بابا الفاتيكان في السينما المصرية.. فيلمين لخصا رؤية مصر والتاريخ
الثلاثاء 05/فبراير/2019 - 02:01 ص
الفاتيكان
ندى محمد
طباعة
اشتهر بابا الفاتيكان في السينما المصرية كالشهرة التي أخذتها العاصمة أبوظبي اليوم، حيث المؤتمر العالمي للأخوة الإنسانية بحضور فضيلة الإمام الأكبر الشيخ أحمد الطيب وبابا الفاتيكان البابا فرانسيس، وبالنسبة لمصر قد استضافت جامعة القاهرة حاكم الشارقة الإماراتية الشيخ سلطان القاسمي.
بابا الفاتيكان في السينما المصرية
وبما أن السينما تعتبر في أحيان كثيرة تعبر عن أشياء كثيرة، وتتحدث على العديد من الشخصيات التاريخية والعامة وغيرها من الذين تركوا أثر عبر التاريخ، تناولت الأفلام السينمائية المصرية عدد من الشخصيات الدينية المعروفة بطرق مباشرة وغير مباشرة، ومن ضمن هذه الشخصيات شخصية بابا الفاتيكان وهي من الشخصيات الدينية المعروفة في الديانة المسيحية وتمثل لهم الكثير.
وبما أن السينما تعتبر في أحيان كثيرة تعبر عن أشياء كثيرة، وتتحدث على العديد من الشخصيات التاريخية والعامة وغيرها من الذين تركوا أثر عبر التاريخ، تناولت الأفلام السينمائية المصرية عدد من الشخصيات الدينية المعروفة بطرق مباشرة وغير مباشرة، ومن ضمن هذه الشخصيات شخصية بابا الفاتيكان وهي من الشخصيات الدينية المعروفة في الديانة المسيحية وتمثل لهم الكثير.
إقرأ أيضا :ـ نص وثيقة الأخوة الإنسانية التي وقعها شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان
توجد عدد من الأفلام السينمائية المصرية التي تحدثت عن بابا الفاتيكان، وسوف ترصد لكم بوابة المواطن، بعض من الأفلام التي تناولت شخصية بابا الفاتيكان
توجد عدد من الأفلام السينمائية المصرية التي تحدثت عن بابا الفاتيكان، وسوف ترصد لكم بوابة المواطن، بعض من الأفلام التي تناولت شخصية بابا الفاتيكان
فيلم مافيا
رصد فيلم مافيا للفنان أحمد السقا زيارة بابا الفاتيكان إلى مصر، وكان الحدث الرئيسى فى الفيلم هو تأمين حياة البابا خلال زيارته وإنقاذه من عملية إرهابية حتى تم إنقاذه على يد ضابط مصري.
فيلم الناصر صلاح الدين
وتناول فيلم الناصر صلاح الدين مدى تأثير بابا الفاتيكان على مجريات الحروب الصليبية، حيث كان البابا يحرك ويحرض على الحروب الصليبية، ودار حوار بين صلاح الدين الأيوبي وريتشارد قلب الأسد والذي قال فيه "ولكنك لا تعرف يا سلطان المسلمين البابا في روما وكل الحطابين في الجبال المائية والفلاحين في العجائز حول النار المتفائل في الشتاء مزارعهم، آلاف وآلاف من المسيحيين البسطاء ينتظرون عودة ريتشارد وفي يده مفاتيح أورشليم".
