وزير التعليم العالي يطمئن على حالة طبيب الأسنان المصاب بحادث القطار
السبت 13/أبريل/2019 - 08:10 م
محمد أيمن سالم
طباعة
توجه خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم السبت لزيارة الدكتور محمد صلاح عبدالعليم طبيب الأسنان في مستشفى قصر العيني؛ للاطمئنان على حالته.
خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي
كما أعرب خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي، عن خالص تمنياته بالشفاء العاجل، لأسرة المريض، ، الذي أصيب في حادث قطار يوم الثلاثاء الماضي، وطمأنهم بأنه تم توفير كافة الإمكانات الطبية والعلاجية والرعاية الصحية الفائقة، وسبل الدعم للمريض بإشراف نخبة من الخبراء والأطباء المتخصصين.
وأشار وزير التعليم العالي، إلى أن هناك تكاملاً وتنسيقًا مع وزارة الصحة والسكان فيما يتعلق بسفره لاستكمال علاجه بالخارج.
ومن جانبها، وجهت أسرة طبيب الأسنان المصاب، والمتواجد بـ مستشفى قصر العيني، شكرها وامتنانها الخالص للدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي، للرعاية ومستوى الخدمة الطبية المتميزة التى تُقدم لنجلهم من جانب طاقم الأطباء والتمريض بمستشفى قصر العيني.
على الجانب الآخر، قام الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم السبت، بعقد اجتماعًا مع رؤساء وأمناء لجان قطاع العلوم الأساسية، بحضور محمد لطيف أمين المجلس الأعلى للجامعات، وعمرو عدلي نائب الوزير لشئون الجامعات، وذلك بمقر المجلس الأعلى للجامعات.
خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي
كما أعرب خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي، عن خالص تمنياته بالشفاء العاجل، لأسرة المريض، ، الذي أصيب في حادث قطار يوم الثلاثاء الماضي، وطمأنهم بأنه تم توفير كافة الإمكانات الطبية والعلاجية والرعاية الصحية الفائقة، وسبل الدعم للمريض بإشراف نخبة من الخبراء والأطباء المتخصصين.
وأشار وزير التعليم العالي، إلى أن هناك تكاملاً وتنسيقًا مع وزارة الصحة والسكان فيما يتعلق بسفره لاستكمال علاجه بالخارج.
ومن جانبها، وجهت أسرة طبيب الأسنان المصاب، والمتواجد بـ مستشفى قصر العيني، شكرها وامتنانها الخالص للدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي، للرعاية ومستوى الخدمة الطبية المتميزة التى تُقدم لنجلهم من جانب طاقم الأطباء والتمريض بمستشفى قصر العيني.
على الجانب الآخر، قام الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم السبت، بعقد اجتماعًا مع رؤساء وأمناء لجان قطاع العلوم الأساسية، بحضور محمد لطيف أمين المجلس الأعلى للجامعات، وعمرو عدلي نائب الوزير لشئون الجامعات، وذلك بمقر المجلس الأعلى للجامعات.
وقام بالتشديد بضرورة العمل فى عدة محاور، منها وضع معايير واضحة موحدة لإنشاء كليات جديدة، وفقا لاحتياجات الدولة، ومراجعة وتطوير اللوائح، ووضع مواصفات قياسية لمستوى الخريج المصري من حيث الخبرات والمهارات التى يتوجب عليه الحصول عليها لتأهيله للمنافسة فى سوق العمل المحلى والدولي، وتطوير التشريعات والقوانين الحاكمة داخل المؤسسات التعليمية، مع تحقيق التوافق حولها فى المجتمع الأكاديمي.