محافظ القاهرة يحتفل بعيد القيامة من داخل الكنيسة الإنجيلية
السبت 27/أبريل/2019 - 08:32 م
ايمان سعيد
طباعة
قام اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، بتوجيه التهنئة للشعب المصرى والإخوة الأقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد، وأعياد الربيع.
اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة
وقال اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، خلال تقديمه التهنئة للإخوة الأقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد، بالكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، عقب الاحتفال بقداس القيامة:«الشعب المصرى كلنا واحد نرسل للعالم رسالة سلام خلال هذه الأيام فمصر أرض السلام والأمان وكلنا شعب واحد».
وكانت رئاسة الطائفة الإنجيلية بمصر قد بدأت الاحتفال بعيد القيامة المجيد، في تمام الساعة السادسة بكنيسة مصر الجديدة الإنجيلية، وترأس القداس الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، ويشارك بالاحتفالية القس يوسف سمير راعى الكنيسة وفريق الحياة الأفضل والمايسترو العالمي ناير ناجى.
اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة
وقال اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، خلال تقديمه التهنئة للإخوة الأقباط بمناسبة عيد القيامة المجيد، بالكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، عقب الاحتفال بقداس القيامة:«الشعب المصرى كلنا واحد نرسل للعالم رسالة سلام خلال هذه الأيام فمصر أرض السلام والأمان وكلنا شعب واحد».
وكانت رئاسة الطائفة الإنجيلية بمصر قد بدأت الاحتفال بعيد القيامة المجيد، في تمام الساعة السادسة بكنيسة مصر الجديدة الإنجيلية، وترأس القداس الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، ويشارك بالاحتفالية القس يوسف سمير راعى الكنيسة وفريق الحياة الأفضل والمايسترو العالمي ناير ناجى.
وشارك في الاحتفال بـ قداس عيد القيامة بالكنيسة الإنجيلية، القس يوسف سمير راعى الكنيسة وفريق الحياة الأفضل والمايسترو العالمى ناير ناجى، هذا بالإضافة إلى حضور مميز من مندوب رئاسة الجمهورية، وعدد من الوزراء والمحافظين وأعضاء مجلس النواب، وعدد من الشخصيات العامة والقيادات الدينية الإسلامية والمسيحية، وعدد من قادة الفكر بالمجتمع المصري.
كما شهدت الكنيسة تعزيزات أمنية مكثفة، بالتزامن مع احتفالات عيد القيامة المجيد، حيث انتشرت قوات الأمن بمحيط الكنيسة، ومنعت دخول السيارات إليها أو الوقوف بجوارها، كما يجري تفتيش المصلين والحضور عبر البوابات إلكترونية على مداخلها.
وتم تمشيط الشوارع الجانبية في محيطها، كما أنها منعت دخول السيارات إلى الكنائس أو الوقوف بجوارها، ونشرت كاميرات مراقبة فوق أسوارها، وعززت من الأكمنة الأمنية الثابتة والمتحركة حولها، وركَّبت بوابات إلكترونية على مداخلها.