الشرسه تسيبى ليفنى على وشك اعتزال السياسة.. ما القصة؟
الإثنين 18/فبراير/2019 - 12:52 م
دعاء جمال
طباعة
سلطت وسائل الإعلام الإسرائيلي اليوم الأثنين الضوء على احتمالية أن تعتزل الصهيونية تسيبي ليفني وهي رئيسة حزب "تنوعا" الحياة السياسية.
تسيبي ليفني والانتخابات الإسرائيلية
وأشارت وكالة "معا" الفلسطينية إلى أنه قبلثلاثة أيام من إغلاق القوائم النهائية للكنيست الإسرائيلي، كانت قد أفادت تقارير إسرائيلية أن ليفني من المقرر أن تعقد مؤتمرا صحفيا ظهر اليوم وتعلن فيه اعتزال الحياة السياسية.
وأشارت الوكالة الفلسطينية إلى أن تسيبي ليفني كانت قد انفصلت عن حزب العمل بقيادة الإسرائيلي "آفي جباي" وفض الشراكة مع حزبها.
بالإضافة إلى ذلك، فكانت قد حاولت الإسرائيلية ليفني للتوصل إلى اتفاق مشترك مع حزب "الحصانة لاسرائيل" برئاسة الإسرائيلي "بيني جانتس"، ومع حزب المستقبل بزعامة "يائير لبيد" لكن المحادثات فشلت.
فيما أظهر استطلاعان للرأي العام الإسرائيلي، نشرا مساء أمس الأحد، تراجعًا في التمثيل البرلماني لحزب "حصانة لإسرائيل"، في حين يعزز حزب العمل تمثيله في الكنيست، فيما بحافظ حزب الليكود الحاكم، بقيادة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
ووفقًا لاستطلاع أجرته القناة الـ 12 الإسرائيلية، فإن حزب الليكود يحصل على 30 مقعدا في انتخابات جرت أمس، مقابل 18 مقعدا لـ"حصانة لإسرائيل" أي بتراجع ثلاثة مقاعد عن استطلاع القناة في الأسبوع الماضي، في حين يحصل "يش عتيد" برئاسة يائير لبيد، على 12 مقعدًا.
وأظهر الاستطلاع ارتفاعا في قوة حزب العمل، التي لم تتجاوز حاجز الـ8 مقاعد في مختلف الاستطلاعات السابقة، لتحصل على 10 مقاعد، فيما يحصل "اليمين الجديد" بقيادة وزير التعليم، نفتالي بينيت، على 7 مقاعد، ومثلها لـ"يهدوت هتوراه"، بقيادة نائب وزير الصحة، يعكوف ليتسمان، و7 مقاعد لقائمة برئاسة عضو الكنيست، أحمد طيبي.
إقرأ أيضا: عفاف الدجاني لـ«بوابة المواطن»: إسرائيل تنكل بنا عن طريق الضرائب
تسيبي ليفني والانتخابات الإسرائيلية
وأشارت وكالة "معا" الفلسطينية إلى أنه قبلثلاثة أيام من إغلاق القوائم النهائية للكنيست الإسرائيلي، كانت قد أفادت تقارير إسرائيلية أن ليفني من المقرر أن تعقد مؤتمرا صحفيا ظهر اليوم وتعلن فيه اعتزال الحياة السياسية.
وأشارت الوكالة الفلسطينية إلى أن تسيبي ليفني كانت قد انفصلت عن حزب العمل بقيادة الإسرائيلي "آفي جباي" وفض الشراكة مع حزبها.
بالإضافة إلى ذلك، فكانت قد حاولت الإسرائيلية ليفني للتوصل إلى اتفاق مشترك مع حزب "الحصانة لاسرائيل" برئاسة الإسرائيلي "بيني جانتس"، ومع حزب المستقبل بزعامة "يائير لبيد" لكن المحادثات فشلت.
فيما أظهر استطلاعان للرأي العام الإسرائيلي، نشرا مساء أمس الأحد، تراجعًا في التمثيل البرلماني لحزب "حصانة لإسرائيل"، في حين يعزز حزب العمل تمثيله في الكنيست، فيما بحافظ حزب الليكود الحاكم، بقيادة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
ووفقًا لاستطلاع أجرته القناة الـ 12 الإسرائيلية، فإن حزب الليكود يحصل على 30 مقعدا في انتخابات جرت أمس، مقابل 18 مقعدا لـ"حصانة لإسرائيل" أي بتراجع ثلاثة مقاعد عن استطلاع القناة في الأسبوع الماضي، في حين يحصل "يش عتيد" برئاسة يائير لبيد، على 12 مقعدًا.
وأظهر الاستطلاع ارتفاعا في قوة حزب العمل، التي لم تتجاوز حاجز الـ8 مقاعد في مختلف الاستطلاعات السابقة، لتحصل على 10 مقاعد، فيما يحصل "اليمين الجديد" بقيادة وزير التعليم، نفتالي بينيت، على 7 مقاعد، ومثلها لـ"يهدوت هتوراه"، بقيادة نائب وزير الصحة، يعكوف ليتسمان، و7 مقاعد لقائمة برئاسة عضو الكنيست، أحمد طيبي.
إقرأ أيضا: عفاف الدجاني لـ«بوابة المواطن»: إسرائيل تنكل بنا عن طريق الضرائب