أقام محمد دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بزنانيرى لضم حضانة طفله الذي يبلغ من العمر ٦ سنوات بعد هربت به زوجته عندما شاهدها هي وصديقه يمارسان العلاقة فى غرفة نومه، وتعدوا عليه بالضرب وفروا هاربين ولم يعلم لهم مكان إلى الآن باقتراب « بوابة المواطن» منه.

« زواج رغم أنف الجميع »  

قال الزوج بالرغم من محاولات أهلي بعد إتمام الزواج ، إلا أن أصريت على الزواج من فتاة كانت جارتى وكنت أشعر أنها طيبة وذو أخلاق، وهى التى تستطيع ان تحافظ على شرفي فى الأيام التي أقضيها خارج المنزل للعمل وتم الزواج واتفقنا انى سافر ٤ أيام فى كل أسبوع لمتابعة العمل .

« سفر وخيانة » 

وتابع حديثه «  ووافقت على عملى ، وكانت تمر الحياة بشكل طبيعي مثل أي زوجين ورزقني الله بطفل وصار يبلغ ٥ سنوات حتى بدأت تتغير فى المعاملة معى ، وترفض ممارسة العلاقة معى بحجج غير منطقية ، وكنت أبرر لها أفعالها حتى فى يوم سافرت للعمل وقبل يوم من نهاية عملي قررت أن أحضر هدية لزوجتي وانا اعود اليها دون أن أخبرها حتى وصلت إلى المنزل وكان معى المفتاح وبمجرد ان فتحت الباب ،سمعت أصوات تاوهات تخرج من غرفة النوم فاقتحمت الغرفة وجدت زوجتي عارية وتمارس العلاقة مع أعز أصدقائي».

« مش عايز غير أبنى»  

واختتم محمد « فقمت بضربها وسرعان ما تهجم علي عشيقها وقام بضربي حتى غبت عن الوعي وعند إفاقتي لم أجدها هى وابنى فى المنزل فذهبت إلى محكمة الأسرة بزنانيرى لرفع دعوى ضم صغير دعوى زنا ضد زوجتي وفى انتظار الحكم.