نشأت الديهي: أردوغان بيوزع «شاي وزيت وسكر» رشاوى انتخابية
الإثنين 01/أبريل/2019 - 12:13 م
عزالدين عبدالعاطي
طباعة
كشف الإعلامي نشأت الديهي، عن تفاصيل اتباع الرئيس التركي أردوغان نهج الإخوان في السيطرة على المواطنين واستدراجهم في الانتخابات.
نشأت الديهي
وأكد الإعلامي نشأت الديهي، خلال برنامجه «بالورقة والقلم»، المذاع عبر فضائية «TeN»، أن انتخابات البلديات والمحلية التركية تشهد عملية تزوير ممنهجة من أجل فوز الحزب التابع للرئيس التركي رجب طيب أردوغان وهو حزب العدالة والتنمية.
وعرض نشأت الديهي، مقطع فيديو للرئيس أردوغان، يرصد قيام أعضاء من حزب العدالة والتنمية التركي وهم يقومون بتوزيع «شاي وسكر» على المواطنين.
وأوضح «الديهي»، أن الرئيس التركي أردوغان يسير على نفس نهج تنظيم الإخوان فى الانتخابات، متابعًا: «الحاكم الإلهي عندهم أردوغان مازال يخدع المواطنين باسم الدين وكمان بيوزع سرة فيها عطايا».
ومن جانبه كانت العاصمة أنقرة تعتبر ساحة معركة رئيسية في هذه الانتخابات البلدية، والتي تعتبر بمثابة اختبار لشعبية أردوغان، وسط تباطؤ اقتصادي وارتفاع التضخم في الوقت الحالي.
وتشير النتائج الأولية إلى تقدم المعارضة في أنقرة وإزمير وأنطاليا، بالإضافة إلى خسارتها إسطنبول لصالح الحزب الحاكم بفارق بسيط.
ويذكر أنه تنافس في الانتخابات 12 حزبا، وهي كل من حزب «العدالة والتنمية، والشعب الجمهوري، والحركة القومية، والشعوب الديمقراطي، والسعادة، وتركيا المستقلة، والاتحاد الكبير، والديمقراطي، واليسار الديمقراطي، وإيي، الشيوعي التركي، والوطن».
اقرأ ايضًا .. «ليلة تشليح الإرهاب».. أردوغان يعترف بخسارة حزبه وفقدان العاصمة
نشأت الديهي
وأكد الإعلامي نشأت الديهي، خلال برنامجه «بالورقة والقلم»، المذاع عبر فضائية «TeN»، أن انتخابات البلديات والمحلية التركية تشهد عملية تزوير ممنهجة من أجل فوز الحزب التابع للرئيس التركي رجب طيب أردوغان وهو حزب العدالة والتنمية.
وعرض نشأت الديهي، مقطع فيديو للرئيس أردوغان، يرصد قيام أعضاء من حزب العدالة والتنمية التركي وهم يقومون بتوزيع «شاي وسكر» على المواطنين.
وأوضح «الديهي»، أن الرئيس التركي أردوغان يسير على نفس نهج تنظيم الإخوان فى الانتخابات، متابعًا: «الحاكم الإلهي عندهم أردوغان مازال يخدع المواطنين باسم الدين وكمان بيوزع سرة فيها عطايا».
ومن جانبه كانت العاصمة أنقرة تعتبر ساحة معركة رئيسية في هذه الانتخابات البلدية، والتي تعتبر بمثابة اختبار لشعبية أردوغان، وسط تباطؤ اقتصادي وارتفاع التضخم في الوقت الحالي.
وتشير النتائج الأولية إلى تقدم المعارضة في أنقرة وإزمير وأنطاليا، بالإضافة إلى خسارتها إسطنبول لصالح الحزب الحاكم بفارق بسيط.
ويذكر أنه تنافس في الانتخابات 12 حزبا، وهي كل من حزب «العدالة والتنمية، والشعب الجمهوري، والحركة القومية، والشعوب الديمقراطي، والسعادة، وتركيا المستقلة، والاتحاد الكبير، والديمقراطي، واليسار الديمقراطي، وإيي، الشيوعي التركي، والوطن».
اقرأ ايضًا .. «ليلة تشليح الإرهاب».. أردوغان يعترف بخسارة حزبه وفقدان العاصمة