الرجال في حياة داليدا..أحدهما انتحر بعد رفضها والآخر ظل يحبها حتى مماته
الخميس 17/يناير/2019 - 08:44 م
أمل عسكر
طباعة
يحتفل العالم اليوم بذكرى ميلاد الفنانة الكبيرة داليدا التي ولدت في 17 يناير 1933م، وكان لحياتها الكثير من الأشياء الغريبة والأسرار الشخصية، ولا يوجد سيدة الرجل لا يلعب في حياتها دور مهما كانت تمتلك من الشهرة أو الفلوس، وسوف نتحدث عن الرجال في حياة داليدا ودورهم.
الرجال في حياة داليدا
الرجال في حياة داليدا كان لهم أثر كبير جدا في حياتها وهم من دفعوها إلى الانتحار في النهاية، فهي ظلت تبحث عن الحب الحقيقي طوال حياتها وعلى الرغم من أنها تزوجت أكثر من مرة وكان لها العديد من قصص الحب ولكنها فشلت ولم ينجح لها قصة حب كما تريد على الرغم من تعدد تجاربها العاطفية.
كان أول رجل في حياة داليدا هو زوجها لوسيان موريس الذي كانت تجمعهما قصة حب قبل الزواج، ولكنها انفصلت عنه بعد أشهر قليلة من هذا الزواج، وذلك لأنها وقعت في حب جان سوبيسكي وسرعان ما خانها ولما ندم وحاول الرجوع لها ورفضت فقام بإطلاق النار على نفسه الرصاص وانتحر.
وبعد ذلك أحبت لويجي تانجو وهو مطرب كان يحلم بالشهرة وطلب منها مساعدته للحصول على ذلك ولكن لم تقبله لجنة مهرجان سان ريمو فأطلق الرصاص وكانت هي أول من رآه جثةً، ولم يختلف مصير حبيبها الرابع الذي انتحر هو الآخر لظروف نفسية.
وهنا نأتي للملحن بارنيل هو من قام بتلحين أغنية حلوة يا بلدى لها التي لاقت نجاح كبير حينها وكانت رسالة لحبه لها، وبعد رحيل داليدا عام ١٩٨٧، بلم يستطيع نسيانها، ظل يتحدث عنها فى جميع لقاءاته، وأصدر كتابا خصيصا عنها كتبه بنفسه، بعنوان "داليدا.. امرأة ذات قلب كبير"، حكى فيه عن الفترات الأخيرة من حياتها منذ أول مرة ألتقي بها وحتى رحيلها، ورحلتهما إلى مصر فى الثمانينيات وعن كواليس فيلم "اليوم السادس" للمخرج يوسف شاهين،الذي اعترف فيه بحبه لها، ذلك الحب الذى لم يبدأ بعد؛ وظل قصة من طرف واحد؛ وإلى الآن وحتى آخر شيء له ظل يلفظ اسم داليدا.
اقرأ أيضا.."النوستالجيا حين تبكينا وتقتلنا" داليدا وشبرا نموذجًا
الرجال في حياة داليدا
الرجال في حياة داليدا كان لهم أثر كبير جدا في حياتها وهم من دفعوها إلى الانتحار في النهاية، فهي ظلت تبحث عن الحب الحقيقي طوال حياتها وعلى الرغم من أنها تزوجت أكثر من مرة وكان لها العديد من قصص الحب ولكنها فشلت ولم ينجح لها قصة حب كما تريد على الرغم من تعدد تجاربها العاطفية.
كان أول رجل في حياة داليدا هو زوجها لوسيان موريس الذي كانت تجمعهما قصة حب قبل الزواج، ولكنها انفصلت عنه بعد أشهر قليلة من هذا الزواج، وذلك لأنها وقعت في حب جان سوبيسكي وسرعان ما خانها ولما ندم وحاول الرجوع لها ورفضت فقام بإطلاق النار على نفسه الرصاص وانتحر.
وبعد ذلك أحبت لويجي تانجو وهو مطرب كان يحلم بالشهرة وطلب منها مساعدته للحصول على ذلك ولكن لم تقبله لجنة مهرجان سان ريمو فأطلق الرصاص وكانت هي أول من رآه جثةً، ولم يختلف مصير حبيبها الرابع الذي انتحر هو الآخر لظروف نفسية.
وهنا نأتي للملحن بارنيل هو من قام بتلحين أغنية حلوة يا بلدى لها التي لاقت نجاح كبير حينها وكانت رسالة لحبه لها، وبعد رحيل داليدا عام ١٩٨٧، بلم يستطيع نسيانها، ظل يتحدث عنها فى جميع لقاءاته، وأصدر كتابا خصيصا عنها كتبه بنفسه، بعنوان "داليدا.. امرأة ذات قلب كبير"، حكى فيه عن الفترات الأخيرة من حياتها منذ أول مرة ألتقي بها وحتى رحيلها، ورحلتهما إلى مصر فى الثمانينيات وعن كواليس فيلم "اليوم السادس" للمخرج يوسف شاهين،الذي اعترف فيه بحبه لها، ذلك الحب الذى لم يبدأ بعد؛ وظل قصة من طرف واحد؛ وإلى الآن وحتى آخر شيء له ظل يلفظ اسم داليدا.
اقرأ أيضا.."النوستالجيا حين تبكينا وتقتلنا" داليدا وشبرا نموذجًا