«مش بالأحمر»: الرياضة لا تفض غشاء البكارة
الثلاثاء 26/مارس/2019 - 11:02 م
أسماء حامد
طباعة
أكدت مرام حسام الدين محمد، أحدى طالبات فريق حملة «مش بالأحمر»، أن الأهل أحيانا يمنعون بناتهم من ممارسة بعض أنواع الرياضة، خوا على غشاء البكارة بسبب المعتقدات والمعلومات الخاطئة.
«مش بالأحمر»
وأضافت مرام حسام الدين محمد، في تصريحات خاصة لـ « بوابة المواطن»، ومن خلال حملة مش بالأحمر، ركزنا على صحيح المعلومات بشأن ما يخص علاقة الرياضة بغشاء البكارة، مؤكدة: « فالأهل يمنعون بناتهم من لعب الرياضة، خوفا على غشاء البكارة وخاصة الجمباز والباليه، وبحثنا في احصائيات و آراء أطباء عالميين وأطباء في جمهورية مصر العربية، أجمعوا لايوجد مايسمى فض غشاء البكارة بسبب لعب رياضة معينة، ولكن لا يحدث إلا بتدخل جنسي أو جراحي».
وأطلق عدد من طلاب الصف الثالث بكلية اداب إعلام جامعة عين شمس، حملة «مش بالأحمر»، كحملة توعية ضمن مشاريع التخرج لمساعدتهم الانتقال إلى السنة الرابعة، وهدفت الحملة إلى تصحيح المعلومات بأن عذرية الفتاة ليس لها علاقة بغشاء البكارة، والتوعية ضد اعتقاد سلامة غشاء بكارة الفتاة مرتبط بشرف الأنثى والعائلة حيث من الناحية الطبية غشاء البكارة أو حدوث النزيف ليس دليل على عذريتها ما يظلم الفتيات ويعرضهم لإيذائهم لفظيا ونفسيا فضلا عن العنف الذي يصل للقتل أحيانا.
وأطلقت الحملة تحت عنوان «مش بالأحمر»، على مواقع التواصل الاجتماعي، تحت هاشتاج «مش بالأحمر» اختلافها مش بإيدها.
«مش بالأحمر»
وأضافت مرام حسام الدين محمد، في تصريحات خاصة لـ « بوابة المواطن»، ومن خلال حملة مش بالأحمر، ركزنا على صحيح المعلومات بشأن ما يخص علاقة الرياضة بغشاء البكارة، مؤكدة: « فالأهل يمنعون بناتهم من لعب الرياضة، خوفا على غشاء البكارة وخاصة الجمباز والباليه، وبحثنا في احصائيات و آراء أطباء عالميين وأطباء في جمهورية مصر العربية، أجمعوا لايوجد مايسمى فض غشاء البكارة بسبب لعب رياضة معينة، ولكن لا يحدث إلا بتدخل جنسي أو جراحي».
وأطلق عدد من طلاب الصف الثالث بكلية اداب إعلام جامعة عين شمس، حملة «مش بالأحمر»، كحملة توعية ضمن مشاريع التخرج لمساعدتهم الانتقال إلى السنة الرابعة، وهدفت الحملة إلى تصحيح المعلومات بأن عذرية الفتاة ليس لها علاقة بغشاء البكارة، والتوعية ضد اعتقاد سلامة غشاء بكارة الفتاة مرتبط بشرف الأنثى والعائلة حيث من الناحية الطبية غشاء البكارة أو حدوث النزيف ليس دليل على عذريتها ما يظلم الفتيات ويعرضهم لإيذائهم لفظيا ونفسيا فضلا عن العنف الذي يصل للقتل أحيانا.
وأطلقت الحملة تحت عنوان «مش بالأحمر»، على مواقع التواصل الاجتماعي، تحت هاشتاج «مش بالأحمر» اختلافها مش بإيدها.