أفلاح فوزي لـ«بوابة المواطن»: مصيرنا كان السجن أو الهروب
الخميس 07/مارس/2019 - 05:00 ص
سيد مصطفى
طباعة
علق أفلاح فوزي الناشط وعضو الحراك الشعبي بالريف المغربي، أن مصير الحراك حاليًا بعد سجن وهرب الكثير من أعضاؤه في الأراضي المغربية
وأكد أفلاح فوزي عضو الحراك الشعبي بالريف المغربي، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أنه تم سجن كل النشطاء وهروب النشطاء إلى أوروبا تم تعذيب وقمع الحريات
وأضاف عضو الحراك الشعبي بالريف المغربي، أفلاح فوزي، أن حالة المسجونين حاليًا وعلى رأسهم زعيم الحراك الشعبي بالريف المغربي ناصر الزفزافي، صدرت ضده حكم بـ20 سنة سجنًا، وباقي أفراد الحراك حصلوا على أحكام ما بين عام حتى 20 سنة.
وأردف أفلاح، أن الحراك استمر أكثر من خمسة أشهر من الاحتجاجات، وحدث عدم استجابة للمطالب الحراك الشعبي من طرف المسؤولين القائمين على شأن العام، ولذلك قام المتظاهرون في هذا الوقت بوضع خطوات وتسير إجراءات أكثر تصعيدا، مبينًا أن حراكهم كان يستمد قوته بفضل سلميته.
جدير بالذكر، أن الحراك الشعبي بالريف المغربي، اتهمته الحكومة المغربية بأنها حركة انفصالية عن المغرب، وقامت بقمع تظاهراته عن طريق الشرطة.
وأكد أفلاح فوزي عضو الحراك الشعبي بالريف المغربي، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أنه تم سجن كل النشطاء وهروب النشطاء إلى أوروبا تم تعذيب وقمع الحريات
وأضاف عضو الحراك الشعبي بالريف المغربي، أفلاح فوزي، أن حالة المسجونين حاليًا وعلى رأسهم زعيم الحراك الشعبي بالريف المغربي ناصر الزفزافي، صدرت ضده حكم بـ20 سنة سجنًا، وباقي أفراد الحراك حصلوا على أحكام ما بين عام حتى 20 سنة.
وكشف عضو الحراك الشعبي بالريف المغربي، أن الحركة بالخارج مازلت مستمرة في نضالها من أجل حقوق وحريات الريف المغربي المشروعة التي اغتصبها السلطة المغربية، مبينًا أنه حاليًا يوجد في إسبانيا من أجل تكملة مسيرة النضال.
وبين أفلاح فوزي، أنه بدأ القمع بالموازاة مع تشكيل الحكومة الحالية، وهي حكومة سعد الدين العثماني، حيث حاولت الشرطة المغربية إسكات المتظاهرين، مبينًا أنه تم اعتقال أكثر من 60 شخص وإصابة الكثير، والنظام المغربي هو المسؤول عن تلك الاعتقالات.
وبين أفلاح فوزي، أنه بدأ القمع بالموازاة مع تشكيل الحكومة الحالية، وهي حكومة سعد الدين العثماني، حيث حاولت الشرطة المغربية إسكات المتظاهرين، مبينًا أنه تم اعتقال أكثر من 60 شخص وإصابة الكثير، والنظام المغربي هو المسؤول عن تلك الاعتقالات.
وأردف أفلاح، أن الحراك استمر أكثر من خمسة أشهر من الاحتجاجات، وحدث عدم استجابة للمطالب الحراك الشعبي من طرف المسؤولين القائمين على شأن العام، ولذلك قام المتظاهرون في هذا الوقت بوضع خطوات وتسير إجراءات أكثر تصعيدا، مبينًا أن حراكهم كان يستمد قوته بفضل سلميته.
جدير بالذكر، أن الحراك الشعبي بالريف المغربي، اتهمته الحكومة المغربية بأنها حركة انفصالية عن المغرب، وقامت بقمع تظاهراته عن طريق الشرطة.