"البحوث الإسلامية": لجان علمية لاختيار أكفأ العناصر لإرسالهم فى بعثات للخارج
الثلاثاء 09/أغسطس/2016 - 02:23 م
أعلن مجمع البحوث الإسلامية عن تكليف لجان علمية متخصصة لاختيار أكفأ العناصر لإرسالهم فى بعثات للخارج من المشهود لهم بالاعتدال والأمانة العلمية والاخلاص والوطنية.
وذكر المجمع، في بيان اليوم /الثلاثاء/ أنه يتم إجراء مقابلات شخصية دقيقة للوقوف على أهم المهارات العلمية والخبرات للمتقدمين للسفر لنشر الفكر الوسطي وبيان معالم السماحة الإسلامية، وترسيخ منهج الأزهر الشريف في تدريس العلوم وفهم التعددية الدينية والمذهبية والثقافية لاحترام الآخر.
وأكد الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية محيي الدين عفيفي، في تصريح اليوم، أن المقابلات الشخصية مع المتقدمين لمسابقة الابتعاث للخارج تجري لمن اجتازوا الاختبارات التحريرية والشفوية، وتستمر فعاليات هذه المقابلات حتى الخميس القادم.
وأضاف أن تلك المقابلات تُعد من الخطوات المهمة للتدقيق في مواصفات من يمثل الأزهر الشريف في تعليم أبناء المسلمين في مختلف دول العالم، وبيان أسس التعايش السلمي وكيفية مواجهة التحديات الراهنة في ظل انتشار جماعات العنف والتكفير.
وأوضح عفيفي أن اللجان كانت حريصة - أثناء إجراء المقابلات - على الوقوف على ثقافة المتقدمين ومعرفة مدى متابعتهم للأحداث على الساحة العالمية، وكيف يمكن معالجة هذا الواقع مما يتطلب وجود مواصفات عالية ومتميزة في شخصية المتقدم وهذا ما يتم التدقيق فيه.
وذكر المجمع، في بيان اليوم /الثلاثاء/ أنه يتم إجراء مقابلات شخصية دقيقة للوقوف على أهم المهارات العلمية والخبرات للمتقدمين للسفر لنشر الفكر الوسطي وبيان معالم السماحة الإسلامية، وترسيخ منهج الأزهر الشريف في تدريس العلوم وفهم التعددية الدينية والمذهبية والثقافية لاحترام الآخر.
وأكد الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية محيي الدين عفيفي، في تصريح اليوم، أن المقابلات الشخصية مع المتقدمين لمسابقة الابتعاث للخارج تجري لمن اجتازوا الاختبارات التحريرية والشفوية، وتستمر فعاليات هذه المقابلات حتى الخميس القادم.
وأضاف أن تلك المقابلات تُعد من الخطوات المهمة للتدقيق في مواصفات من يمثل الأزهر الشريف في تعليم أبناء المسلمين في مختلف دول العالم، وبيان أسس التعايش السلمي وكيفية مواجهة التحديات الراهنة في ظل انتشار جماعات العنف والتكفير.
وأوضح عفيفي أن اللجان كانت حريصة - أثناء إجراء المقابلات - على الوقوف على ثقافة المتقدمين ومعرفة مدى متابعتهم للأحداث على الساحة العالمية، وكيف يمكن معالجة هذا الواقع مما يتطلب وجود مواصفات عالية ومتميزة في شخصية المتقدم وهذا ما يتم التدقيق فيه.