مطالب باستئناف المفاوضات السياسية السورية دون شروط
الخميس 11/أغسطس/2016 - 08:06 م
أسماء صبحي
طباعة
طالب تيار الغد السوري، وهيئة التنسيق الوطنية لقوي التغيير الديموقراطي، بضرورة استئناف العملية السياسية التفاوضية – بدون شروط مسبقة وبدون توقف- حتى انجاز الحل السياسي في سورية وفق جنيف 1 والقرارات الدولية ذات الصلة.
وقالا في بيان عقب إجتماع مشترك، في القاهرة، أمس، بين وفد من هيئة التنسيق الوطنية برئاسة المنسق العام حسن إسماعيل عبد العظيم، ووفد تيار الغد السوري برئاسة أحمد عاصي الجربا، أنهما أجريا نقاشًا وحوارًا حول الأوضاع في سورية، وحول معركة حلب، وحول المخاطر التي تهدد سورية ووحدتها من جراء استمرار نهج الاستبداد والفساد وقمع الحريات واحتكار السلطة، واستمرار النظام وحلفائه بمحاولة حسم الصراع بالسيطرة على حلب، وتعديل ميزان القوى لصالحة للتنصل من تنفيذ بيان جنيف1، والقرارات الدولية ذات الصلة.
وأكدا في البيان علي أنّ محاربة الإرهاب بالتوازي مع الحل السياسي ضرورة وطنية ملحة، وطالبا بالعمل الجاد على توحيد جهود جميع قوى المعارضة الوطنية الديمقراطية، ورؤيتها ومواقفها المشتركة.
وشددا علي أهمية الاعتماد بشكل واضح على مخرجات مؤتمر المعارضة السورية في القاهرة، ومخرجات الاجتماع الموسع لقوى الثورة والمعارضة في الرياض، بالتأكيد على الحل السياسي لحل أزمة الشعب السوري، وتعزيز الجهود لتوسيع المشاركة في العملية السياسية التفاوضية.
وقالا في بيان عقب إجتماع مشترك، في القاهرة، أمس، بين وفد من هيئة التنسيق الوطنية برئاسة المنسق العام حسن إسماعيل عبد العظيم، ووفد تيار الغد السوري برئاسة أحمد عاصي الجربا، أنهما أجريا نقاشًا وحوارًا حول الأوضاع في سورية، وحول معركة حلب، وحول المخاطر التي تهدد سورية ووحدتها من جراء استمرار نهج الاستبداد والفساد وقمع الحريات واحتكار السلطة، واستمرار النظام وحلفائه بمحاولة حسم الصراع بالسيطرة على حلب، وتعديل ميزان القوى لصالحة للتنصل من تنفيذ بيان جنيف1، والقرارات الدولية ذات الصلة.
وأكدا في البيان علي أنّ محاربة الإرهاب بالتوازي مع الحل السياسي ضرورة وطنية ملحة، وطالبا بالعمل الجاد على توحيد جهود جميع قوى المعارضة الوطنية الديمقراطية، ورؤيتها ومواقفها المشتركة.
وشددا علي أهمية الاعتماد بشكل واضح على مخرجات مؤتمر المعارضة السورية في القاهرة، ومخرجات الاجتماع الموسع لقوى الثورة والمعارضة في الرياض، بالتأكيد على الحل السياسي لحل أزمة الشعب السوري، وتعزيز الجهود لتوسيع المشاركة في العملية السياسية التفاوضية.