عميد هندسة كندا: لابد من إشراك أولياء الأمور في مناقشات قضايا التعليم
الأحد 07/أبريل/2019 - 09:20 م
محمد أيمن سالم
طباعة
قالت الدكتورة تيسير أبو النصر، عميد كلية الهندسة بجامعة بريتشكولمبيا بكندا سابقًا، خلال مشاركتها في لقاء منتدى الصفوة المنعقد لمناقشة قضايا التعليم بحضور 16 خبيرا، إنها تنظر إلي الوضع العام من منظور بعيد، وأنها ترى الأبعاد كاملة التى توضح أن التعليم يهتم بالنظر إلي المستقبل فقط متجاهلا الحاضر.
عميد هندسة كندا وقضايا التعليم
وأضافت الدكتورة تيسير أبو النصر، عميد كلية الهندسة بجامعة بريتشكولمبيا بكندا سابقًا، أنه لا يمكن التقدم أبدا إلا بتغيير فكرة الأمهات عن التعليم ، وأنه يجب البحث عن بديل وتحديد الهدف الحقيقي ، من خلال إشراك السيدات من أولياء الأمور فى المناقشات العامة، وإعادة التفكيرة حول النواقص وكيفية استكمالها، وأن الترتيب العالمي ما هو إلا أداة وأن أغلب المؤشرات توضح ذلك.
عميد هندسة كندا وقضايا التعليم
وأضافت الدكتورة تيسير أبو النصر، عميد كلية الهندسة بجامعة بريتشكولمبيا بكندا سابقًا، أنه لا يمكن التقدم أبدا إلا بتغيير فكرة الأمهات عن التعليم ، وأنه يجب البحث عن بديل وتحديد الهدف الحقيقي ، من خلال إشراك السيدات من أولياء الأمور فى المناقشات العامة، وإعادة التفكيرة حول النواقص وكيفية استكمالها، وأن الترتيب العالمي ما هو إلا أداة وأن أغلب المؤشرات توضح ذلك.
وأشارت «أبو النصر» إلى أن الترتيب العلمي يحتاج للبحث والتفكير، وأن ما يتم صرفه حول البحث العلمي والاستخدام يعتبر توزيع خاطئ للميزانية، لافتة إلى أنها صدمت عند حضورها من الخارج إلى مصر عند متابعتها لأحد المؤتمرات العلمية الذي أنتج توصيات نمطية غير كافية لدعم العملية التعليمية.
وأكدت عميد هندسة كندا سابقًا، على أنه يجب في أي منظومة أن يتم تقيمها طبقا لما قدمته وأن مسئول التقييم يجب أن يكون من خارج هذه المنظومة، وأن متابعتها للخبراء ومؤتمرات الخارج كانت تجارب ناجحة وأن مصر لا تحتاج لأحد من الخارج لتعليمها فمقرراتها الدراسية من الممكن تصميمها في مصر معلقة: «لابد أن تنتهي عقدة الخواجة».
جاء ذلك خلال مشاركتها في فعاليات اللقاء الثالث لمنتدى الصفوة المنعقد تحت عنوان «قضايا التعليم في مصر» بحضور 16 خبير والذي يدور حول الإشكاليات التي تواجه العملية التعليمية وما ينبغي أن يكون عليه حال التعليم في مصر ومدى نجاح التجارب الدولية في التعليم.
وأكدت عميد هندسة كندا سابقًا، على أنه يجب في أي منظومة أن يتم تقيمها طبقا لما قدمته وأن مسئول التقييم يجب أن يكون من خارج هذه المنظومة، وأن متابعتها للخبراء ومؤتمرات الخارج كانت تجارب ناجحة وأن مصر لا تحتاج لأحد من الخارج لتعليمها فمقرراتها الدراسية من الممكن تصميمها في مصر معلقة: «لابد أن تنتهي عقدة الخواجة».
جاء ذلك خلال مشاركتها في فعاليات اللقاء الثالث لمنتدى الصفوة المنعقد تحت عنوان «قضايا التعليم في مصر» بحضور 16 خبير والذي يدور حول الإشكاليات التي تواجه العملية التعليمية وما ينبغي أن يكون عليه حال التعليم في مصر ومدى نجاح التجارب الدولية في التعليم.