دعوة السياح لقضاء ليلة في خيمة عسكرية بقلعة راشنو برومانيا
الأحد 07/أغسطس/2016 - 07:22 ص
من أجل تنشيط السياحة، طرحت رومانيا فكرة مبتكرة حيث دعت السياح الراغبين في التمتع بتجربة فريدة إلى المبيت في واحدة من ستة مخيمات أقيمت في قلعة "راشنو" التاريخية بوسط العاصمة رومانيا هذا الأسبوع.
وذكر موقع "رومانيا-إنسايدر" الإخباري أن من لديه الشغف بهذه التجربة يمكنه حجز مكان في الخيمة العسكرية، في الوقت الذي تستضيف فيه البلاد مهرجان الأفلام التاريخية.
وقال ميهاي دراجومير منسق مهرجان الفيلم التاريخي: "أنه مع كل دورة من المهرجان، نرغب في تقديم تجربة فريدة من نوعها من خلال الأفلام والموسيقى وفاعليات المهرجان، وهذه المرة أردنا أن نوفر للمشاركين فرصة قضاء ليلة مثل المحاربين في خيم عسكرية أقيمت في باحة قلعة راشنو".
يذكر أن قلعة راشنو هي أثر تاريخي وسياحي مهم في رومانيا وتقع في مقاطعة براسوف، وقد بنيت للدفاع عن قرى "ترانسلفانيا" التي كانت معرضة للغزو الخارجي.
ويختتم مهرجان الفيلم، الممتد من 29 يوليو، اليوم الأحد بعد أن قدم أكثر من 40 فيلما وحفلات موسيقية وعروضا مختلفة.
وفي نفس الإطار، صرح المسؤولون في رومانيا بأنه سيتم بناء طرق للدراجات على غرار دول أوروبا الغربية مثل ألمانيا والنمسا بغرض جذب المزيد من السواح.
وأكد المسؤولون أن أحد مزايا مشروع "سياحة الدراجات" أن تكاليفه بسيطة ولكنه يدر دخلا سريعا، ولا سيما وأنه يحظى بقبول واسع من عدة جهات معنية بالسياحة تطالب بتنفيذه على وجه السرعة.
وذكر موقع "رومانيا-إنسايدر" الإخباري أن من لديه الشغف بهذه التجربة يمكنه حجز مكان في الخيمة العسكرية، في الوقت الذي تستضيف فيه البلاد مهرجان الأفلام التاريخية.
وقال ميهاي دراجومير منسق مهرجان الفيلم التاريخي: "أنه مع كل دورة من المهرجان، نرغب في تقديم تجربة فريدة من نوعها من خلال الأفلام والموسيقى وفاعليات المهرجان، وهذه المرة أردنا أن نوفر للمشاركين فرصة قضاء ليلة مثل المحاربين في خيم عسكرية أقيمت في باحة قلعة راشنو".
يذكر أن قلعة راشنو هي أثر تاريخي وسياحي مهم في رومانيا وتقع في مقاطعة براسوف، وقد بنيت للدفاع عن قرى "ترانسلفانيا" التي كانت معرضة للغزو الخارجي.
ويختتم مهرجان الفيلم، الممتد من 29 يوليو، اليوم الأحد بعد أن قدم أكثر من 40 فيلما وحفلات موسيقية وعروضا مختلفة.
وفي نفس الإطار، صرح المسؤولون في رومانيا بأنه سيتم بناء طرق للدراجات على غرار دول أوروبا الغربية مثل ألمانيا والنمسا بغرض جذب المزيد من السواح.
وأكد المسؤولون أن أحد مزايا مشروع "سياحة الدراجات" أن تكاليفه بسيطة ولكنه يدر دخلا سريعا، ولا سيما وأنه يحظى بقبول واسع من عدة جهات معنية بالسياحة تطالب بتنفيذه على وجه السرعة.