تجديد حبس 7 متهين في قضية اغتيال ضابط
الخميس 11/أغسطس/2016 - 01:36 م
ياسمين مبروك
طباعة
جددت نيابة أمن الدولة العليا، اليوم الخميس، حبس 7 متهمين في قضية اغتيال ضابط و7 أمناء شرطة بحلوان، وقررت حبسهم 15 يومًا على ذمة التحقيقات بتهمة الانضمام لجماعة أسست خلافا لأحكام القانون والدستور الغرض منها تعطيل مؤسسات الدولة ومنعها من ممارسة عملها، وحيازة أسلحة ومفرقعات، والتخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف قوات الأمن والمنشآت العامة.
والمتهمون الجدد، هم: أحمد هاشم عبد الحكيم، وأحمد مصطفى علي، ومحمود عبد الحميد أحمد، وعيد سالم عيدهم، وعبد الله محمد شكري إبراهيم حركي أبو خديجة، وأحمد سلامة على عشماوي، محمود محمد عبد التواب.
واعترف المتهمون في تحقيقات النيابة باعتناقهم للأفكار التكفيرية، على يد المتهم الهارب وليد حسين محمد حسين الحاصل على حكم بالبراءة في قضية خلية الظواهري، عقب خروجه من السجن.
كما اعترف المتهمون بالاشتراك في تنفيذ العملية الإرهابية التى استهدفت دورية قسم حلوان واستشهد فيها 8 من رجال الشرطة مع المتهم الهارب محمد إبراهيم، والمتهم المتوفي محمد سلامة محمود، بالإضافة إلى ارتكاب واقعة سرقة السيارة المستخدمة فى تنفيذ العملية وقتل مالكها، واغتيال 4 أفراد من قوة كمين المنوات بالمنطقة السياحية بسقارة، واغتيال العميد علي فهمي رئيس وحدة مرور المنيب والمجند المرافق له وإشعال النيران في سيارته، واغتيال أمين شرطة أحمد فاوى من قوة إدارة مرور الجيزة بكمين المرازيق والسطو المسلح على مكتب بريد حلوان وسرقة مبلغ 82000 جنيه مصري بتاريخ 6 أبريل الماضي، واغتيال محمد فتحي علي زعير بدعوى تعاونه مع الأجهزة الأمنية، وإطلاق أعيرة نارية على القوات الأمنية بنطاق كمين المرازيق، وقتل رقيب شرطة أحمد ناجى سيد من قوة إدارة مرور الجيزة بمزلقان كفر زهران.
وقال المتهم عبد الله محمد شكري إبراهيم، في التحقيقات، إنه كان يعتنق الفكر السلفي حتى نهاية عام 2014، وعقب ذلك اعتنق الأفكار التكفيرية بعد تعرفه على المتهم محمد جابر والمتهم الهارب وليد حسين، الذي خرج من السجن بداية 2016 بعد براءته في القضية المعروفة إعلاميًا بـ«خلية الظواهري».
وأوضح عبدالله محمد شكري، أنه عقب خروج وليد حسين من الحبس اتصل به، وطلب منه الانضمام إلى الخلية، والمشاركة فى تنفيذ عمليات تستهدف رجال الشرطة.
وأشار إلى أن الخلية خططت لتنفيذ حادث حلوان، وبدأت في تنفيذ المخطط بتقسم الخلية لعدة مجموعات، وهى خلايا الرصد، وخلايا التنفيذ، وفي سبيل ذلك قامت مجموعة المتهمين بسرقة سيارة لاستخدامها في تنفيذ علمية حلوان، وقتلوا مالكها بعد أن قاومهم، وتم تغيير لون السيارة بواسطة المتهم محمود محمود عبد التواب من اللون الأحمر إلى اللون الأبيض في إطار عملية التخفى حتى لا يتم كشف السيارة، كما تم استبدال اللوحات المعدنية بأخرى.
