نائب رئيس جامعة القاهرة: مركز التميز الزراعي يهدف لعالم خالي من الجوع
الخميس 28/مارس/2019 - 11:05 م
محمد أيمن سالم
طباعة
قال الدكتور أيمن الخطيب، نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون الدراسات العليا والبحث العلمي، إن قضية الأمن الغذائي المثري قضية شائكة تواجه العديد من التحديات.
وأوضح الخطيب، خلال كلمته في افتتاح مركز التميز الزراعي بكلية الزراعة جامعة القاهرة، أن التحديات التي تواجهها مصر تتطلب تعاونا متميزا بين الجهات الحكومية التنفيذية والمؤسسات والمراكز البحثية المحلية والدولية من أجل خلق أجندة مشتركة في مجال الزراعة.
وأشاد الخطيب في كلمته في افتتاح مركز التميز الزراعي بكلية الزراعة جامعة القاهرة، بالجهود المبذولة من قبل إدارة الكلية التي أدت للتعاون مع 4 جامعات من كبرى الجامعات الدولية في مجال البحوث والتطبيقات الزراعية على مستوى العالم، متمنيا مزيدا من التعاون المثمر والهادف للتنمية المستدامة والمصالح المتبادلة.
وتابع الخطيب لافتا إلي أن إنشاء مركز التميز الزراعي كان حلم حتى أصبح حقيقة على أرض الواقع، خاصة وأن المركز يعمل على استمرارية العمل المشترك بين الجامعات والهيئات الحكومية المصرية والأجنبية، مشيرا إلي أن جهود المركز ستسهم في تحقيق استراتيجيه مصر 2030 على مختلف الأصعدة، وأن هذه النوعية من المراكز لن تغير مستقبل مصر فقط ولكنها تشارك في تغير مستقبل الشرق الأوسط وأفريقيا والعالم أجمع.
وأكد نائب رئيس جامعة القاهرة على أن الجامعة تدعم التبادل المعرفي والتعاون الدولي بكافة معاهدها وكلياتها مع جميع المدارس والجامعات العالمية من أجل تعزيز وتطوير سبل التعاون نحو عالم خالى من الجوع ومن أجل مصر الأفضل وأفريقيا المتميزة الرائدة.
وأوضح الخطيب، خلال كلمته في افتتاح مركز التميز الزراعي بكلية الزراعة جامعة القاهرة، أن التحديات التي تواجهها مصر تتطلب تعاونا متميزا بين الجهات الحكومية التنفيذية والمؤسسات والمراكز البحثية المحلية والدولية من أجل خلق أجندة مشتركة في مجال الزراعة.
وأشاد الخطيب في كلمته في افتتاح مركز التميز الزراعي بكلية الزراعة جامعة القاهرة، بالجهود المبذولة من قبل إدارة الكلية التي أدت للتعاون مع 4 جامعات من كبرى الجامعات الدولية في مجال البحوث والتطبيقات الزراعية على مستوى العالم، متمنيا مزيدا من التعاون المثمر والهادف للتنمية المستدامة والمصالح المتبادلة.
وتابع الخطيب لافتا إلي أن إنشاء مركز التميز الزراعي كان حلم حتى أصبح حقيقة على أرض الواقع، خاصة وأن المركز يعمل على استمرارية العمل المشترك بين الجامعات والهيئات الحكومية المصرية والأجنبية، مشيرا إلي أن جهود المركز ستسهم في تحقيق استراتيجيه مصر 2030 على مختلف الأصعدة، وأن هذه النوعية من المراكز لن تغير مستقبل مصر فقط ولكنها تشارك في تغير مستقبل الشرق الأوسط وأفريقيا والعالم أجمع.
وأكد نائب رئيس جامعة القاهرة على أن الجامعة تدعم التبادل المعرفي والتعاون الدولي بكافة معاهدها وكلياتها مع جميع المدارس والجامعات العالمية من أجل تعزيز وتطوير سبل التعاون نحو عالم خالى من الجوع ومن أجل مصر الأفضل وأفريقيا المتميزة الرائدة.