محمود الكردي لـ«بوابة المواطن»: سننهي دور تركيا وإيران
الإثنين 11/مارس/2019 - 08:32 م
سيد مصطفى
طباعة
علق محمود الكردي، الناشط السياسي الكردي المستقل بشمال سوريا، على مستقبل المشروع الكردي في ظل التهديدات التركية المستمرة، وعلاقته بالمحور السني والفصائل السورية بالداخل.
وأكد محمود الكردي، الناشط السياسي الكردي المستقل بشمال سوريا، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، بأن أكثر من سيخدم المشروع السني في المنطقة وفي تغيير خارطة المنطقة ولصالح المحور السني هم المكون الكوردي على وجه الخصوص.
وبين الناشط السياسي الكردي المستقل بشمال سوريا، أنه على الأخوة السنة العرب القيام بتأييد نشوء كوردستان الكبرى، والعمل من أجلها أيضآ، مبينًا أن ذلك بسب أن الجزء الأكبر من أراضي كوردستان ألحقت بتركيا وكذلك بأيران.
وبين محمود الكردي، أنه عند إنشاء أو تشكل كوردستان الكبرى، فإن أحفاد الإمبراطوريتين اللدودتين والمعاديتين للوطن العربي سيرجعون إلى حجمهم الطبيعي، حيث ستصبحان دولتين صغيرتين تفقدان قوتيهما الإقليمية والدولية ايضًا.
محمود الكردي لـ«بوابة المواطن»: سننهي دور تركيا وإيران
وتطرق "الكردي"، إلى المعارضة السورية بالرغم من وجود بعض الأصوات المنطقية ضمن المعارضة السورية، مبينًا أنه لا يثق قطعآ بأن بالقيادات السياسية العربية المعارضة للنظام، كما أنه لا يثق ايضآ بالنظام السوري الذي حكم السوريين لفترة طويلة من الزمن، ولا يق أيضآ بالشعب العربي السوري في منح الكورد حقوقهم القومية.
وأردف "الكردي"، أنه معروف وبشكل عام بأن العربي السوري قادة" وشعوبًا لا تصبح لطيفة وظريفة وأنيسة مع الكورد، إلا بعد أن يتأكدوا أنهم قد فشلوا في مشروعهم، عندئذ يستجدون بالكورد، ويقولون عنهم بأنهم أخوة، ولذلك لا يجب الثقة بالأطراف في الداخل السوري من العرب بالمعلارضة أو النظام بشكل مطلق.
وأكد محمود الكردي، الناشط السياسي الكردي المستقل بشمال سوريا، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، بأن أكثر من سيخدم المشروع السني في المنطقة وفي تغيير خارطة المنطقة ولصالح المحور السني هم المكون الكوردي على وجه الخصوص.
وبين الناشط السياسي الكردي المستقل بشمال سوريا، أنه على الأخوة السنة العرب القيام بتأييد نشوء كوردستان الكبرى، والعمل من أجلها أيضآ، مبينًا أن ذلك بسب أن الجزء الأكبر من أراضي كوردستان ألحقت بتركيا وكذلك بأيران.
وبين محمود الكردي، أنه عند إنشاء أو تشكل كوردستان الكبرى، فإن أحفاد الإمبراطوريتين اللدودتين والمعاديتين للوطن العربي سيرجعون إلى حجمهم الطبيعي، حيث ستصبحان دولتين صغيرتين تفقدان قوتيهما الإقليمية والدولية ايضًا.
محمود الكردي لـ«بوابة المواطن»: سننهي دور تركيا وإيران
وتطرق "الكردي"، إلى المعارضة السورية بالرغم من وجود بعض الأصوات المنطقية ضمن المعارضة السورية، مبينًا أنه لا يثق قطعآ بأن بالقيادات السياسية العربية المعارضة للنظام، كما أنه لا يثق ايضآ بالنظام السوري الذي حكم السوريين لفترة طويلة من الزمن، ولا يق أيضآ بالشعب العربي السوري في منح الكورد حقوقهم القومية.
وأردف "الكردي"، أنه معروف وبشكل عام بأن العربي السوري قادة" وشعوبًا لا تصبح لطيفة وظريفة وأنيسة مع الكورد، إلا بعد أن يتأكدوا أنهم قد فشلوا في مشروعهم، عندئذ يستجدون بالكورد، ويقولون عنهم بأنهم أخوة، ولذلك لا يجب الثقة بالأطراف في الداخل السوري من العرب بالمعلارضة أو النظام بشكل مطلق.