حركة العدل والمساواة تطالب الثوار بعدم استعجال إعلان النصر
الإثنين 15/أبريل/2019 - 02:10 م
سيد مصطفى
طباعة
أعلنت حركة العدل والمساواة والمساواة السودانية الجديدة، أنها تزف الى الشعب بشريات النصر المحفوفة بمخاطر ارتدادها، وتهنئكم على إزاحة نظام عمر البشير.
حركة العدل والمساواة والمساواة السودانية الجديدة
وأكدت حركة العدل والمساواة والمساواة السودانية الجديدة، في بيان تسلمت لـ «بوابة المواطن الإخبارية»، نسخة منه، أنها تدعم الشعب السوداني في ملحمته البطولية التي أجبرت حكومتين متتاليتين من جبابرة الانقاذ، وأطاحت بـ المطلوبين لدى محكمة الجنايات الدولية في اقلَ من ثمانٍ واربعين ساعة.
وأضافت حركة العدل والمساواة والمساواة السودانية الجديدة، أنها تخاطب السودانيين اليوم، وهي على يقين بانّ مسيرة نضالنا من اجل حقوق الشعب لا زالت في مهدها، فهي بحاجة الى تضافر جهود الجميع للتصدي وبقوة للمرحلة القادمة.
وترجو الحركة، من القوى السياسية المشاركة في الثورة السودانية السلمية، بعدم الاستعجال لإعلان النصر الأخير على نظام الطاغية، وعلينا جميعا أن ننتبه ألاعيبهم التي ألفها الشعب السوداني العظيم.
ولفتت الحركة انتباه الذين يحاولون سرقة نضالات شعبنا الثائر، وإعلانهم أنهم الأوصياء على الثورة السلمية التي أطاحت
بنظام الإنقاذ، وظنوا أنهم وبمجرد لقاءهم جنرالات المجلس العسكري الجديد، يحاولون أن يفرضوا الوصاية على ثورة الشعب.
الذي انتظم فيه كل القوى الثورية وقدمت فيها العشرات الشهداء والمئات من الجرحى والآلاف من المعتقلين والمشردين منذ ديسمبر 2018 والى سقوط النظام.
وبينت الحركة مرةً اخرى بان هذا الحراك السلمي المنتصر، هو امتدادُ لثورة الشعب في دارفور وكردفان والنيل الأزرق وشرق السودان، والتي دفع فيها شعبنا في دارفور وكل مناطق الحرب الارض، والعرض والارواح ومستقبل بعض من اجيالهم، فداء لهذا التغيير المرتقب، فلا يمكن بأي حالٍ من الأحوال بان تبدأ مشوار الإقصاء ومحاولات سرقة الثورة من الخطوة الأولى في اتجاه انتصارها.
حركة العدل والمساواة والمساواة السودانية الجديدة
وأكدت حركة العدل والمساواة والمساواة السودانية الجديدة، في بيان تسلمت لـ «بوابة المواطن الإخبارية»، نسخة منه، أنها تدعم الشعب السوداني في ملحمته البطولية التي أجبرت حكومتين متتاليتين من جبابرة الانقاذ، وأطاحت بـ المطلوبين لدى محكمة الجنايات الدولية في اقلَ من ثمانٍ واربعين ساعة.
وأضافت حركة العدل والمساواة والمساواة السودانية الجديدة، أنها تخاطب السودانيين اليوم، وهي على يقين بانّ مسيرة نضالنا من اجل حقوق الشعب لا زالت في مهدها، فهي بحاجة الى تضافر جهود الجميع للتصدي وبقوة للمرحلة القادمة.
وترجو الحركة، من القوى السياسية المشاركة في الثورة السودانية السلمية، بعدم الاستعجال لإعلان النصر الأخير على نظام الطاغية، وعلينا جميعا أن ننتبه ألاعيبهم التي ألفها الشعب السوداني العظيم.
ولفتت الحركة انتباه الذين يحاولون سرقة نضالات شعبنا الثائر، وإعلانهم أنهم الأوصياء على الثورة السلمية التي أطاحت
بنظام الإنقاذ، وظنوا أنهم وبمجرد لقاءهم جنرالات المجلس العسكري الجديد، يحاولون أن يفرضوا الوصاية على ثورة الشعب.
الذي انتظم فيه كل القوى الثورية وقدمت فيها العشرات الشهداء والمئات من الجرحى والآلاف من المعتقلين والمشردين منذ ديسمبر 2018 والى سقوط النظام.
وبينت الحركة مرةً اخرى بان هذا الحراك السلمي المنتصر، هو امتدادُ لثورة الشعب في دارفور وكردفان والنيل الأزرق وشرق السودان، والتي دفع فيها شعبنا في دارفور وكل مناطق الحرب الارض، والعرض والارواح ومستقبل بعض من اجيالهم، فداء لهذا التغيير المرتقب، فلا يمكن بأي حالٍ من الأحوال بان تبدأ مشوار الإقصاء ومحاولات سرقة الثورة من الخطوة الأولى في اتجاه انتصارها.