ناشط إرتري يكشف لـ «بوابة المواطن» إحتفالات يوم الجيش
الأربعاء 27/مارس/2019 - 06:03 م
سيد مصطفى
طباعة
قال جعفر إبراهيم وسكة، الناشط الإرتري المستقل، أنه شارك في ذكرى إحياء يوم الجيش الإرتري، عبر دعوة من مكتب جبهة التحرير الارترية.
جعفر إبراهيم وسكة: هذه تفاصيل معركة تقوربا
جعفر إبراهيم وسكة: هذه تفاصيل معركة تقوربا
الناشط الإريتري
ووصف الناشط الإرتري المستقل، أن الحضور بالحفل كان مشرف، حيث ألقى ممثل الجبهة كلمته قائلا جاءت تقوربا والثورة لم تكن مستعدة لها لكن الثوار دخلوها بخيارين لا ثالث لهما إما نصر للثورة أو هزيمة تقتلها للابد، عدد قليل من الرجال في مواجهة جيش عرمرم، كان الموت حتميا ولم يكن النصر إلا ساعة، وعزيمة الرجال هي من جعلت من الساعة الأولي ساعة للنصر ثم توالت انتصارات جيش التحرير فحرر المدن ولقن الاحتلال درسا لن ينساه، مؤكدا أن الشعب الإرتري اليوم أكثر حاجة للتقارب .
وأضاف الناشط الإرتري المستقل، أنه أعقبه في الحديث علي الذي تحدث عن أهمية التاريخ مبينا أنه ورغم اختلاف المذاهب الفكرية والحزبية إلا أن الشعب الإرتري يتفق على محطات تاريخية لا خلاف حولها وهذه المحطات كانت مبرأة من كل الصراعات وذكري تقوربا هي أحدي هذه المحطات التاريخية للشعب الإرتري مثلها مثل سبتمبر، لذلك فإن تقوربا تعتبر فخر الشعب الإرتري الذي لا خلاف حولها.
واستكمل على، أن التاريخ يعلمنا الدروس ويربط الأجيال بالماضي استلهموا منه التحدي والعزيمة والعصابة قد أدركت هذه الحقيقة لهذا عملت بحيث تكون المعركة القادمة في كسلا وبورتسودان والقضارف، وتحدث بعد ذلك ممثل جبهة الإنقاذ الارتري قائلا:«نحي اليوم ذكرى معركة تقوربا وإرتريا تمر بمنعطف خطير ولا أحد منا يعرف على وجه الدقة ما يجري اليوم في بلادنا ويعود هذا ضعفنا وهواننا ولايمكن أن ينتهي هذا الضعف طالما نحن متفرقين في اللاشئ، متمنيا أن تراجع كل التنظيمات الارترية مواقفها اتجاه شعبها داعيا لوحدة جبهات التحرير الارترية المتشرذمة».
اقرأ أيضا: أبطال لا تنسى| إدريس محمد آدم رمز شرعية إريتريا ومؤسس جبهة تحريرها
وأوضح الناشط الإرتري المستقل، أنه تحدث بعده حجاي مبينا أن تقوربا هي واحدة من أعظم محطات التاريخ الإنساني في مواجهة الإحتلال الإثيوبي وأن بطولات أخري عظيمة نسيتها الذاكرة الجمعية للشعب وماكان لها أن تنسى.
واختتم الناشط الإرتري المستقل، حديثه بكلمة ممثل حركة الإصلاح الإرتري الذي عد مآثر وأهمية تقوربا لاستمرار الثورة الارترية متمنيا أن نحتفل العام القادم سويا في أسمرا بذكري تقوربا، داعيا الحضور للوقوف مع المؤتمر الثاني للمجلس الوطني الإرتري باعتباره جامعا لكل فسيفساء الشعب الإرتري.
وأضاف الناشط الإرتري المستقل، أنه أعقبه في الحديث علي الذي تحدث عن أهمية التاريخ مبينا أنه ورغم اختلاف المذاهب الفكرية والحزبية إلا أن الشعب الإرتري يتفق على محطات تاريخية لا خلاف حولها وهذه المحطات كانت مبرأة من كل الصراعات وذكري تقوربا هي أحدي هذه المحطات التاريخية للشعب الإرتري مثلها مثل سبتمبر، لذلك فإن تقوربا تعتبر فخر الشعب الإرتري الذي لا خلاف حولها.
واستكمل على، أن التاريخ يعلمنا الدروس ويربط الأجيال بالماضي استلهموا منه التحدي والعزيمة والعصابة قد أدركت هذه الحقيقة لهذا عملت بحيث تكون المعركة القادمة في كسلا وبورتسودان والقضارف، وتحدث بعد ذلك ممثل جبهة الإنقاذ الارتري قائلا:«نحي اليوم ذكرى معركة تقوربا وإرتريا تمر بمنعطف خطير ولا أحد منا يعرف على وجه الدقة ما يجري اليوم في بلادنا ويعود هذا ضعفنا وهواننا ولايمكن أن ينتهي هذا الضعف طالما نحن متفرقين في اللاشئ، متمنيا أن تراجع كل التنظيمات الارترية مواقفها اتجاه شعبها داعيا لوحدة جبهات التحرير الارترية المتشرذمة».
اقرأ أيضا: أبطال لا تنسى| إدريس محمد آدم رمز شرعية إريتريا ومؤسس جبهة تحريرها
وأوضح الناشط الإرتري المستقل، أنه تحدث بعده حجاي مبينا أن تقوربا هي واحدة من أعظم محطات التاريخ الإنساني في مواجهة الإحتلال الإثيوبي وأن بطولات أخري عظيمة نسيتها الذاكرة الجمعية للشعب وماكان لها أن تنسى.
واختتم الناشط الإرتري المستقل، حديثه بكلمة ممثل حركة الإصلاح الإرتري الذي عد مآثر وأهمية تقوربا لاستمرار الثورة الارترية متمنيا أن نحتفل العام القادم سويا في أسمرا بذكري تقوربا، داعيا الحضور للوقوف مع المؤتمر الثاني للمجلس الوطني الإرتري باعتباره جامعا لكل فسيفساء الشعب الإرتري.
