فيديو| الدكتور خالد عكاشة: دور مصر مهم للعبور من الأزمة الليبية
السبت 06/أبريل/2019 - 12:02 م
ياسمين شهاب
طباعة
قال الدكتور خالد عكاشة مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، إن استمرار الأزمة الليبية يأتي في صالح المتصارعين على ثروات الشعب الليبي.
مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
وأضاف مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية خلال لقائه على فضائية اكسترا نيوز: «مصر تولى أهمية كبيرة للأزمة الليبية إيمانا منها بأهمية دورها لعبور الأزمة».
وتابع مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية: «الجيش الليبي وجه اتهامات رسمية إلى تركيا بإمداد المليشيات فى ليبيا بأسلحة وذخائر لعرقلة الحلول السياسية، السيطرة الحقيقية على طرابلس هي للجيش الوطني الليبي».
يُذكر أن شهد ليبيا بعد ثورة 2011، التي اندلعت ضد الرئيس الليبي الراحل العقيد معمر القذافي اضطرابات شديدة، الأمر الذي أدى إلى فوضى عارمة في طرابلس، أسفرت عن مقتل العديد من الشعب الليبي، وسيطرة مليشيات مسلحة على المناطق الليبية الغنية بالنفط، وهددت هذه المليشيات الأمن القومي لمصر وتونس والجزائر، وذلك لأنها تعتبر مناطق حدودية.
وبعد سيطرة مليشيات مسلحة على الحدود الليبية، وإطلاق النيران تعمل الدول الثلاث على حل الأزمة، والقضاء على تلك المليشيات المسلحة التي تهدد الأمن القومي للبلاد، لذلك تحرص هذه الدول على توفير الأمن والاستقرار من أجل إجراء انتخابات رئاسية، وتوحيد مؤسسات الدول لعودة الدولة الليبية، وعودة الاستقرار والأمن إلى منطقة الوطن العربي.
اقرأ أيضا: تزامناً مع التطورات العسكرية الليبية «أنطونيو جوتيريس» يناقش الأزمة
مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
وأضاف مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية خلال لقائه على فضائية اكسترا نيوز: «مصر تولى أهمية كبيرة للأزمة الليبية إيمانا منها بأهمية دورها لعبور الأزمة».
وتابع مدير المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية: «الجيش الليبي وجه اتهامات رسمية إلى تركيا بإمداد المليشيات فى ليبيا بأسلحة وذخائر لعرقلة الحلول السياسية، السيطرة الحقيقية على طرابلس هي للجيش الوطني الليبي».
يُذكر أن شهد ليبيا بعد ثورة 2011، التي اندلعت ضد الرئيس الليبي الراحل العقيد معمر القذافي اضطرابات شديدة، الأمر الذي أدى إلى فوضى عارمة في طرابلس، أسفرت عن مقتل العديد من الشعب الليبي، وسيطرة مليشيات مسلحة على المناطق الليبية الغنية بالنفط، وهددت هذه المليشيات الأمن القومي لمصر وتونس والجزائر، وذلك لأنها تعتبر مناطق حدودية.
وبعد سيطرة مليشيات مسلحة على الحدود الليبية، وإطلاق النيران تعمل الدول الثلاث على حل الأزمة، والقضاء على تلك المليشيات المسلحة التي تهدد الأمن القومي للبلاد، لذلك تحرص هذه الدول على توفير الأمن والاستقرار من أجل إجراء انتخابات رئاسية، وتوحيد مؤسسات الدول لعودة الدولة الليبية، وعودة الاستقرار والأمن إلى منطقة الوطن العربي.
اقرأ أيضا: تزامناً مع التطورات العسكرية الليبية «أنطونيو جوتيريس» يناقش الأزمة