لماذا يُفضل بعض الأشخاص الاستحمام بالماء البارد في فصل الشتاء؟
الأحد 03/مارس/2019 - 10:38 ص
مصطفى فرحات
طباعة
في فصل الشتاء يهرب بعض الناس من برده القارص بالتدثر بالبطانيات والملابس الثقيلة، متجنبين الاستحمام الماء البارد بقدر المستطاع، فيما يفضل البعض الآخر الماء البارد كنوع من التحدي والتمرد على الواقع، لكن الموضوع له فوائد عديدة، نحصرها في هذا التقرير.
تعزيز الجهاز المناعي: أكدت الدراسات أن المياه الباردة تؤثّر بشكلٍ إيجابيٍ في الجهاز المناعيّ بأكمله، إذ تساهم في زيادة عدد خلايا الدم البيضاء لتساعد الجسم على الرد بشكلٍ سريعٍ على التغيّر الكبير في الحرارة المحيطة به.
رفع مستوى الإندورفين: وهو هرمون السعادة يُنتج في الدماغ، ثمَّ يُمرر إلى الجسم حتّى يشعر المرء بالسعادةِ والرضى، وقد أثبتت الدراسات أنَّ الاستحمام بالماء البارد يؤدي إلى إفراز الإندورفين للمساعدةِ على تحمّل الألم.
تعزيز الدورة الدَمويّة: الاستحمام بالماء البارد في الماء البارد يُعزز قوة تدفق الدم في الأوردة، والشرايين، والشعيرات الدمويّة، ويُساعد الجسم على تحمّل البرد في فصل الشتاء بشكلٍ أفضل.
تعزيز إنتاج الهرمونات: بيّنت الدراسات أن الاستحمام بالماء البارد يُعزز إنتاج هرمونيّ الإستروجين، والتستوستيرون، مما يزيد من الخصوبة عندَ الجنسين، ويُحسّن أيضًا من المزاج.
حرق المزيد من السعرات الحراريّة: عند الاستحمام بالماء البارد يبذل القلب جهدًا أكبر لإبقائه دافئًا عن طريق ضخ كميّة أكبر من الدم إلى الجسم، لذا يتم حرق كميّات أكبر من السعرات الحرارية عند السباحة في الماء البارد مقارنةً مع السباحةِ في الماء الدافيء.
التقليل من التعب والإرهاق: بيّنت الدراسات أن الأشخاص الذين يستحمون بالماء البارد هم أكثر هدوءًا، واسترخاءًا من الأشخاص العاديين، وذلك لأنّ المياه الباردة تقلل من الضغط، والقلق، والتعب الذي يمر به المرء وتُعزّز قدرة الجسم على تحمّل الأمراض.
تعزيز صحة الجلد: المياه الباردة تُطهّر البشرة، وتنظّفها من الشوائب، بالإضافة إلى جعلها حيوية ومُنعشة.
تعزيز الجهاز المناعي: أكدت الدراسات أن المياه الباردة تؤثّر بشكلٍ إيجابيٍ في الجهاز المناعيّ بأكمله، إذ تساهم في زيادة عدد خلايا الدم البيضاء لتساعد الجسم على الرد بشكلٍ سريعٍ على التغيّر الكبير في الحرارة المحيطة به.
رفع مستوى الإندورفين: وهو هرمون السعادة يُنتج في الدماغ، ثمَّ يُمرر إلى الجسم حتّى يشعر المرء بالسعادةِ والرضى، وقد أثبتت الدراسات أنَّ الاستحمام بالماء البارد يؤدي إلى إفراز الإندورفين للمساعدةِ على تحمّل الألم.
تعزيز الدورة الدَمويّة: الاستحمام بالماء البارد في الماء البارد يُعزز قوة تدفق الدم في الأوردة، والشرايين، والشعيرات الدمويّة، ويُساعد الجسم على تحمّل البرد في فصل الشتاء بشكلٍ أفضل.
تعزيز إنتاج الهرمونات: بيّنت الدراسات أن الاستحمام بالماء البارد يُعزز إنتاج هرمونيّ الإستروجين، والتستوستيرون، مما يزيد من الخصوبة عندَ الجنسين، ويُحسّن أيضًا من المزاج.
حرق المزيد من السعرات الحراريّة: عند الاستحمام بالماء البارد يبذل القلب جهدًا أكبر لإبقائه دافئًا عن طريق ضخ كميّة أكبر من الدم إلى الجسم، لذا يتم حرق كميّات أكبر من السعرات الحرارية عند السباحة في الماء البارد مقارنةً مع السباحةِ في الماء الدافيء.
التقليل من التعب والإرهاق: بيّنت الدراسات أن الأشخاص الذين يستحمون بالماء البارد هم أكثر هدوءًا، واسترخاءًا من الأشخاص العاديين، وذلك لأنّ المياه الباردة تقلل من الضغط، والقلق، والتعب الذي يمر به المرء وتُعزّز قدرة الجسم على تحمّل الأمراض.
تعزيز صحة الجلد: المياه الباردة تُطهّر البشرة، وتنظّفها من الشوائب، بالإضافة إلى جعلها حيوية ومُنعشة.