خاص| قيادي بحركة فتح يكشف أسرار الإنتصارات بجامعات الضفة
السبت 20/أبريل/2019 - 11:03 ص
سيد مصطفى
طباعة
قال جهاد الحرازين، القيادي بحركة فتح، إن الحركة تواصل انتصاراتها فى جامعات الضفة الغربية وتؤكد الجماهير التفافها حول برنامجها ورؤيتها.
القيادي بحركة فتح
وأكد القيادي بحركة فتح في تصريحات خاصة لـ «بوابة المواطن الإخبارية»، أن نهج حركة فتح الوطنى الذى يشكل رافعة وطنية ويحقق طموحات وآمال المواطن الفلسطيني فبعد فوز شبيبة فتح في جامع الخليل والقدس وبيت لحم والجامعة العربية الامريكية بجنين اليوم فتح تفوز في جامعة بيرزيت بعد اربع سنوات تقدمت فيها كتلة حماس فى الجامعة.
وأضاف القيادي بحركة فتح، أن سقوط القناع وانكشفت الحقيقة ذهب الطلاب والذين يمثلون الشريحة الأكبر ويعبرون عن آراء وافكار الجماهير للادلاء باصواتهم ويختاروا شبيبة فتح ليجددوا العهد لفتح وقيادتها ورئيسها يؤكدون التفافهم حول برنامج الحركة ورؤيتها لان حركة فتح هي الحركة الحرص على الوطن والقضية والأمينة على مصالح الشعب الفلسطيني وثوابته.
وأردف القيادي بحركة فتح، أن رؤية القيادة فى مواجهة المخططات التى تستهدف القضية الفلسطينية وعلى رأسها مخطط واشنطن وتل أبيب الهادف لتصفية الملف الخاص بالقضية الفلسطينية وحقوقها العادلة، وأمام حالة التراجع وسقوط القناع عن تلك الوجوه الزائفة تتجسد الديمقراطية بوجهها الحقيقي فى الضفة الغربية.
وبين القيادي بحركة فتح، أن إصلاح الحالة الفلسطينية يتطلب جهودا تبذل للذهاب الى صندوق الانتخاب واعادة الحق الذي تمت مصادرته منذ أكثر من ١٠ أعوام نتيجة الانقسام انقلاب حماس عام ٢٠٠٧ ومنع اجراء الانتخابات التشريعية والمحلية.
وطالب الحرازين، بأن يكون الأوان على الفرقاء الفلسطينيين فتح وحماس للتجاوب مع الجهود المصرية التى بذلت لتحقيق المصالحة وتطبيق اتفاق ٢٠١٧ الذى وقع بالقاهرة وصولا لإجراء الانتخابات التشريعية بالأراضي الفلسطينية.
القيادي بحركة فتح
وأكد القيادي بحركة فتح في تصريحات خاصة لـ «بوابة المواطن الإخبارية»، أن نهج حركة فتح الوطنى الذى يشكل رافعة وطنية ويحقق طموحات وآمال المواطن الفلسطيني فبعد فوز شبيبة فتح في جامع الخليل والقدس وبيت لحم والجامعة العربية الامريكية بجنين اليوم فتح تفوز في جامعة بيرزيت بعد اربع سنوات تقدمت فيها كتلة حماس فى الجامعة.
وأضاف القيادي بحركة فتح، أن سقوط القناع وانكشفت الحقيقة ذهب الطلاب والذين يمثلون الشريحة الأكبر ويعبرون عن آراء وافكار الجماهير للادلاء باصواتهم ويختاروا شبيبة فتح ليجددوا العهد لفتح وقيادتها ورئيسها يؤكدون التفافهم حول برنامج الحركة ورؤيتها لان حركة فتح هي الحركة الحرص على الوطن والقضية والأمينة على مصالح الشعب الفلسطيني وثوابته.
وأردف القيادي بحركة فتح، أن رؤية القيادة فى مواجهة المخططات التى تستهدف القضية الفلسطينية وعلى رأسها مخطط واشنطن وتل أبيب الهادف لتصفية الملف الخاص بالقضية الفلسطينية وحقوقها العادلة، وأمام حالة التراجع وسقوط القناع عن تلك الوجوه الزائفة تتجسد الديمقراطية بوجهها الحقيقي فى الضفة الغربية.
وبين القيادي بحركة فتح، أن إصلاح الحالة الفلسطينية يتطلب جهودا تبذل للذهاب الى صندوق الانتخاب واعادة الحق الذي تمت مصادرته منذ أكثر من ١٠ أعوام نتيجة الانقسام انقلاب حماس عام ٢٠٠٧ ومنع اجراء الانتخابات التشريعية والمحلية.
وطالب الحرازين، بأن يكون الأوان على الفرقاء الفلسطينيين فتح وحماس للتجاوب مع الجهود المصرية التى بذلت لتحقيق المصالحة وتطبيق اتفاق ٢٠١٧ الذى وقع بالقاهرة وصولا لإجراء الانتخابات التشريعية بالأراضي الفلسطينية.