حرية الاعتقاد .. ندوة بـ «المنظمة المصرية لحقوق الإنسان»
الثلاثاء 05/مارس/2019 - 09:12 م
محمود الصادق
طباعة
تنظم المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، المسجلة في الأمم المتحدة، ندوة بعنوان «حرية الاعتقاد: المجتمعات القبطية في الدول الشرقية» للدعوة إلى ترسيخ والدفاع عن حقوق المجتمعات القبطية المتعلقة العبادة، بالتحديد في مصر والدول العربية».
تقوم الندوة التي تنعقد، اليوم الثلاثاء، بمناقشة تأثير الإرهاب الجهادي على المنطقة بأكملها، ومفهوم حرية الاعتقاد باعتباره أحد القضايا الملحة التي تواجه الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
كما ستتناول ندوة المنظمة المصرية لحقوق الإنسان مبادرة مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، والتي تدعو إلى نشر قيم التسامح وتقبل الآخر في المجتمعات التي تعاني انقسامات واضطرابات دينية وطائفية.
ومن المنتظر أن يقوم الدكتور حافظ أبو سعدة، رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، وجون ماهر، رئيس المنظمة الفرنسية المصرية لحقوق الإنسان "الأوفيد" بإلقاء كلمة خلال الندوة المعقودة اليوم.
كما سيتحدث أيضًا خلال الندوة كل من الدكتور صلاح سلام، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان ونائب رئيس جامعة سيناء، وعصام شيحة، الأمين العام بـ المنظمة المصرية لحقوق الإنسان وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد، والسفير إبراهيم سلامة، مدير شعبة معاهدات حقوق الإنسان بالأمم المتحدة.
نشأت المنظمة المصرية لحقوق الإنسان ومقرها القاهرة في ثمانينات القرن الماضي كمؤسسة أهلية غير هادفة للربح، وتقوم بمراقبة وقائع انتهاكات حقوق الإنسان والتحقيق فيها، كما تعمل جنبًا بجنب مع المنظمات الحقوقية الأخرى.
تقوم الندوة التي تنعقد، اليوم الثلاثاء، بمناقشة تأثير الإرهاب الجهادي على المنطقة بأكملها، ومفهوم حرية الاعتقاد باعتباره أحد القضايا الملحة التي تواجه الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
كما ستتناول ندوة المنظمة المصرية لحقوق الإنسان مبادرة مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، والتي تدعو إلى نشر قيم التسامح وتقبل الآخر في المجتمعات التي تعاني انقسامات واضطرابات دينية وطائفية.
ومن المنتظر أن يقوم الدكتور حافظ أبو سعدة، رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، وجون ماهر، رئيس المنظمة الفرنسية المصرية لحقوق الإنسان "الأوفيد" بإلقاء كلمة خلال الندوة المعقودة اليوم.
كما سيتحدث أيضًا خلال الندوة كل من الدكتور صلاح سلام، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان ونائب رئيس جامعة سيناء، وعصام شيحة، الأمين العام بـ المنظمة المصرية لحقوق الإنسان وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد، والسفير إبراهيم سلامة، مدير شعبة معاهدات حقوق الإنسان بالأمم المتحدة.
نشأت المنظمة المصرية لحقوق الإنسان ومقرها القاهرة في ثمانينات القرن الماضي كمؤسسة أهلية غير هادفة للربح، وتقوم بمراقبة وقائع انتهاكات حقوق الإنسان والتحقيق فيها، كما تعمل جنبًا بجنب مع المنظمات الحقوقية الأخرى.