قيادي بالحزب الاتحادي السوداني يحذر من هالات التقديس لبعض الشخصيات
الخميس 25/أبريل/2019 - 05:31 ص
سيد مصطفى
طباعة
حذر غالب طيفور الشائب محمد، القيادي بالحزب الإتحادي السوداني، من بعض الآفات التي أصابت التي بدأت تضرب الثورة السودانية وتؤثر فيها.
وأكد القيادي بالحزب الإتحادي السوداني، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أنه بدأ الشباب والكبار يرددون نفس الكلمات بمبدأ التضخيم والتطبيل لبعض الأشخاص، ويضعون خطوطًا حمراء لسياسيين وثوار خارج منظومة الأرض، يقيمون في الفنادق والبيوت في المدن والعواصم الأوروبية والأمريكية، حيث رسموا خيالًا لمناضلين لم يشتموا رائحة البمبان ولم تسمع آذانهم صوت الرصاص، وهو يحصد أبناء جلدتهم، ولم تصطادهم سياط الجلاد، ولم تدهسهم ابوات العسعس سحلًا ورفسًا ومن ثم ترميهم داخل التاتشرات القمعية.
وبين القيادي بالحزب الاتحادي السوداني، أن الثورة السودانية بدأت تتغلف بغلاف التقديس والتشخيص، وانحسرت داخل ساحات التطبيل لأشخاص وأفراد هووا بالوطن في جبٍ سحيق، وهذا ما يعتبر إعادة لماضي يرتدي ثوب الحاضر، وقد بدأت فعلًا هالة من الجهل تغطي كثيرًا من العقول، لشخصيات كانت مجرد كومبارس ومشجعين خارج أرض الملعب، ورغم ذلك غرد لهم بعض المرضى والموهمين بانهم خطوطًا حمراء
وأضاف القيادي بالحزب الإتحادي السوداني، أن الخطوط الحمراء الحقيقية في الثورة السودانية، هم شهداء الثورة الأبرار الميامين الذي اختاروا الخطوط الأمامية وصعدت أرواحهم الي بارئها، واصابع اياديهم مرفوعة الي عنان السماء بعلامة النصر والظفر، مبينًا أن الخطوط الحمراء تسابقت أرواحهم الي السماء بعد أن نالت الصبر والثبات.
وأكد القيادي بالحزب الإتحادي السوداني، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أنه بدأ الشباب والكبار يرددون نفس الكلمات بمبدأ التضخيم والتطبيل لبعض الأشخاص، ويضعون خطوطًا حمراء لسياسيين وثوار خارج منظومة الأرض، يقيمون في الفنادق والبيوت في المدن والعواصم الأوروبية والأمريكية، حيث رسموا خيالًا لمناضلين لم يشتموا رائحة البمبان ولم تسمع آذانهم صوت الرصاص، وهو يحصد أبناء جلدتهم، ولم تصطادهم سياط الجلاد، ولم تدهسهم ابوات العسعس سحلًا ورفسًا ومن ثم ترميهم داخل التاتشرات القمعية.
وبين القيادي بالحزب الاتحادي السوداني، أن الثورة السودانية بدأت تتغلف بغلاف التقديس والتشخيص، وانحسرت داخل ساحات التطبيل لأشخاص وأفراد هووا بالوطن في جبٍ سحيق، وهذا ما يعتبر إعادة لماضي يرتدي ثوب الحاضر، وقد بدأت فعلًا هالة من الجهل تغطي كثيرًا من العقول، لشخصيات كانت مجرد كومبارس ومشجعين خارج أرض الملعب، ورغم ذلك غرد لهم بعض المرضى والموهمين بانهم خطوطًا حمراء
وأضاف القيادي بالحزب الإتحادي السوداني، أن الخطوط الحمراء الحقيقية في الثورة السودانية، هم شهداء الثورة الأبرار الميامين الذي اختاروا الخطوط الأمامية وصعدت أرواحهم الي بارئها، واصابع اياديهم مرفوعة الي عنان السماء بعلامة النصر والظفر، مبينًا أن الخطوط الحمراء تسابقت أرواحهم الي السماء بعد أن نالت الصبر والثبات.