اظافر سون واسنانه حديث العالم الافتراضي بـ«ريو 2016»
الأربعاء 10/أغسطس/2016 - 05:15 م
لم يكد السباح الصيني يانغ سون ينتهي من الجدل الاعلامي-السياسي الذي اثاره منافسه الاسترالي ماك هورتون، حتى دخل في جدل العالم الافتراضي الذي تناول اظافره واسنانه!.
وعاش سون الموقوف فترة 3 اشهر سرا بتهم منشطات عام 2014 والمتوج في سباق 200 م حرة الاثنين، ضغوطا رهيبة قبل ذهبيته الاولى في هذه الالعاب اذ وصفه الاسترالي ماك هورتون بـ"غشاش المنشطات" قبل سباق 400 م حرة الذي توج بلقبه الاسترالي على حساب سون.
ودخل الطرفان في حرب كلامية وصلت الى مستويات سياسية واجتماعية ما دفع بصحيفة قريبة من الحزب الشيوعي الحاكم الى وصف استراليا بالـ"سجن الخارجي"، وادانت "الغرور الساخر" لهورتون.
في المقابل، دافع الاستراليون عن هورتون، فظهرت صورته على الصفحة الاولى من صحيفة "دايلي تلغراف" في سيدني مع عبارة "الماكينة النظيفة"، مضيفة "رجلنا الخارق يظهر للعالم كيفية سحق غشاشي المنشطات".
وطالب آلاف مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي هورتون بالاعتذار، ناشرين هاشتاغ #SunYangDontCry (سون يانغ لا تبكي) على خدمة ويبو الصينية الموازية لتويتر، وذلك بعد ظهور مشاهد له يبكي في منطقة الاعلامييين.
والان هناك هاشتاغ اخر تويتر يتناول سون ومظهره الخارجي وليس مستواه الرياضي وتنشطه من عدمه وقد خصص للسخرية من اسنان واظافر السباح الصيني وقد كتب تشاس سيغلوه: "اريد ان أوجه لكمة الى وجه سون يانغ لكن ليس بامكاني تخريب اسنانه اكثر مما هي اصلا"، فيما كتبت انجيلا كيامكو: "يبدو سون يانغ كأنه شرير خصوصا عندما يضحك بهذه الاسنان".
وقارن البعض اسنان سون باسنان القرش حيث كتب ديريتش داركو: "سون يانغ سريع جدا لانه جزء من القرش الابيض الكبير... لديه ثلاثة صفوف من الاسنان"، فيما نصحه اخرون باستخدام بعض من امواله من اجل اصلاحها.
اما ريتشارد فكتب: "لا تبالوا باسنان سون، ماذا بشأن طريقته الغريبة في المصافحة" وذلم فوق صورة تظهر الاظافر الطويلة للسباح الصيني" والتي فسرها البعض على انها علامة ثراء في الثقافة الصينية تظهر بان صاحبها ليس مضطرا للعمل لانه يملك الاموال.
وعاش سون الموقوف فترة 3 اشهر سرا بتهم منشطات عام 2014 والمتوج في سباق 200 م حرة الاثنين، ضغوطا رهيبة قبل ذهبيته الاولى في هذه الالعاب اذ وصفه الاسترالي ماك هورتون بـ"غشاش المنشطات" قبل سباق 400 م حرة الذي توج بلقبه الاسترالي على حساب سون.
ودخل الطرفان في حرب كلامية وصلت الى مستويات سياسية واجتماعية ما دفع بصحيفة قريبة من الحزب الشيوعي الحاكم الى وصف استراليا بالـ"سجن الخارجي"، وادانت "الغرور الساخر" لهورتون.
في المقابل، دافع الاستراليون عن هورتون، فظهرت صورته على الصفحة الاولى من صحيفة "دايلي تلغراف" في سيدني مع عبارة "الماكينة النظيفة"، مضيفة "رجلنا الخارق يظهر للعالم كيفية سحق غشاشي المنشطات".
وطالب آلاف مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي هورتون بالاعتذار، ناشرين هاشتاغ #SunYangDontCry (سون يانغ لا تبكي) على خدمة ويبو الصينية الموازية لتويتر، وذلك بعد ظهور مشاهد له يبكي في منطقة الاعلامييين.
والان هناك هاشتاغ اخر تويتر يتناول سون ومظهره الخارجي وليس مستواه الرياضي وتنشطه من عدمه وقد خصص للسخرية من اسنان واظافر السباح الصيني وقد كتب تشاس سيغلوه: "اريد ان أوجه لكمة الى وجه سون يانغ لكن ليس بامكاني تخريب اسنانه اكثر مما هي اصلا"، فيما كتبت انجيلا كيامكو: "يبدو سون يانغ كأنه شرير خصوصا عندما يضحك بهذه الاسنان".
وقارن البعض اسنان سون باسنان القرش حيث كتب ديريتش داركو: "سون يانغ سريع جدا لانه جزء من القرش الابيض الكبير... لديه ثلاثة صفوف من الاسنان"، فيما نصحه اخرون باستخدام بعض من امواله من اجل اصلاحها.
اما ريتشارد فكتب: "لا تبالوا باسنان سون، ماذا بشأن طريقته الغريبة في المصافحة" وذلم فوق صورة تظهر الاظافر الطويلة للسباح الصيني" والتي فسرها البعض على انها علامة ثراء في الثقافة الصينية تظهر بان صاحبها ليس مضطرا للعمل لانه يملك الاموال.