في اليوم العالمي للسل 2019| حقائق عنه تحت شعار «لقد حان الوقت»
الأحد 24/مارس/2019 - 05:04 م
ساره نويجي
طباعة
تحتفي منظمة الصحة العالمية اليوم الأحد الموافق 24 مارس بـ اليوم العالمي للسل 2019؛ في إطار دعم التوعية اللازمة لتجنب هذا المرض والذي أودى بحياة الملايين حول العالم.
اليوم العالمي للسل 2019
ووقع الاختيار على هذا اليوم للاحتفال بـ اليوم العالمي للسل من كل عام، نظرًا لإعلان الدكتور روبرت كوخ في عام 1882 اكتشاف البكتيريا المسببة للسل، والتي فتحت الطريق نحو تشخيص وعلاج هذا المرض الفتاك.
منظمة الصحة العالمية:
وتحتفل المنظمة هذه السنة باليوم العالمي للسل تحت شعار «لقد حان الوقت»، حيث أكدت على صفحتها الرسمية ضرورة زيادة الوعي العام بالآثار الصحية والاجتماعية والاقتصادية المدمرة للسل، إلى جانب لتكثيف الجهود لإنهاء وباء السل العالمي.
ووفقًا للمنظمة، يأتي هذا اليوم العالمي كفرصة لدعم العديد من الخطوات، والتي من أهمها ضمان التمويل الكافي والمستدام لدعم البحوث اللازمة لإنهاء هذا المرض.
السل القاتل الأكبر:
على الرغم من إمكانية الوقاية والعلاج منه لا يزال السل القاتل الأكثر حصادًا للأرواح في العالم، حيث يفقد ما يقارب 4500 شخص حياتهم كل يوم بسبب هذا المرض إلى جانب معاناة نحو 30 ألف شخص منه.
مرض السل في سطور:
لا يمكن القول بأن للسل أعراض خاصة به، لكن ما يزال بإمكانك ملاحظة هذه الأعراض سواء بعضها أو كلها لدى الشخص المصاب بمرض السل النشط، والتي من أهمها السعال والتعب المستمر، فقدان الشهية والوزن إلى جانب الحمى وسعال الدم مع التعرق الليلي.
الجهود الدولية:
أنقذت الجهود العالمية لمكافحة السل ما يقدر بنحو 54 مليون شخص منذ عام 2000، فانخفضت معدلات وفيات السل بنسبة 42٪، وإلى جانب هذا، اجتمع رؤساء الدول لدعم ما ينبغي فعله للقضاء على السل في أول اجتماع رفيع المستوى للأمم المتحدة والذي عقد في سبتمبر 2018.
وأطلقت منظمة الصحة العالمية هذا العام مبادرة مشتركة مع الصندوق العالمي وشراكة دحر السل تحت عنوان «إيجاد جميع المرضى وعلاجهم #EndTB» وذلك بهدف الإسراع في الاستجابة للسل وضمان الوصول إلى الرعاية المثلى للمرضى، تماشيًا مع حملة منظمة الصحة العالمية لتحقيق التغطية الصحية الشاملة للجميع.
الجهود المصرية:
ووفقًا للإحصاءات، هناك حوالي 13 ألف مريض مصاب بالسل سنويًا في مصر؛ ولمحاربة هذا المرض، طورت البلاد بنية تحتية جيدة لمكافحته، خاصة مع تواجد 88 مستشفى و118 مركزًا لمعالجة السل والأمراض الصدرية بوجود أطباء مختصين مدربين على أعلى مستوى.
حقائق عن السل:
ينتقل السل عن طريق بصق المريض على الأرض، حيث ينتقل عن طريق الغبار على الأرض بعد جفافه إذا ما استنشقه الشخص السليم، لكن على الرغم من ذلك، ليس كل شخص مصاب بمرض السل الكامن يعاني من مرض السل النشط بأعراضه الظاهرة، وإن كان ما يزال الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بمرض السل النشط ممن يعانون ضعف الجهاز المناعي لديهم.
