مدير تحرير أخبار اليوم: أنيس منصور أطلق على لقب بنتي
الأحد 07/أبريل/2019 - 02:20 م
مريم حسن
طباعة
قالت الكاتبة زينب عفيفي، مدير تحرير أخبار اليوم، إنها تتلمذت على يد كبار الصحفيين والفنانين التشكليين حيث أنها تدربت بمجلة آخر ساعة على يد أنيس منصور، والذي أطلق عليها لقب «بنتي التي لم أنجبها».
مدير تحرير أخبار اليوم
وتحدثت مدير تحرير أخبار اليوم، خلال ندوةً «أدباء في بلاط صاحبة الجلالة»، وذلك ضمن فعاليات البرنامج الثقافي لـ معرض الكتاب بالإسكندرية 2019، بدورته الـ15، عن تاريخها الصحفي والذي بدأ بمجلة الجامعة في باب المرأة تحت عنوان مذكرات فتاة جامعية.
معرض الكتاب بالاسكندرية 2019
وتابعت عفيفي: "دخولي للأدب بسبب حبي له منذ البداية لكن عملي بالصحافة جاء من منطلق أن الصحافة تخدم الآدب وأن الآدب يؤرخ الصحافة؛ لذلك عملت بالمجالين، كما أن عملي بالصحافة هو الذي ساعدني بمقابلة نجيب محفوظ مرتين وتوفيق الحكيم أيضًا".
وأوضح الصحفي علي عطا، مدير تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، أن دخوله في الصحافة كان بسبب حبه للكتابة عن التحدث منذ صغره، وهذا ما دفعه للالتحاق بدراسة الإعلام في تخصص الصحافة، قائلًا: "كان لي الحظ أن أحتك بقامات كبيرة في الصحافة والأدب".
وأشار حسام أبو العلا، الصحفي بمجلة أكتوبر، إلى أنه كان يحرص منذ صغره على شراء الصحف وقرائتها بالإذاعة المدرسية، وأن رغم رهان والده على فشله بالمجال ألا أنه تفوق بشكل لم يكن يتوقعه، ثم بعد ذلك شغله حلم النجاح في الصحافة عن تحقيق رغبته المكبوتة في الكتابة الأدبية.
وأضاف أبوالعلا أنه رآى الوقت المناسب لدخول مجال الرواية، عندما شعر أنه يريد أن يكتب بشكل مختلف عن القصص الإنسانية، موضحًا أنه لايحب أن يكتب رواية سياسية، قائلًا: "من الصعب أن نتفق لأن ليس لدينا ثقافة التفاهم وتقبل الرأي السياسي المختلف عن السائد"، مشيرًا إلى أن من يريد الدخول في مجال الرواية يجب أن يترك بصمة كبيرة في المجال.
مدير تحرير أخبار اليوم
وتحدثت مدير تحرير أخبار اليوم، خلال ندوةً «أدباء في بلاط صاحبة الجلالة»، وذلك ضمن فعاليات البرنامج الثقافي لـ معرض الكتاب بالإسكندرية 2019، بدورته الـ15، عن تاريخها الصحفي والذي بدأ بمجلة الجامعة في باب المرأة تحت عنوان مذكرات فتاة جامعية.
معرض الكتاب بالاسكندرية 2019
وتابعت عفيفي: "دخولي للأدب بسبب حبي له منذ البداية لكن عملي بالصحافة جاء من منطلق أن الصحافة تخدم الآدب وأن الآدب يؤرخ الصحافة؛ لذلك عملت بالمجالين، كما أن عملي بالصحافة هو الذي ساعدني بمقابلة نجيب محفوظ مرتين وتوفيق الحكيم أيضًا".
وأوضح الصحفي علي عطا، مدير تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، أن دخوله في الصحافة كان بسبب حبه للكتابة عن التحدث منذ صغره، وهذا ما دفعه للالتحاق بدراسة الإعلام في تخصص الصحافة، قائلًا: "كان لي الحظ أن أحتك بقامات كبيرة في الصحافة والأدب".
وأشار حسام أبو العلا، الصحفي بمجلة أكتوبر، إلى أنه كان يحرص منذ صغره على شراء الصحف وقرائتها بالإذاعة المدرسية، وأن رغم رهان والده على فشله بالمجال ألا أنه تفوق بشكل لم يكن يتوقعه، ثم بعد ذلك شغله حلم النجاح في الصحافة عن تحقيق رغبته المكبوتة في الكتابة الأدبية.
وأضاف أبوالعلا أنه رآى الوقت المناسب لدخول مجال الرواية، عندما شعر أنه يريد أن يكتب بشكل مختلف عن القصص الإنسانية، موضحًا أنه لايحب أن يكتب رواية سياسية، قائلًا: "من الصعب أن نتفق لأن ليس لدينا ثقافة التفاهم وتقبل الرأي السياسي المختلف عن السائد"، مشيرًا إلى أن من يريد الدخول في مجال الرواية يجب أن يترك بصمة كبيرة في المجال.