خاص| سياسي كردي: يتوقف نجاح الإدارة الذاتية على الإعتراف الأمريكي
الخميس 11/أبريل/2019 - 11:10 م
سيد مصطفى
طباعة
علق سردار محمد، الكاتب والسياسي الكردي، ان القضية الكوردية في كوردستان سوريا باتت قضية شأن اقليمي ودولي منذ التحولات التي شهدتها سوريا بعد 2011 اي الأزمة السورية.
وأكد الكاتب والسياسي الكردي،، أن اليوم وبعد إعلان انتهاء الحرب العسكرية على داعش وتحرير آخر معاقله في قرية باغوز.، يطرح سؤال عن مستقبل ووجود قسد على الارض كثاني قوة عسكرية على الأرض بعد الجيش السوري عددا وعتادا، وهذا السؤال سؤال محق والقلق حول وجود القوات الكوردية ومستقبلها قلق محق..
وأضاف الكاتب والسياسي الكردي، رغم انه مازالت الحاجة الى تلك القوات وعملياتها ضرورة ملحة لاستكمال العمليات ضد بقايا الإرهاب من تنظيم "داعش" والتنظيمات "المتشددة" في سوريا.
وبين الكاتب والسياسي الكردي، قد يكون الرهان على الوجود الأمريكي في المناطق الكوردية في سوريا رهان مقلق، مشيرًا إلى أن أمريكا دون الاعتراف بتلك القوات وقبلها بالادارة الكوردية للمناطق شرق الفرات يفقد الطرف الكوردي اريحية الضامن المستقبلي لبقاء الادارة الإدارة الذاتية في شمال سوريا وقواتها العسكرية.
وأوضح الكاتب والسياسي الكردي، أنه يتوقف مستقبل الادارة وتلك القوات على قوة الدبلوماسية الكوردية مستثمرة مجموع البطولات التي قدمتها وحققتها تلك القوات في حربها على الارهاب الذي كان وما يزال يهدد مصالح جميع الدول، للتسريع باتجاه الوصول الى صيغة تضمن مستقبل وقانونية بجانب مشروعية الدفاع عن مناطقها وادارتها مع الدولة السوريا بوجود ضامن قوي ودولي وباشراف جهة أممية تضمن اي اتفاق بين الكورد والدولة السورية، وايضا الانفتاح إشكاليات الخصام الكوردي الكوردي وتبعاته على مستقبل السياسة الكردية.
وأكد الكاتب والسياسي الكردي،، أن اليوم وبعد إعلان انتهاء الحرب العسكرية على داعش وتحرير آخر معاقله في قرية باغوز.، يطرح سؤال عن مستقبل ووجود قسد على الارض كثاني قوة عسكرية على الأرض بعد الجيش السوري عددا وعتادا، وهذا السؤال سؤال محق والقلق حول وجود القوات الكوردية ومستقبلها قلق محق..
وأضاف الكاتب والسياسي الكردي، رغم انه مازالت الحاجة الى تلك القوات وعملياتها ضرورة ملحة لاستكمال العمليات ضد بقايا الإرهاب من تنظيم "داعش" والتنظيمات "المتشددة" في سوريا.
وبين الكاتب والسياسي الكردي، قد يكون الرهان على الوجود الأمريكي في المناطق الكوردية في سوريا رهان مقلق، مشيرًا إلى أن أمريكا دون الاعتراف بتلك القوات وقبلها بالادارة الكوردية للمناطق شرق الفرات يفقد الطرف الكوردي اريحية الضامن المستقبلي لبقاء الادارة الإدارة الذاتية في شمال سوريا وقواتها العسكرية.
وأوضح الكاتب والسياسي الكردي، أنه يتوقف مستقبل الادارة وتلك القوات على قوة الدبلوماسية الكوردية مستثمرة مجموع البطولات التي قدمتها وحققتها تلك القوات في حربها على الارهاب الذي كان وما يزال يهدد مصالح جميع الدول، للتسريع باتجاه الوصول الى صيغة تضمن مستقبل وقانونية بجانب مشروعية الدفاع عن مناطقها وادارتها مع الدولة السوريا بوجود ضامن قوي ودولي وباشراف جهة أممية تضمن اي اتفاق بين الكورد والدولة السورية، وايضا الانفتاح إشكاليات الخصام الكوردي الكوردي وتبعاته على مستقبل السياسة الكردية.