تشكو هذه الأعراض... الراحة النفسية هي الحل
الإثنين 25/مارس/2019 - 12:30 م
ساره نويجي
طباعة
يشعر الكثيرون بالتعب والتوتر حتى وإن حصلوا على الراحة النفسية لبعض الوقت، فمع الإجهاد إلى جانب قلة النوم والتي يعاني منها أغلب الناس يصل الكثيرون إلى حافة الإرهاق.
الراحة النفسية هي الحل
ومحاولة لتجنب أعراض التعب والإرهاق، نعرض لكم بعض العلامات التي قد تلاحظها على نفسك بشكل دائم كدليل على حاجتك إلى الراحة النفسية خاصة وأنها قد تتداخل مع الأعراض الجسدية.
الشعور بالتعب بعد الراحة:
إذا كنت من أولئك الذين يجدون صعوبة في الاستيقاظ والخروج من السرير في الصباح حتى لو كنت قد نمت لعدد ساعات مناسب، فأنت بحاجة للابتعاد عن المشكلات لفترة. فأنت إن تعافيت جسديًا من التعب بالنوم ما تزال تعاني صعوبة البدء في القيام بشيء، الأمر الذي يؤثر بالسلب على أدائك اليومي.
الهروب من الواقع:
يهرب الكثيرون من مشاكلهم بتخيل ما يريدونه في أحلام اليقظة، خاصة إذا ما كنت تفكر في الماضي وتخشى المستقبل، تذكر أن الهروب يمكن أن يجلب لك الأذى، فأنت ما تزال بحاجة للعودة إلى الحياة اليومية، فقد يزيد استيائك من الحياة بسبب عدم تطابق الواقع مع ما تحلم به.
التغييرات المفاجئة:
يمكن أن يؤثر عدم الرضا والتعب في عواطفك بشكل كبير، فقد تلاحظ أنك تغضب من شيء صغير، أو تبدأ في البكاء أو الضحك بشكل غير متوقع وبدون أي سبب، هذه العلامات هي أكبر دليل على روحك المنهكة، حيث تصبح الحياة أكثر صعوبة مع هذه التقلبات العاطفية.
التظاهر بأنك بخير:
لا تعتقد أن إخفاء ألمك والتظاهر بأنك على ما يرام هو طريقة جيدة لحل المشكلات، فأنت بهذا تكذب على نفسك لا أكثر بشأن مشاعرك الحقيقية،حيث يتعطل كل شيء بداخلك، لذا مواجهة المشكلات هي الحل.
إقرأ أيضًا: 13 نصيحة لـ الراحة النفسية.. الإسكندرية أبرزها
الراحة النفسية هي الحل
ومحاولة لتجنب أعراض التعب والإرهاق، نعرض لكم بعض العلامات التي قد تلاحظها على نفسك بشكل دائم كدليل على حاجتك إلى الراحة النفسية خاصة وأنها قد تتداخل مع الأعراض الجسدية.
الشعور بالتعب بعد الراحة:
إذا كنت من أولئك الذين يجدون صعوبة في الاستيقاظ والخروج من السرير في الصباح حتى لو كنت قد نمت لعدد ساعات مناسب، فأنت بحاجة للابتعاد عن المشكلات لفترة. فأنت إن تعافيت جسديًا من التعب بالنوم ما تزال تعاني صعوبة البدء في القيام بشيء، الأمر الذي يؤثر بالسلب على أدائك اليومي.
الهروب من الواقع:
يهرب الكثيرون من مشاكلهم بتخيل ما يريدونه في أحلام اليقظة، خاصة إذا ما كنت تفكر في الماضي وتخشى المستقبل، تذكر أن الهروب يمكن أن يجلب لك الأذى، فأنت ما تزال بحاجة للعودة إلى الحياة اليومية، فقد يزيد استيائك من الحياة بسبب عدم تطابق الواقع مع ما تحلم به.
التغييرات المفاجئة:
يمكن أن يؤثر عدم الرضا والتعب في عواطفك بشكل كبير، فقد تلاحظ أنك تغضب من شيء صغير، أو تبدأ في البكاء أو الضحك بشكل غير متوقع وبدون أي سبب، هذه العلامات هي أكبر دليل على روحك المنهكة، حيث تصبح الحياة أكثر صعوبة مع هذه التقلبات العاطفية.
التظاهر بأنك بخير:
لا تعتقد أن إخفاء ألمك والتظاهر بأنك على ما يرام هو طريقة جيدة لحل المشكلات، فأنت بهذا تكذب على نفسك لا أكثر بشأن مشاعرك الحقيقية،حيث يتعطل كل شيء بداخلك، لذا مواجهة المشكلات هي الحل.
إقرأ أيضًا: 13 نصيحة لـ الراحة النفسية.. الإسكندرية أبرزها