خاص| رئيس المرصد الآشوري يروي تجربته مع مار أغناطيوس زكا
الأحد 24/مارس/2019 - 03:38 م
سيد مصطفى
طباعة
تحدث جميل دياربكرلي، رئيس المرصد الآشوري لحقوق الإنسان، عن مثلث الرحمات قداسة البطريرك مار أغناطيوس زكا الأول عيواص بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس.
وأكد رئيس المرصد الآشوري لحقوق الإنسان في تصريح خاص لـ «بوابة المواطن» أنه شهر مارس يحمل ذكرى نياحة إغناطيوس زكا الأول عيواص.
وبين رئيس المرصد الآشوري لحقوق الإنسان، أنه منذ يوم توليه مهامه كبطريرك ورئيس أعلى للكنيسة يخدم الكنيسة وشعبها بكل تفانٍ وإخلاص، وأعماله الفكرية والتربوية والثقافية والروحية والعمرانية تشهد له بهذا العطاء الزاخر والمثمر الذي غذى فيه رجالات كثيرة عرفت تاريخ الكنيسة المقدسة.
جدير بالذكر، أن المرصد الآشوري لحقوق الإنسان، هو مرصد أنشئ في عام 2014، بعد الأزمة السورية، ومقره في أوروبا، وهو يعني بالقضايا المسيحية في الشرق الأوسط على امتداده، وخاصة قضية الشعب الآشوري والسرياني سواء أكانت في الثقافة السريانية أو اللغة السريانية، وللمرصد العديد من الإسهامات والمشاركات في هذا المجال.
وأكد رئيس المرصد الآشوري لحقوق الإنسان في تصريح خاص لـ «بوابة المواطن» أنه شهر مارس يحمل ذكرى نياحة إغناطيوس زكا الأول عيواص.
وأوضح رئيس المرصد الآشوري، أنه خلال مقابلة صحفية معه عام 2011 أدرك أنه يقف أمام شخصية مميزة ومتميزة بالفضائل والثقافة العالية، قائلاً «ترى وجهه الصبوح يشبه وجوه الآباء والعلماء السريان، وعينان تشعان ضياءً وذكاءً، ولحية أكسبتها تجارب الحياة وخبرات الأيام لونًا أبيض يدل على النقاء والصفاء في الفكر والرؤيا، وحديث شيق ينقلك إلى كل الأجواء الروحية والدينية والتاريخية».
اقرأ أيضا: صور بطريرك السريان: يقظة أجهزة مصر أنقذتها من الفوضى
اقرأ أيضا: صور بطريرك السريان: يقظة أجهزة مصر أنقذتها من الفوضى
وبين رئيس المرصد الآشوري لحقوق الإنسان، أنه منذ يوم توليه مهامه كبطريرك ورئيس أعلى للكنيسة يخدم الكنيسة وشعبها بكل تفانٍ وإخلاص، وأعماله الفكرية والتربوية والثقافية والروحية والعمرانية تشهد له بهذا العطاء الزاخر والمثمر الذي غذى فيه رجالات كثيرة عرفت تاريخ الكنيسة المقدسة.
جدير بالذكر، أن المرصد الآشوري لحقوق الإنسان، هو مرصد أنشئ في عام 2014، بعد الأزمة السورية، ومقره في أوروبا، وهو يعني بالقضايا المسيحية في الشرق الأوسط على امتداده، وخاصة قضية الشعب الآشوري والسرياني سواء أكانت في الثقافة السريانية أو اللغة السريانية، وللمرصد العديد من الإسهامات والمشاركات في هذا المجال.