خاص| سياسي كردي: هذا هو الفرق بين «الإنكس» والإدارة الذاتية
الأربعاء 17/أبريل/2019 - 12:38 م
سيد مصطفى
طباعة
عقد شريف الإبراهيم، الكاتب والسياسي الكردي، مقارنة بين المجلس الوطني الكردي «الإنكس» مع الإئتلاف السوري المعارض، ومع وجود حزب الإتحاد الديمقراطي مع الأحزاب العربية بروج آفا.
وأكد الكاتب والسياسي الكردي، في تصريحات خاصة لـ «بوابة المواطن»، أن وجود المجلس الوطني فس الصف المعارضة المنهارة حتى هذه اللحظة هي بمثابة جريمة بحق القضية لان الإئتلاف لا يعترفون بابسط حقوقهم بوجود الكرد نهائيا" ولا حتى باللغة الكردية كل هذا اي تعني ليس لدى المجلس الوطني أي من المبادئ باتجاه القضية الكردية والشعب الكردي، ولم يقبلوا بالتحالف مع الادارة الذاتية يريدون فقط لمصالحهم الشخصية وبرجوازيتهم.
وأضاف الكاتب والسياسي الكردي، أن الادارة الذاتية التي باتت الآن اغلب الاحزاب الكردية والعربية والسريانية وغيرهم مشاركة فيها هذا تعني انجاز عظيم وفشل المخطط الحكام الشرق الخبيث التي كانوا يخططون منذ عقود، وايضًا تحالفت جميع القوات على الأرض مع وحدات حماية الشعب وتم إنشاء ثاني أكبر قوة في سورية وهزمت تلك القوات اكبر واخطر تنظيم في العالم، والهدف منها هي تآخي بين الشعوب المنطقة وتحريرها من الظلم والبطش الطغاة، والعمل على إيجاد حل للحقوق الشعب الكردي والمكونات الثانية وكل هذا مرتبط بالعلاقة الشعب المختلط بكافة.
وبين الكاتب والسياسي الكردي، إن لم تكن الامة الديمقراطية بدل من القومية لكانت الآن الشعب الكوردي والسرياني شبه مباد، اي النظرية التي تطبق على الأرض بعيدًا المدى والتطوير وتحسين العلاقات المجتمع بين بعضهما، وكما يرى الآن الشعب الكوردي يمارسون حقوقهم بكل حرية ومع الايام سيكون المشارك عن الكورد هم الادارة الذاتية (مسد).
وأردف الإبراهيم، وما يقول ويقال عن الادارة الذاتية بانها لا تربط لها اي علاقة في القضية الكردية هذا غير صحيح، نعم مطالبة بالقضية الشعب الكوردي ليس مباشرة ولكن الامة الديمقراطية محافظة على حقوق الكرد والمكونات الثانية من دون اي تبرير وفي المحافل الدولية وفي المفاوضات مع النظام.
وأفاد الإبراهيم، أن الفرق هي الادارة الذاتية لها مبادئ ومحتفظة بها والمجلس الوطني ليس لهم اي مبادئ، ورغم من ذلك يظهرون بانهم القضية هي الاولى بنسبة لهم وهم لا يملكون اي مبادئ هذا هو الفرق.
وأكد الكاتب والسياسي الكردي، في تصريحات خاصة لـ «بوابة المواطن»، أن وجود المجلس الوطني فس الصف المعارضة المنهارة حتى هذه اللحظة هي بمثابة جريمة بحق القضية لان الإئتلاف لا يعترفون بابسط حقوقهم بوجود الكرد نهائيا" ولا حتى باللغة الكردية كل هذا اي تعني ليس لدى المجلس الوطني أي من المبادئ باتجاه القضية الكردية والشعب الكردي، ولم يقبلوا بالتحالف مع الادارة الذاتية يريدون فقط لمصالحهم الشخصية وبرجوازيتهم.
وأضاف الكاتب والسياسي الكردي، أن الادارة الذاتية التي باتت الآن اغلب الاحزاب الكردية والعربية والسريانية وغيرهم مشاركة فيها هذا تعني انجاز عظيم وفشل المخطط الحكام الشرق الخبيث التي كانوا يخططون منذ عقود، وايضًا تحالفت جميع القوات على الأرض مع وحدات حماية الشعب وتم إنشاء ثاني أكبر قوة في سورية وهزمت تلك القوات اكبر واخطر تنظيم في العالم، والهدف منها هي تآخي بين الشعوب المنطقة وتحريرها من الظلم والبطش الطغاة، والعمل على إيجاد حل للحقوق الشعب الكردي والمكونات الثانية وكل هذا مرتبط بالعلاقة الشعب المختلط بكافة.
وبين الكاتب والسياسي الكردي، إن لم تكن الامة الديمقراطية بدل من القومية لكانت الآن الشعب الكوردي والسرياني شبه مباد، اي النظرية التي تطبق على الأرض بعيدًا المدى والتطوير وتحسين العلاقات المجتمع بين بعضهما، وكما يرى الآن الشعب الكوردي يمارسون حقوقهم بكل حرية ومع الايام سيكون المشارك عن الكورد هم الادارة الذاتية (مسد).
وأردف الإبراهيم، وما يقول ويقال عن الادارة الذاتية بانها لا تربط لها اي علاقة في القضية الكردية هذا غير صحيح، نعم مطالبة بالقضية الشعب الكوردي ليس مباشرة ولكن الامة الديمقراطية محافظة على حقوق الكرد والمكونات الثانية من دون اي تبرير وفي المحافل الدولية وفي المفاوضات مع النظام.
وأفاد الإبراهيم، أن الفرق هي الادارة الذاتية لها مبادئ ومحتفظة بها والمجلس الوطني ليس لهم اي مبادئ، ورغم من ذلك يظهرون بانهم القضية هي الاولى بنسبة لهم وهم لا يملكون اي مبادئ هذا هو الفرق.