«تكلمت فلم تقل خيراً» شركة مياه الشرب في أسوان ترد على ما نشرته بوابة المواطن
الثلاثاء 19/مارس/2019 - 01:09 ص
وسيم عفيفي - محمود حمدين
طباعة
ردت شركة مياه الشرب والصرف الصحي في أسوان على ما نشرته «بوابة المواطن الإخبارية» بشأن غرق طريق السادات في المحافظة بمياه الصرف الصحي، معللة ما جرى بـ «عمل خسيس».
وقالت شركة مياه الشرب والصرف الصحي في أسوان «تعرض منذ قليل خط الصرف الصحى بطريق السادات لعمل خسيس استهدف التقليل والقضاء على ما يتم حاليا من النهوض بالبنية الأساسية بأسوان والإرتقاء بأدائها من أجل راحة المواطن الأسواني».
وأوضحت شركة مياه الشرب والصرف الصحي خلال بيانها «تم إلقاء مواد صلبة فى أحد المطابق بمنطقة المقابر بطريق السادات ، مما أدى إلى حدوث طفح الصرف الصحى بطريق السادات».
اقرأ أيضا: فيديو وصور| مياه الصرف الصحي تغرق شارع التأمين في أسوان بعد مغادرة السيسي
واختتمت الشركة في ختام بيانها قائلة «وتقوم الفرق الفنية المختصة حاليا بالقضاء على حالة الإنسداد ، دون قطع المياه عن المواطنين بتلك المنطقة».
ويجيء بيان شركة مياه الشرب والصرف الصحي رداً على ما نشرته بوابة المواطن، وتشير البوابة إلى أن رد الشركة لم يرقى لمستوى الحدث، كون أن المحافظة تشهد تأميناً على أعلى مستوى لاسيما في محيط ملتقى الشباب العربي والإفريقي 2019.
وتحيط بوابة المواطن الإخبارية المسئولين في شركة مياه الشرب علماً، أن هذه الحوادث متكررة دون إيضاح سبب «علمي» وراء ذلك، وارتكنت الشركة إلى تحميل الأمن مسؤولية ما جرى.
وأوضحت شركة مياه الشرب والصرف الصحي خلال بيانها «تم إلقاء مواد صلبة فى أحد المطابق بمنطقة المقابر بطريق السادات ، مما أدى إلى حدوث طفح الصرف الصحى بطريق السادات».
اقرأ أيضا: فيديو وصور| مياه الصرف الصحي تغرق شارع التأمين في أسوان بعد مغادرة السيسي
واختتمت الشركة في ختام بيانها قائلة «وتقوم الفرق الفنية المختصة حاليا بالقضاء على حالة الإنسداد ، دون قطع المياه عن المواطنين بتلك المنطقة».
ويجيء بيان شركة مياه الشرب والصرف الصحي رداً على ما نشرته بوابة المواطن، وتشير البوابة إلى أن رد الشركة لم يرقى لمستوى الحدث، كون أن المحافظة تشهد تأميناً على أعلى مستوى لاسيما في محيط ملتقى الشباب العربي والإفريقي 2019.
وتحيط بوابة المواطن الإخبارية المسئولين في شركة مياه الشرب علماً، أن هذه الحوادث متكررة دون إيضاح سبب «علمي» وراء ذلك، وارتكنت الشركة إلى تحميل الأمن مسؤولية ما جرى.