بحوث الشرق الأوسط بجامعة عين شمس يناقش «قضايا المياه»
السبت 16/مارس/2019 - 10:07 م
محمد أيمن سالم
طباعة
نظم مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية في جامعة عين شمس، بالتعاون مع المجموعة الدولية للتطوير والإدارة، المؤتمر الدولي الثاني بعنوان "قضايا المياه في الشرق الأوسط.. الواقع والمستقبل".
جامعة عين شمس
وافتتح الدكتور نظمي عبد الحميد، نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، رئيس مجلس إدارة المركز، فعاليات المؤتمر الدولي الثاني بعنوان "قضايا المياه في الشرق الأوسط.. الواقع والمستقبل" بحضور السفير علاء الحديدي عضو المجلس المصري للشئون الخارجية والدكتور أشرف مؤنس مدير مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية، رئيس المؤتمر، والدكتور طارق المهدي محافظ الوادي الجديد الأسبق، والدكتور عزمي جودة، منسق المؤتمر، والدكتورة نور الجندي والدكتورة نوال الدجوي ممثلتا جامعة MSA، والدكتور طارق منصور وكيل كلية الآداب بجامعة عين شمس، ونخبه من أعضاء هيئة التدريس والمتخصصين في مجال بحوث المياه.
وأكد الدكتور نظمي عبد الحميد، علي أهمية دور مصر الريادي في رئاسة الاتحاد الإفريقي لهذا العام، مشيرا لضرورة الحفاظ علي العلاقات الإنسانية مع الدول الأفريقية باعتبارهم شركاء في نهر النيل شريان الحياة، الذي يعد من أهم الموارد الطبيعية والضرورية لقيام الحضارة الإنسانية في القارة السمراء.
وأوضح عبد الحميد أن هناك ضرورة لرفع الوعى بقضايا المياه في القارة الأفريقية، وكذلك العمل على تعزيز ودعم الابتكارات لمواجهة التحديات المائية من أجل مواكبة التحركات العالمية لتلك التحديات، مع استخدام الأدوات والتكنولوجيات الحديثة لإدارة الموارد المائية.
وأشار نائب رئيس جامعة عين شمس إلي أن هناك الكثير من دول العالم تعانى من ندرة مائية وتغيرات مناخية، لذلك لابد أن تتضافر كافة الجهود الأفريقية لدعم وتنفيذ الإدارة المتكاملة للمياه في مواجهة التغيرات المناخية والبيئة، والتي تأتي في إطار ما يشهده كوكب الأرض من تغير في المناخ وما له من تأثير كبير على الموارد المائية.
وافتتح الدكتور نظمي عبد الحميد، نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، رئيس مجلس إدارة المركز، فعاليات المؤتمر الدولي الثاني بعنوان "قضايا المياه في الشرق الأوسط.. الواقع والمستقبل" بحضور السفير علاء الحديدي عضو المجلس المصري للشئون الخارجية والدكتور أشرف مؤنس مدير مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية، رئيس المؤتمر، والدكتور طارق المهدي محافظ الوادي الجديد الأسبق، والدكتور عزمي جودة، منسق المؤتمر، والدكتورة نور الجندي والدكتورة نوال الدجوي ممثلتا جامعة MSA، والدكتور طارق منصور وكيل كلية الآداب بجامعة عين شمس، ونخبه من أعضاء هيئة التدريس والمتخصصين في مجال بحوث المياه.
وأكد الدكتور نظمي عبد الحميد، علي أهمية دور مصر الريادي في رئاسة الاتحاد الإفريقي لهذا العام، مشيرا لضرورة الحفاظ علي العلاقات الإنسانية مع الدول الأفريقية باعتبارهم شركاء في نهر النيل شريان الحياة، الذي يعد من أهم الموارد الطبيعية والضرورية لقيام الحضارة الإنسانية في القارة السمراء.
وأوضح عبد الحميد أن هناك ضرورة لرفع الوعى بقضايا المياه في القارة الأفريقية، وكذلك العمل على تعزيز ودعم الابتكارات لمواجهة التحديات المائية من أجل مواكبة التحركات العالمية لتلك التحديات، مع استخدام الأدوات والتكنولوجيات الحديثة لإدارة الموارد المائية.
وأشار نائب رئيس جامعة عين شمس إلي أن هناك الكثير من دول العالم تعانى من ندرة مائية وتغيرات مناخية، لذلك لابد أن تتضافر كافة الجهود الأفريقية لدعم وتنفيذ الإدارة المتكاملة للمياه في مواجهة التغيرات المناخية والبيئة، والتي تأتي في إطار ما يشهده كوكب الأرض من تغير في المناخ وما له من تأثير كبير على الموارد المائية.