أصبحت حياتنا مليئة بالتريندات نحتاج أن نناقش موضوع جاد وهادف نطلق هشتاج ما، يحدث ضجة لفترة معينه ثم مايلبس أن يتمحى وكأنه لم يكن، وبالطبع هذا بعد أن يحدث كم هائل من السباب والشتائم والحوار اللاعقلاني تماما، والبعيد كل البعد عن مناقشة الموضوع المخصص له الهشتاج البائس.
وبعد انتشار هشتاج" خليها تعنس" من قبل الرجال؛ والذي أصبح من أكثر التريندات على السوشيال ميديا إن لم يكن الأول، لنتفاجيء بالسيدات فأطلقوا هشتاج "خليك في حضن أمك" ليرتفع هذا مقابل ذاك، متغافلين السبب الرئيسي لإطلاق مثل هذه الحوارات والتي أعتقدها أهم مافي المجتمع حاليا، نحن كمجتمع نعترف بأن تكلفة الزواج ضخمة مقارنة بالحالة الاقتصادية الحاليه مما تؤدي إلى الاضطرابات الزوجية لينتهى الأمر بالطلاق والذي أصبح هو الآخر متواجد كظاهرة بشكل جنوني.
ماذا لو وضعت الفتاة نفسها محل الرجل المتقدم لها بالزواج لتصبح نصفه الآخر
30 ألف جنيه شبكة على الأقل و 400 ألف شقة دون جهاز!! كل هذا وهو في مقتبل حياته!
وماذا لو وضع الشاب المتقدم للعروس محل والدها فالمطلوب من الوالد أن يجهز ابنته بما لا يقل عن 300 ألف جنيه ولن نتغافل عن إمكانية كون هناك أخريات في العائلة لهم نفس المبلغ لتجهيزها، والعجب أن معظم المشتريات لن ينتفع بها الزوجين إلا بعد مدة طويلة وقد لا يحتاجاه،
يقول الكتاب الكريم "وجعلنا بينكم مودة ورحمة" لا بينكم ماديات وقوائم لاتنتهي من .
لنطلق العنان قليلا لمناقشة تلك المشكلة، ماذا لو استغنينا عن النيش وغرف الأطفال والأجهزة الكهربائية المستوردة باهظة الثمن؟!
ماذا لو استغنينا عن الشبكة واكتفينا بخاتم واحد كباقي المجتماعات الراقيه؟!
كفانا تريندات، والتي لن تزيد الأمر إلا سوءً بل وتزيد التنمر بين أطراف المجتمع.
وبعد انتشار هشتاج" خليها تعنس" من قبل الرجال؛ والذي أصبح من أكثر التريندات على السوشيال ميديا إن لم يكن الأول، لنتفاجيء بالسيدات فأطلقوا هشتاج "خليك في حضن أمك" ليرتفع هذا مقابل ذاك، متغافلين السبب الرئيسي لإطلاق مثل هذه الحوارات والتي أعتقدها أهم مافي المجتمع حاليا، نحن كمجتمع نعترف بأن تكلفة الزواج ضخمة مقارنة بالحالة الاقتصادية الحاليه مما تؤدي إلى الاضطرابات الزوجية لينتهى الأمر بالطلاق والذي أصبح هو الآخر متواجد كظاهرة بشكل جنوني.
ماذا لو وضعت الفتاة نفسها محل الرجل المتقدم لها بالزواج لتصبح نصفه الآخر
30 ألف جنيه شبكة على الأقل و 400 ألف شقة دون جهاز!! كل هذا وهو في مقتبل حياته!
وماذا لو وضع الشاب المتقدم للعروس محل والدها فالمطلوب من الوالد أن يجهز ابنته بما لا يقل عن 300 ألف جنيه ولن نتغافل عن إمكانية كون هناك أخريات في العائلة لهم نفس المبلغ لتجهيزها، والعجب أن معظم المشتريات لن ينتفع بها الزوجين إلا بعد مدة طويلة وقد لا يحتاجاه،
يقول الكتاب الكريم "وجعلنا بينكم مودة ورحمة" لا بينكم ماديات وقوائم لاتنتهي من .
لنطلق العنان قليلا لمناقشة تلك المشكلة، ماذا لو استغنينا عن النيش وغرف الأطفال والأجهزة الكهربائية المستوردة باهظة الثمن؟!
ماذا لو استغنينا عن الشبكة واكتفينا بخاتم واحد كباقي المجتماعات الراقيه؟!
كفانا تريندات، والتي لن تزيد الأمر إلا سوءً بل وتزيد التنمر بين أطراف المجتمع.
أخبار تهمك
