الأمين العام لجبهة التغيير الأرتري يعدد جرائم نظام أفورقي
الجمعة 15/مارس/2019 - 11:19 م
سيد مصطفى
طباعة
قال آدم حاج موسى، الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، عن أبرز المشكلات التي أحدثها النظام الأرتري خلال فترة حكمه للبلاد خاصة ما زعزع منها السلم في إرتريا أو الإقليم.
وعدد آدم حاج موسى، الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، ومنها تقسيم الشعب إلى مجموعات لغوية منفستو وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لإنفاذ أهدافه من خلالها واستهداف المكونات الاجتماعية والثقافية الضاربة فى الجذور من خلال اثارة التناقضات والفتن لطمس الهوية الوطنية الإريترية.
وأوضح الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، أن النظام الأرتري قام بالتخابر والتجسس لصالح امريكا واسرائيل وتحويل أهداف الثورة الاريترية إلى خدمة أهداف الحرب الأمريكية ضد المد الشيوعي في إثيوبيا والقرن الأفريقي، وتصفية جبهة تحرير إريتريا لأنها بحسب التوجيهات لأفورقي كانت جزءا من المنظومة الشيوعية فى المنطقة بحسب المعلومات والتقارير الأمريكية بعد زيارة قيادتها لموسكو وتقديم أنفسهم كحزب شيوعي هناك فى توقيت قاتل مما دعا الأمريكيين التخلص منها مبكرا.
وبين الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، أنه حدث تصفية القيادات المؤثرة الرئيسية داخل الجبهة الشعبية وخارجها والتى كشفت لها حقيقة أهداف العصابة مثل ابراهيم عافة وسلمون ولدى ماريام ومحمود حسب وآخرون.
وأردف الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، زرع وتدريب عناصر فى خلايا سرية داخل تنظيم الجبهة الشعبية مكونة من جماعة عرقية معينة تم تشبيعها بالحقد والكراهية ضد الوطنيين الاريتريين بصفة عامة وضد مكونات اجتماعية بعينها وموجه ضد الإسلام والمسلمين بصفة خاصة لممارسة القتل بالتصفية الجسدية المباشرة ومن خلال الإخفاء القسري فى بيوت الأشباح.
وأشار موسى إلى أن تنفيذ أعمال القتل والتصفية الجسدية والاخفاء القسري بحق المئات من الرموز الوطنية والاجتماعية والدينية والسياسية و الآلاف من الأبرياء والمواطنين العزل فى طول البلاد وعرضها، وافتعال حروب عبثية وقتل آلاف الشباب فيها وتشريد عشرات الآلاف إلى خارج البلاد بعد أن أصبحوا سخرة فى مشاريع قاتلة.
ونبه موسى، إلى قيام النظام الأرتري بنهب ثروات وممتلكات الدولة والشعب والعبث بموارد الدولة المادية والبشرية والتكسب من ورائها لأغراض شخصية وخاصة، وتوطين أجانب وتوزيع أراضى الشعب عليهم لبناء مستوطنات فى كل الأقاليم الاريترية وبخاصة فى أقاليم سمهر وبركة والقاش فى اكبر عملية تغيير ديمغرافي تشهدها البلاد.
واستكمل حاج موسى، أن النظام يقوم بإدارة شبكات تجارة البشر بحق الشباب الاريتري الهاربين من المشاريع القاتلة من خلال تكوين شبكات إجرامية وإدارتها فى دول الجوار الاريتري لإبعاد هؤلاء الشبان من المحيط الاريتري حتى لا تتم إعادة تنظيمهم وقيادة التغيير فى البلاد.
وعدد آدم حاج موسى، الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، ومنها تقسيم الشعب إلى مجموعات لغوية منفستو وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لإنفاذ أهدافه من خلالها واستهداف المكونات الاجتماعية والثقافية الضاربة فى الجذور من خلال اثارة التناقضات والفتن لطمس الهوية الوطنية الإريترية.
وأوضح الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، أن النظام الأرتري قام بالتخابر والتجسس لصالح امريكا واسرائيل وتحويل أهداف الثورة الاريترية إلى خدمة أهداف الحرب الأمريكية ضد المد الشيوعي في إثيوبيا والقرن الأفريقي، وتصفية جبهة تحرير إريتريا لأنها بحسب التوجيهات لأفورقي كانت جزءا من المنظومة الشيوعية فى المنطقة بحسب المعلومات والتقارير الأمريكية بعد زيارة قيادتها لموسكو وتقديم أنفسهم كحزب شيوعي هناك فى توقيت قاتل مما دعا الأمريكيين التخلص منها مبكرا.
وبين الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، أنه حدث تصفية القيادات المؤثرة الرئيسية داخل الجبهة الشعبية وخارجها والتى كشفت لها حقيقة أهداف العصابة مثل ابراهيم عافة وسلمون ولدى ماريام ومحمود حسب وآخرون.
وأردف الأمين العام لجبهة التغيير الأرترية، زرع وتدريب عناصر فى خلايا سرية داخل تنظيم الجبهة الشعبية مكونة من جماعة عرقية معينة تم تشبيعها بالحقد والكراهية ضد الوطنيين الاريتريين بصفة عامة وضد مكونات اجتماعية بعينها وموجه ضد الإسلام والمسلمين بصفة خاصة لممارسة القتل بالتصفية الجسدية المباشرة ومن خلال الإخفاء القسري فى بيوت الأشباح.
وأشار موسى إلى أن تنفيذ أعمال القتل والتصفية الجسدية والاخفاء القسري بحق المئات من الرموز الوطنية والاجتماعية والدينية والسياسية و الآلاف من الأبرياء والمواطنين العزل فى طول البلاد وعرضها، وافتعال حروب عبثية وقتل آلاف الشباب فيها وتشريد عشرات الآلاف إلى خارج البلاد بعد أن أصبحوا سخرة فى مشاريع قاتلة.
ونبه موسى، إلى قيام النظام الأرتري بنهب ثروات وممتلكات الدولة والشعب والعبث بموارد الدولة المادية والبشرية والتكسب من ورائها لأغراض شخصية وخاصة، وتوطين أجانب وتوزيع أراضى الشعب عليهم لبناء مستوطنات فى كل الأقاليم الاريترية وبخاصة فى أقاليم سمهر وبركة والقاش فى اكبر عملية تغيير ديمغرافي تشهدها البلاد.
واستكمل حاج موسى، أن النظام يقوم بإدارة شبكات تجارة البشر بحق الشباب الاريتري الهاربين من المشاريع القاتلة من خلال تكوين شبكات إجرامية وإدارتها فى دول الجوار الاريتري لإبعاد هؤلاء الشبان من المحيط الاريتري حتى لا تتم إعادة تنظيمهم وقيادة التغيير فى البلاد.