عضو بحزب الإتحاد الديمقراطي يكشف حقيقة اللقاء مع «الإنكس»
الأحد 28/أبريل/2019 - 06:44 م
سيد مصطفى
طباعة
قال غمكين محمد، عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، على لقاء مسؤولي حزب الاتحاد الديمقراطي المؤسس للإدارة الذاتية والمجلس الوطني الكردي "الإنكس".
وأكد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أنه لا يعرف ان كان من المجدي ان توصل الإدارة فحوى لقاءاتها وتحركاتها مع الاصدقاء وباقي الاطراف الى اعدائها، وهناك لقاءات سواء كانت عسكرية او سياسية او دبلوماسية او او او يجب ابقاءها سرا والتكتم عليها وهناك لقاءات اخرى يجب نشرها والإعلان عنها ليس من أجل باب النشر فقط، بل هناك فائدة من نشرها، واذا تم كتمها ايضا يجب ان يكون فيها غاية لمصلحة المشروع القائم.
وأضاف عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، أن المطلوب الآن هو هل الأكراد يثقون بهذه الإدارة ام لا، وهناك احتمال آخر وهو يمكن ايضا من خلال هكذا اسئلة أن تضغط على الادارة تكشف عن أسرارها، وإذا كشفت للعدو عن سرها فلن يبقى للسر معنى بعدها، إذا كان كل شئ على المكشوف فما حاجة الدول والمنظمات إلى الاستخبارات.
واستشهد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، بما كتبته حنة ارنت النظارة السياسية اليهودية في كتابها (( ايخمان في القدس )) تتحدث فيها عن صانع الهولوكوست النازي الهتلري ادولف ايخمان وتقول عنه بانه دفاعه عن نفسه في كل المحاكمة كان يدور حول نفسه ويكرر جملة واحدة فقط ( لقد كنت انفذ الاوامر ) لوصف المظاهرات المنددة للإدارة الذاتية في دير الزور.
وبين عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، أن المتظاهرين في الدير قوات سوريا الديمقراطية ضحت بخيرة شبابها وانقذتهم من داعش، ولكن هؤلاء بعثيون صداميون عروبيون قوميون.
وبين عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، أن هؤلاء بذاتهم هم من استخدمهم النظام في مجزرة ملعب قامشلو، فهم يحاربون الأكراد على اعدام صدام المقبور تحت مسميات اخرى، ويعتبرون بأن الكرد هم من قاموا بإسقاط النظام الصدامي، لذا يجب محاسبتهم بنفس الاسلوب الذي هم يستخدمونها.
وأكد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن"، أنه لا يعرف ان كان من المجدي ان توصل الإدارة فحوى لقاءاتها وتحركاتها مع الاصدقاء وباقي الاطراف الى اعدائها، وهناك لقاءات سواء كانت عسكرية او سياسية او دبلوماسية او او او يجب ابقاءها سرا والتكتم عليها وهناك لقاءات اخرى يجب نشرها والإعلان عنها ليس من أجل باب النشر فقط، بل هناك فائدة من نشرها، واذا تم كتمها ايضا يجب ان يكون فيها غاية لمصلحة المشروع القائم.
وأضاف عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، أن المطلوب الآن هو هل الأكراد يثقون بهذه الإدارة ام لا، وهناك احتمال آخر وهو يمكن ايضا من خلال هكذا اسئلة أن تضغط على الادارة تكشف عن أسرارها، وإذا كشفت للعدو عن سرها فلن يبقى للسر معنى بعدها، إذا كان كل شئ على المكشوف فما حاجة الدول والمنظمات إلى الاستخبارات.
واستشهد عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، بما كتبته حنة ارنت النظارة السياسية اليهودية في كتابها (( ايخمان في القدس )) تتحدث فيها عن صانع الهولوكوست النازي الهتلري ادولف ايخمان وتقول عنه بانه دفاعه عن نفسه في كل المحاكمة كان يدور حول نفسه ويكرر جملة واحدة فقط ( لقد كنت انفذ الاوامر ) لوصف المظاهرات المنددة للإدارة الذاتية في دير الزور.
وبين عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، أن المتظاهرين في الدير قوات سوريا الديمقراطية ضحت بخيرة شبابها وانقذتهم من داعش، ولكن هؤلاء بعثيون صداميون عروبيون قوميون.
وبين عضو حزب الإتحاد الديمقراطي، أن هؤلاء بذاتهم هم من استخدمهم النظام في مجزرة ملعب قامشلو، فهم يحاربون الأكراد على اعدام صدام المقبور تحت مسميات اخرى، ويعتبرون بأن الكرد هم من قاموا بإسقاط النظام الصدامي، لذا يجب محاسبتهم بنفس الاسلوب الذي هم يستخدمونها.