اقرأ أيضًا: انفوجراف| أعراض إصابة الإنسان بمرض السل
اليوم العالمي للسل 2019
ووقع الاختيار على هذا اليوم للاحتفال بـ اليوم العالمي للسل من كل عام، نظرًا لإعلان الدكتور روبرت كوخ في عام 1882 اكتشاف البكتيريا المسببة للسل، والتي فتحت الطريق نحو تشخيص وعلاج هذا المرض الفتاك.
منظمة الصحة العالمية:
وتحتفل المنظمة هذه السنة باليوم العالمي للسل تحت شعار «لقد حان الوقت»، حيث أكدت على صفحتها الرسمية ضرورة زيادة الوعي العام بالآثار الصحية والاجتماعية والاقتصادية المدمرة للسل، إلى جانب لتكثيف الجهود لإنهاء وباء السل العالمي.
ووفقًا للمنظمة، يأتي هذا اليوم العالمي كفرصة لدعم العديد من الخطوات، والتي من أهمها ضمان التمويل الكافي والمستدام لدعم البحوث اللازمة لإنهاء هذا المرض.
السل القاتل الأكبر:
على الرغم من إمكانية الوقاية والعلاج منه لا يزال السل القاتل الأكثر حصادًا للأرواح في العالم، حيث يفقد ما يقارب 4500 شخص حياتهم كل يوم بسبب هذا المرض إلى جانب معاناة نحو 30 ألف شخص منه.
مرض السل في سطور:
لا يمكن القول بأن للسل أعراض خاصة به، لكن ما يزال بإمكانك ملاحظة هذه الأعراض سواء بعضها أو كلها لدى الشخص المصاب بمرض السل النشط، والتي من أهمها السعال والتعب المستمر، فقدان الشهية والوزن إلى جانب الحمى وسعال الدم مع التعرق الليلي.
الجهود الدولية:
أنقذت الجهود العالمية لمكافحة السل ما يقدر بنحو 54 مليون شخص منذ عام 2000، فانخفضت معدلات وفيات السل بنسبة 42٪، وإلى جانب هذا، اجتمع رؤساء الدول لدعم ما ينبغي فعله للقضاء على السل في أول اجتماع رفيع المستوى للأمم المتحدة والذي عقد في سبتمبر 2018.
وأطلقت منظمة الصحة العالمية هذا العام مبادرة مشتركة مع الصندوق العالمي وشراكة دحر السل تحت عنوان «إيجاد جميع المرضى وعلاجهم #EndTB» وذلك بهدف الإسراع في الاستجابة للسل وضمان الوصول إلى الرعاية المثلى للمرضى، تماشيًا مع حملة منظمة الصحة العالمية لتحقيق التغطية الصحية الشاملة للجميع.
الجهود المصرية:
ووفقًا للإحصاءات، هناك حوالي 13 ألف مريض مصاب بالسل سنويًا في مصر؛ ولمحاربة هذا المرض، طورت البلاد بنية تحتية جيدة لمكافحته، خاصة مع تواجد 88 مستشفى و118 مركزًا لمعالجة السل والأمراض الصدرية بوجود أطباء مختصين مدربين على أعلى مستوى.
حقائق عن السل:
ينتقل السل عن طريق بصق المريض على الأرض، حيث ينتقل عن طريق الغبار على الأرض بعد جفافه إذا ما استنشقه الشخص السليم، لكن على الرغم من ذلك، ليس كل شخص مصاب بمرض السل الكامن يعاني من مرض السل النشط بأعراضه الظاهرة، وإن كان ما يزال الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بمرض السل النشط ممن يعانون ضعف الجهاز المناعي لديهم.
اقرأ أيضًا: انفوجراف| أعراض إصابة الإنسان بمرض السل