ميشيل أوباما من فتاة بسيطة لـ السيدة الأولى في أمريكا
الأحد 14/أبريل/2019 - 03:33 م
ندى محمد
طباعة
دائما المرأة متألقة وتكون مصدر مشرف في أي مجتمع، ومن ضمن تلك السيدات ميشيل أوباما فهي الفتاة البسيطة التي استطاعت أن تتخطى العديد من الصعوبات لتكون السيدة الأولى في أمريكا.
ميشيل أوباما
لذلك نرصد اليكم محطات مرت بها ميشيل أوباما التي تحولت من فتاة بسيطة إلى السيدة الأولى في أمريكا:
ولدت ميشيل لافاجان روبنسون في 17 يناير عام 1964 وسط عائلة بسيطة ليس لديهم الكثير من الأموال،كانت حياتها مع عائلتها متواضعة ولكن رغم حياتهم البسيطة الا ان جعلت بداخلها ثقة وإصرار على النجاح فوالدها كان موظف في محطة مياه.
تفوقها في التعليم:
في عام 1985، تخرجت ميشيل من جامعتها ولكن بشهادة البكالوريوس مع درجة الامتياز فذلك الامر الذي اثبت بداخلها الثقة وأنها قادرة أن تصل للنجاح رغم حياتها البسيطة حتى استكملت تعلمها وحصلت بعد ذلك على شهادة الدكتوراه من كلية الحقوق عام 1988.
حتى تم مقابلتها مع زوجها أوباما عن طريق عملها بمكتب المحاماة واصبحت ما بينهم قصة حب حتى تم الزواج في عام 1992 وعندما قرار أوباما خوض تجربة السباق الرئاسي، كانت ميشيل تدعمه وتقف بجانبه ليكون لدى حماس، حتى في عام، 2008، أصبحت ميشيل أوباما أول سيدة أمريكية من أصول إفريقية فبعد المحطات التي وصلت إليها كان «ختامها مسك».
ميشيل أوباما
لذلك نرصد اليكم محطات مرت بها ميشيل أوباما التي تحولت من فتاة بسيطة إلى السيدة الأولى في أمريكا:
ولدت ميشيل لافاجان روبنسون في 17 يناير عام 1964 وسط عائلة بسيطة ليس لديهم الكثير من الأموال،كانت حياتها مع عائلتها متواضعة ولكن رغم حياتهم البسيطة الا ان جعلت بداخلها ثقة وإصرار على النجاح فوالدها كان موظف في محطة مياه.
تفوقها في التعليم:
في عام 1985، تخرجت ميشيل من جامعتها ولكن بشهادة البكالوريوس مع درجة الامتياز فذلك الامر الذي اثبت بداخلها الثقة وأنها قادرة أن تصل للنجاح رغم حياتها البسيطة حتى استكملت تعلمها وحصلت بعد ذلك على شهادة الدكتوراه من كلية الحقوق عام 1988.
حتى تم مقابلتها مع زوجها أوباما عن طريق عملها بمكتب المحاماة واصبحت ما بينهم قصة حب حتى تم الزواج في عام 1992 وعندما قرار أوباما خوض تجربة السباق الرئاسي، كانت ميشيل تدعمه وتقف بجانبه ليكون لدى حماس، حتى في عام، 2008، أصبحت ميشيل أوباما أول سيدة أمريكية من أصول إفريقية فبعد المحطات التي وصلت إليها كان «ختامها مسك».