خاص|باحث كردي: هذا ما فعله الإحتلال الفرنسي بحق المكونات السورية
الأحد 21/أبريل/2019 - 02:39 م
سيد مصطفى
طباعة
علق إبراهيم كابان، الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي، على الإحتلال الفرنسي لسوريا وتأثيره على شعوب المنطقة والمكونات السورية.
وأكد الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي، أنه قد تضررت الشعوب الشرق الأوسطية. ومنها الكورد الذين تم تقسيم أرضهم في سايكس بيكو بين الكيانات الجديدة العراق وسوريا وتركي، ولو لم تلحق فرنسا وانجلترا روج افا "الإقليم الكردي بسوريا" وجزء كبير من إقليم كوردستان بسوريا والعراق لكانت الآن هناك دولة كوردية وفق معاهدت سيفر، لأن فرنسا وانجلترا أرادت أن تهدء الامور مع تركيا، لذا وقعوا على معاهدة لوزان.
وأضاف الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي، في ١٩٣٦ كاد ان يحصل الكورد على الحكم الذاتي في سوريا، ولكن حكومة الانتداب لم ترد على المطالب الكردية التي تقدموا بها إلى الحاكم الفرنسي في لبنان وسوريا.
وأوضح الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي،هذا فإن اكبر المتضررين من سياسات فرنسا وبريطانيا انذاك في الشرق الأوسط هم الكرد.
وبين الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي، بالنسبة السريان والأشور والأرمن حينما كانت تركيا ترتكب المجازر فيهم بين أعوام ١٩١٥ إلى ١٩٢٣ كانت فرنسا وبريطانيا وعصبة الامم صامتون من اجل تهدأ الوضع مع تركيا وبغية مصالحهم في البقاء في سوريا والعراق، وعقدوا اتفاقيات مع الفرس لكبح الثورة الكوردية هناك، كانوا يشاهدون انين صرخات نساء وأطفال السريان والأشور والأرمن.
وأكد الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي، أنه قد تضررت الشعوب الشرق الأوسطية. ومنها الكورد الذين تم تقسيم أرضهم في سايكس بيكو بين الكيانات الجديدة العراق وسوريا وتركي، ولو لم تلحق فرنسا وانجلترا روج افا "الإقليم الكردي بسوريا" وجزء كبير من إقليم كوردستان بسوريا والعراق لكانت الآن هناك دولة كوردية وفق معاهدت سيفر، لأن فرنسا وانجلترا أرادت أن تهدء الامور مع تركيا، لذا وقعوا على معاهدة لوزان.
وأضاف الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي، في ١٩٣٦ كاد ان يحصل الكورد على الحكم الذاتي في سوريا، ولكن حكومة الانتداب لم ترد على المطالب الكردية التي تقدموا بها إلى الحاكم الفرنسي في لبنان وسوريا.
وأوضح الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي،هذا فإن اكبر المتضررين من سياسات فرنسا وبريطانيا انذاك في الشرق الأوسط هم الكرد.
وبين الباحث الكردي ورئيس موقع الجيوإستراتيجي، بالنسبة السريان والأشور والأرمن حينما كانت تركيا ترتكب المجازر فيهم بين أعوام ١٩١٥ إلى ١٩٢٣ كانت فرنسا وبريطانيا وعصبة الامم صامتون من اجل تهدأ الوضع مع تركيا وبغية مصالحهم في البقاء في سوريا والعراق، وعقدوا اتفاقيات مع الفرس لكبح الثورة الكوردية هناك، كانوا يشاهدون انين صرخات نساء وأطفال السريان والأشور والأرمن.