اتهامات للنظام التركي بتعذيب «معتقل فلسطيني» حتى الموت
الإثنين 29/أبريل/2019 - 08:32 م
أحمد الأمير
طباعة
اتهمت عائلة أحد المعتقلين الفلسطينيين النظام التركي بقتله ، وردت انقرة أنه انتحر في سجنه، بعد اتهامات للأمن التركي بقتله، في حين دانت منظمة حقوقية تعذيب الشاب الموقوف حتى الموت حسبما ذكرت شبكة سكاي نيوز.
فيما نقلت وسائل إعلامية معلومات عن انتحار الشاب زكي مبارك حسن في أحد السجون التركية ، وذلك بعد أيام على اعتقاله من قبل الأمن التركي بتهم منها التجسس كما أكدت عائلته مرارا أنها ملفقة ولا تستند إلى أي أدلة.
ويستمر النظام التركي في تقليص شعبيته حيث كشفت دراسة باللغة الانجليزية، عن الشرائح المجتمعية التي تصوت في انتخابات تركيا لصالح حزب العدالة والتنمية، وتمثل شعبية أردوغان.
وأكدت الدراسة التي أعدها الأكاديمي ألان عساف أن معظم المصوتين لحزب العدالة والتنمية في انتخابات تركيا والممثلين لـ شعبية أردوغان، من الفئات العمرية الأعلى، والشرائح الاقتصادية المتوسطة والأدنى، ومن المنتمين للعائلات ذوي الأفراد الأكثر، حيث اعتمد الكاتب على نتائج الانتخابات البرلمانية التركية لعام 2015، وأهم النتائج التي توصل إليها.
وأضافت الدراسة، أن معظم المصوتين للعدالة والتنمية الذين يمثلون كتلة شعبية أردوغان من «القومية التركية»، والنسبة الساحقة من المتدينين وذوي الخلفية الإسلامية لحزب العدالة والتنمية، وما يقارب من 3 % فقط من المصوتين للعدالة والتنمية ليسوا من المسلمين السنة.
كما كشفت الدراسة أن العدالة والتنمية من الأحزاب المفضلة وقوة شعبية لأردوغان لدى النساء، وخاصة المحجبات وربات المنازل، على عكس حزب الشعب الجمهوري.
فيما نقلت وسائل إعلامية معلومات عن انتحار الشاب زكي مبارك حسن في أحد السجون التركية ، وذلك بعد أيام على اعتقاله من قبل الأمن التركي بتهم منها التجسس كما أكدت عائلته مرارا أنها ملفقة ولا تستند إلى أي أدلة.
ويستمر النظام التركي في تقليص شعبيته حيث كشفت دراسة باللغة الانجليزية، عن الشرائح المجتمعية التي تصوت في انتخابات تركيا لصالح حزب العدالة والتنمية، وتمثل شعبية أردوغان.
وأكدت الدراسة التي أعدها الأكاديمي ألان عساف أن معظم المصوتين لحزب العدالة والتنمية في انتخابات تركيا والممثلين لـ شعبية أردوغان، من الفئات العمرية الأعلى، والشرائح الاقتصادية المتوسطة والأدنى، ومن المنتمين للعائلات ذوي الأفراد الأكثر، حيث اعتمد الكاتب على نتائج الانتخابات البرلمانية التركية لعام 2015، وأهم النتائج التي توصل إليها.
وأضافت الدراسة، أن معظم المصوتين للعدالة والتنمية الذين يمثلون كتلة شعبية أردوغان من «القومية التركية»، والنسبة الساحقة من المتدينين وذوي الخلفية الإسلامية لحزب العدالة والتنمية، وما يقارب من 3 % فقط من المصوتين للعدالة والتنمية ليسوا من المسلمين السنة.
كما كشفت الدراسة أن العدالة والتنمية من الأحزاب المفضلة وقوة شعبية لأردوغان لدى النساء، وخاصة المحجبات وربات المنازل، على عكس حزب الشعب الجمهوري.