حمود قطيش لـ«بوابة المواطن»: رسائل الفصائل توجه عبر دماء المدنيين
الأربعاء 20/فبراير/2019 - 08:32 ص
سيد مصطفى
طباعة
قال حمود قطيش، مدير المركز السوري لدعم الديمقراطية والحريات العامة، أن التنظيمات الاسلامية الاستخباراتية المتحكمة في محافظة إدلب، توجه رسائل لبعضها عبر السيارات المفخخة والضحايا مدنيين هم من يدفعون الثمن لعمليات تصفية الحسابات.
حمود قطيش
وأكد حمود قطيش مدير المركز السوري لدعم الديمقراطية في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أنه عشرة شهداء وعدد من الجرحى في تفجير سيارتين مفخختين في ادلب ضحاياها مدنيين.
وأضاف مدير المركز السوري لدعم الديمقراطية والحريات العامة، أنه على الجانب الآخر بقاء الطعمه واتباعه في وفد أستانا هو موافقة ضمنية على قصف قوات النظام للمدنيين.
جدير بالذكر، أن محافظة إدلب الواقعة في شمال سوريا، يطلق عليها إدلب الخضراء لكثرة أشجار الزيتون فيها، وتقع إدلب إلى الجنوب الغربي من مدينة حلب وتبعد عنها 60 كم وعن اللاذقية 132 كم وعن دمشق 330 كم وعن حمص 168 كم وعن حماة 105 كم، ويوجد بها العديد من الأماكن الأثرية المميزة وبها متحف ادلب الغني والعظيم والمميز بآثار محافظة ادلب العريقة تاريخيًا، يوجد في هذا المتحف العديد من الآثار ربما يعد أهمها الرُقم المكتشفة في مملكة إيبلا في تل مرديخ.
وبلغ عدد سكان المدينة مع قرى المركز 126،284 نسمة حسب تعداد عام 2004، وحسب إحصاء عام 2010، يقدر عدد سكانها بـ 164.983 نسمة، غالبيتها العظمى من العرب وعدد قليل من الأكراد والأتراك، وينتمي أكثر هؤلاء السكان إلى الطائفة السنية، ونسبة منهم من المسيحيين والدروز ومن أقليات دينية أخرى. ويقدر معدل نمو السكان سنويًا بـ 5،15 لتكون ثاني مدينة سورية من حيث معدل نمو سكانها.
وأكد حمود قطيش مدير المركز السوري لدعم الديمقراطية في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أنه عشرة شهداء وعدد من الجرحى في تفجير سيارتين مفخختين في ادلب ضحاياها مدنيين.
وأضاف مدير المركز السوري لدعم الديمقراطية والحريات العامة، أنه على الجانب الآخر بقاء الطعمه واتباعه في وفد أستانا هو موافقة ضمنية على قصف قوات النظام للمدنيين.
جدير بالذكر، أن محافظة إدلب الواقعة في شمال سوريا، يطلق عليها إدلب الخضراء لكثرة أشجار الزيتون فيها، وتقع إدلب إلى الجنوب الغربي من مدينة حلب وتبعد عنها 60 كم وعن اللاذقية 132 كم وعن دمشق 330 كم وعن حمص 168 كم وعن حماة 105 كم، ويوجد بها العديد من الأماكن الأثرية المميزة وبها متحف ادلب الغني والعظيم والمميز بآثار محافظة ادلب العريقة تاريخيًا، يوجد في هذا المتحف العديد من الآثار ربما يعد أهمها الرُقم المكتشفة في مملكة إيبلا في تل مرديخ.
وبلغ عدد سكان المدينة مع قرى المركز 126،284 نسمة حسب تعداد عام 2004، وحسب إحصاء عام 2010، يقدر عدد سكانها بـ 164.983 نسمة، غالبيتها العظمى من العرب وعدد قليل من الأكراد والأتراك، وينتمي أكثر هؤلاء السكان إلى الطائفة السنية، ونسبة منهم من المسيحيين والدروز ومن أقليات دينية أخرى. ويقدر معدل نمو السكان سنويًا بـ 5،15 لتكون ثاني مدينة سورية من حيث معدل نمو سكانها.