صور| الجزائر تنتفض.. ومتظاهرون لـ « المواطن » : لا بديل عن التغيير
الجمعة 01/مارس/2019 - 05:38 م
أحمد عبد الرحمن
طباعة
انطلقت مظاهرات سلمية حاشدة، اليوم الجمعة، في جميع شوارع الجزائر، احتجاجًا على ترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، ومطالبةً بإصلاحات اقتصادية وسياسية في جميع مؤسسات الجزائر.
وقال أحد المشاركين في المظاهرات الجزائرية، لـ " بوابة المواطن "، إن المسيرات انطلقت اليوم من البريد المركزي بالعاصمة، وساحة أول ماي، وانتشرت في جميع الولايات الجزائرية.
وتابع أحد المشاركين في المظاهرات الجزائرية، أن الشرطة الجزائرية استخدمت الغاز المسيل للدموع في بداية المظاهرات لتفريق التجمعات، بالإضافة إلى إلقاء القبض على بعض المشاركين.
وأضاف أحد المشاركين في المظاهرات، أن المتظاهرين يصروا على انسحاب عبد العزيز بوتفليقة من الترشح لفترة رئاسية خامسة، مؤكدًا أنه لا تعليق حتى الآن من السلطة على المظاهرات، ولم تتخذ أي قرارات.
وكشف أحد المشاركين في المظاهرات الجزائرية، أن رجل الاعمال أسعد ربراب شارك في المسيرة السلمية بالجزائر العاصمة ضد العهدة الخامسة، بالإضافة إلى المجاهدة المناضلة جميلة بوحيرد.
وشهدت الجزائر مظاهرات سلمية خلال الأيام الماضية، ضد ترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لفترة رئاسية خامسة، وذلك لأنه يعاني من مشاكل صحية لا تؤهله لخوض معارك سياسية، وإحداث تقدم في جميع القطاعات الجزائرية، كما طالبت المظاهرات بإصلاحات سياسية واقتصادية.
وجدير بالذكر، أن المتظاهرين بعد الانتهاء من المظاهرات قاموا بتنظيف ساحات المظاهرات والميادين في رسالة للعالم أن المظاهرات سلمية، وتطالب بالإصلاحات ومزيد من التقدم وتحسين جميع القطاعات في الجزائر.
وقال أحد المشاركين في المظاهرات الجزائرية، لـ " بوابة المواطن "، إن المسيرات انطلقت اليوم من البريد المركزي بالعاصمة، وساحة أول ماي، وانتشرت في جميع الولايات الجزائرية.
وتابع أحد المشاركين في المظاهرات الجزائرية، أن الشرطة الجزائرية استخدمت الغاز المسيل للدموع في بداية المظاهرات لتفريق التجمعات، بالإضافة إلى إلقاء القبض على بعض المشاركين.
وأضاف أحد المشاركين في المظاهرات، أن المتظاهرين يصروا على انسحاب عبد العزيز بوتفليقة من الترشح لفترة رئاسية خامسة، مؤكدًا أنه لا تعليق حتى الآن من السلطة على المظاهرات، ولم تتخذ أي قرارات.
وكشف أحد المشاركين في المظاهرات الجزائرية، أن رجل الاعمال أسعد ربراب شارك في المسيرة السلمية بالجزائر العاصمة ضد العهدة الخامسة، بالإضافة إلى المجاهدة المناضلة جميلة بوحيرد.
وشهدت الجزائر مظاهرات سلمية خلال الأيام الماضية، ضد ترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لفترة رئاسية خامسة، وذلك لأنه يعاني من مشاكل صحية لا تؤهله لخوض معارك سياسية، وإحداث تقدم في جميع القطاعات الجزائرية، كما طالبت المظاهرات بإصلاحات سياسية واقتصادية.
وجدير بالذكر، أن المتظاهرين بعد الانتهاء من المظاهرات قاموا بتنظيف ساحات المظاهرات والميادين في رسالة للعالم أن المظاهرات سلمية، وتطالب بالإصلاحات ومزيد من التقدم وتحسين جميع القطاعات في الجزائر.