يذكر أن، تحريات الأمن الوطني قد ذكرت أن وليد حسين مؤسس الخلية تدرج في في العنف وأنه حاول السفر إلى سوريا أكثر من مرة كما تلقى تدريبات على يد عناصر في خلية الظواهري وحاول السفر إلى سوريا للانضمام لجبهة «أحرار الشام» واستخرج تأشيرة دخول إلى تركيا بناء على نصيحة أحد أصدقائه، إلاّ أن الأجهزة الأمنية ألقت القبض عليه قبل السفر مباشرة.
والمتهمون الجدد، هم: أحمد هاشم عبد الحكيم، وأحمد مصطفى علي، ومحمود عبد الحميد أحمد، وعيد سالم عيدهم، وعبد الله محمد شكري إبراهيم حركي أبو خديجة، وأحمد سلامة على عشماوي، محمود محمد عبد التواب.
واعترف المتهمون في تحقيقات النيابة باعتناقهم للأفكار التكفيرية، على يد المتهم الهارب وليد حسين محمد حسين الحاصل على حكم بالبراءة في قضية خلية الظواهري، عقب خروجه من السجن.
كما اعترف المتهمون بالاشتراك في تنفيذ العملية الإرهابية التى استهدفت دورية قسم حلوان واستشهد فيها 8 من رجال الشرطة مع المتهم الهارب محمد إبراهيم، والمتهم المتوفي محمد سلامة محمود، بالإضافة إلى ارتكاب واقعة سرقة السيارة المستخدمة فى تنفيذ العملية وقتل مالكها، واغتيال 4 أفراد من قوة كمين المنوات بالمنطقة السياحية بسقارة، واغتيال العميد علي فهمي رئيس وحدة مرور المنيب والمجند المرافق له وإشعال النيران في سيارته، واغتيال أمين شرطة أحمد فاوى من قوة إدارة مرور الجيزة بكمين المرازيق والسطو المسلح على مكتب بريد حلوان وسرقة مبلغ 82000 جنيه مصري بتاريخ 6 أبريل الماضي، واغتيال محمد فتحي علي زعير بدعوى تعاونه مع الأجهزة الأمنية، وإطلاق أعيرة نارية على القوات الأمنية بنطاق كمين المرازيق، وقتل رقيب شرطة أحمد ناجى سيد من قوة إدارة مرور الجيزة بمزلقان كفر زهران.
وقال المتهم عبد الله محمد شكري إبراهيم، في التحقيقات، إنه كان يعتنق الفكر السلفي حتى نهاية عام 2014، وعقب ذلك اعتنق الأفكار التكفيرية بعد تعرفه على المتهم محمد جابر والمتهم الهارب وليد حسين، الذي خرج من السجن بداية 2016 بعد براءته في القضية المعروفة إعلاميًا بـ«خلية الظواهري».
وأوضح عبدالله محمد شكري، أنه عقب خروج وليد حسين من الحبس اتصل به، وطلب منه الانضمام إلى الخلية، والمشاركة فى تنفيذ عمليات تستهدف رجال الشرطة.
وأشار إلى أن الخلية خططت لتنفيذ حادث حلوان، وبدأت في تنفيذ المخطط بتقسم الخلية لعدة مجموعات، وهى خلايا الرصد، وخلايا التنفيذ، وفي سبيل ذلك قامت مجموعة المتهمين بسرقة سيارة لاستخدامها في تنفيذ علمية حلوان، وقتلوا مالكها بعد أن قاومهم، وتم تغيير لون السيارة بواسطة المتهم محمود محمود عبد التواب من اللون الأحمر إلى اللون الأبيض في إطار عملية التخفى حتى لا يتم كشف السيارة، كما تم استبدال اللوحات المعدنية بأخرى.
يذكر أن، تحريات الأمن الوطني قد ذكرت أن وليد حسين مؤسس الخلية تدرج في في العنف وأنه حاول السفر إلى سوريا أكثر من مرة كما تلقى تدريبات على يد عناصر في خلية الظواهري وحاول السفر إلى سوريا للانضمام لجبهة «أحرار الشام» واستخرج تأشيرة دخول إلى تركيا بناء على نصيحة أحد أصدقائه، إلاّ أن الأجهزة الأمنية ألقت القبض عليه قبل السفر مباشرة.