طفلا بأقاربهم في بريطانيا لكن محامين يقولون إن الإجراءات تستغرق وقتا طويلا. وأضافت أن ثلاثة أطفال في المتوسط يتم تسليمهم لأقاربهم كل أسبوع وإن "بالمعدل الحالي للم الشمل سيواجه الكثيرون شتاء آخر في كاليه."
وأوصت لجنة في البرلمان هذا الأسبوع بأن تستقبل المملكة المتحدة كل القصر الموجودين في مخيمات اللاجئين دون ذويهم "دفعة واحدة".