الاتحاد الأوروبي: وجود طائرة عسكرية روسية في فنزويلا يعقد الأمور
الجمعة 29/مارس/2019 - 12:55 م
وسيم عفيفي
طباعة
حذر الاتحاد الأوروبي من وجود طائرات عسكرية روسية في فنزويلا، موضحاً أن ذلك يساهم في تصعيد الوضع المعقد داخل الدولة.
ويأتي تحذير الاتحاد الأوروبي من وجود طائرات عسكرية روسية في فنزويلا، بعدما قرر الاتحاد الأوروبي في وقت سابق تخصيص مبلغ إضافي يصل على 50 مليون يورو لتوصيل مساعدات إنسانية لفنزويلا، عن طريق هيئات ووكالات الأمم المتحدة العاملة ميدانياً.
وتتزامن دخول مساعدات اقتصادية لفنزويلا بعد تعرضها إلى أزمة اقتصادية خانقة زاد من حدتها التجاذب الحاصل بين الرئيس نيكولاس مادورو، وزعيم المعارضة خوان جوايدو، الذى أعلن نفسه رئيساً، بدعم من الولايات المتحدة والغرب.
كان خوان جوايدو رئيس البرلمان الفنزويلي قد دعا إلى تجديد الاحتجاجات ضد حكومة بلاده، في الوقت الذي صعّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من انتقاداته للرئيس نيكولاس مادورو.
اقرأ أيضا: سفارة روسيا فى فنزويلا: "جوايدو" مُحتال
وقد دعا خوان جوايدو رئيس البرلمان الفنزويلي لتنظيم احتجاجات في جميع أنحاء البلاد السبت المقبل للمطالبة باستقالة مادورو، وقال: «النظام على وشك الانهيار».
وطلب خوان جوايدو رئيس البرلمان الفنزويلي من المواطنين الثقة لتحقيق حرية البلاد من خلال طريق لتحقيق وقف الاغتصاب، قائلًا: «أطلب منكم الخروج من هنا والخروج والتنظيم للذهاب إلى ميرافلوريس للمطالبة بحقنا، ونحن نعلم أنه طريق صعب»
اقرأ أيضا: مادورو لـ «جوايدو»: يا عميل الصهاينة
وأكد خوان جوايدو، أنه سيتعين على الفنزويليين أن يعانوا من أيام صعبة، لذا فقد طالب بأن لا يؤدي الاختطاف المحتمل ضده إلى إيقاف الحركة وما أنجزوه حتى الآن، قائلًا: «لقد جئت اليوم لأطلب ثقتكم فيكم، وثقة شعب قوي، لديه القدرة على التغيير، وهنا الرد على الاضطهاد، ونحن لسنا خائفين، فهم يفكرون في تخويفنا جميعًا في الشوارع، وليس هناك عودة إلى الوراء»
وأفاد مدير Voluntad Popular، أنهم أعلنوا عن عقوبات مهمة تستهدف المسؤولين الحكوميين الذين ارتكبوا أضرارًا للشعب، بالإضافة إلى انتهاكات حقوق الإنسان، وحذر قائلًا «لقد أعلنا عن وجود العديد من العناصر التي تحدث في البلاد، والعقوبة المفروضة على بعض البنوك، والاضطهاد، والأهم هو تنظيم عملية الحرية».
ويأتي تحذير الاتحاد الأوروبي من وجود طائرات عسكرية روسية في فنزويلا، بعدما قرر الاتحاد الأوروبي في وقت سابق تخصيص مبلغ إضافي يصل على 50 مليون يورو لتوصيل مساعدات إنسانية لفنزويلا، عن طريق هيئات ووكالات الأمم المتحدة العاملة ميدانياً.
وتتزامن دخول مساعدات اقتصادية لفنزويلا بعد تعرضها إلى أزمة اقتصادية خانقة زاد من حدتها التجاذب الحاصل بين الرئيس نيكولاس مادورو، وزعيم المعارضة خوان جوايدو، الذى أعلن نفسه رئيساً، بدعم من الولايات المتحدة والغرب.
قررت السلطات في كاراكاس تجريد خوان جوايدو رئيس البرلمان الفنزويلي من منصبه بعد 3 أشهر من اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية به كرئيس مؤقت للبلاد.
آخر بصمات رئيس البرلمان الفنزويلي
اقرأ أيضا: سفارة روسيا فى فنزويلا: "جوايدو" مُحتال
وقد دعا خوان جوايدو رئيس البرلمان الفنزويلي لتنظيم احتجاجات في جميع أنحاء البلاد السبت المقبل للمطالبة باستقالة مادورو، وقال: «النظام على وشك الانهيار».
وطلب خوان جوايدو رئيس البرلمان الفنزويلي من المواطنين الثقة لتحقيق حرية البلاد من خلال طريق لتحقيق وقف الاغتصاب، قائلًا: «أطلب منكم الخروج من هنا والخروج والتنظيم للذهاب إلى ميرافلوريس للمطالبة بحقنا، ونحن نعلم أنه طريق صعب»
اقرأ أيضا: مادورو لـ «جوايدو»: يا عميل الصهاينة
وأكد خوان جوايدو، أنه سيتعين على الفنزويليين أن يعانوا من أيام صعبة، لذا فقد طالب بأن لا يؤدي الاختطاف المحتمل ضده إلى إيقاف الحركة وما أنجزوه حتى الآن، قائلًا: «لقد جئت اليوم لأطلب ثقتكم فيكم، وثقة شعب قوي، لديه القدرة على التغيير، وهنا الرد على الاضطهاد، ونحن لسنا خائفين، فهم يفكرون في تخويفنا جميعًا في الشوارع، وليس هناك عودة إلى الوراء»
وأفاد مدير Voluntad Popular، أنهم أعلنوا عن عقوبات مهمة تستهدف المسؤولين الحكوميين الذين ارتكبوا أضرارًا للشعب، بالإضافة إلى انتهاكات حقوق الإنسان، وحذر قائلًا «لقد أعلنا عن وجود العديد من العناصر التي تحدث في البلاد، والعقوبة المفروضة على بعض البنوك، والاضطهاد، والأهم هو تنظيم عملية الحرية».