نصير شمة يفتتح فرع بيت العود العربي في الإسكندرية
الجمعة 12/أغسطس/2016 - 11:20 م
افتتح عازف العود والملحن العراقي نصير شمة مساء اليوم الخميس فرع بيت العود العربي في مدينة الإسكندرية ليكون الثاني في مصر بعد فرع القاهرة والذي يتخذ من (بيت الهراوي) الأثري مقرا.
تأسس بيت العود العربي بالقاهرة في 1998 ويعتبر أول مركز متخصص وشامل لكل ما يتعلق بآلات العود والقانون والناي والبزق والإيقاعات على مستوى العالم.
ويعمل على تأسيس الطالب ليصبح عازفا منفردا (صوليست) خلال برنامج دراسي مدته عامين إضافة إلى تنمية موهبة التأليف والبحث الموسيقي لديه.
وقدم شمة مساء الخميس عرضا موسيقيا بمصاحبة اوركسترا بيت العود بمناسبة افتتاح الفرع الجديد والذي يتخذ من مركز الحرية للإبداع بالإسكندرية مقرا.
وقبل العرض قال شمة الذي يشرف على المشروع الفني "بيت العود ارتبط من 15 سنة بصندوق التنمية الثقافية التابع لوزارة الثقافة المصرية. وهذه التجربة كانت قبلها سنتين بدار الأوبرا المصرية لكن في وجود الصديق العزيز صلاح شقوير استطعنا أن نقتنص أحلى بيت أثري في القاهرة الفاطمية ويصبح مقرا لبيت العود العربي."
وأضاف "منذ ذلك اليوم وبيت العود مزار لكل الطلبة وكل المريدين في عالم الموسيقى من كل أنحاء العالم والحمد هم أيضا الآن منتشرون في كل أنحاء العالم... كلهم أصبحوا أسماء لامعة ومدرسين وفنانين بارعين."
ويحصل الدارس بعد الانتهاء من البرنامج التعليمي على شهادة إتمام الدراسة ويتأهل بعدها للعمل كمعيد بأحد فروع بيت العود العربي.
واختير بيت العود العربي في 2003 أفضل مشروع لتنمية الشباب العربي في مجال الإبداع من قبل الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
وبعد نجاح التجربة في مصر تم تطبيق نموذج بيت العود العربي تبعا للهيكل والمضمون نفسه في كل من مدينتي قسنطينة بالجزائر وأبوظبي في الإمارات.
وقال شمة في ختام كلمته "بدءا من يوم الاثنين سنستقبل طلبات التسجيل لآلات العود والقانون والناي والبزق والمندولين والإيقاعات."
تأسس بيت العود العربي بالقاهرة في 1998 ويعتبر أول مركز متخصص وشامل لكل ما يتعلق بآلات العود والقانون والناي والبزق والإيقاعات على مستوى العالم.
ويعمل على تأسيس الطالب ليصبح عازفا منفردا (صوليست) خلال برنامج دراسي مدته عامين إضافة إلى تنمية موهبة التأليف والبحث الموسيقي لديه.
وقدم شمة مساء الخميس عرضا موسيقيا بمصاحبة اوركسترا بيت العود بمناسبة افتتاح الفرع الجديد والذي يتخذ من مركز الحرية للإبداع بالإسكندرية مقرا.
وقبل العرض قال شمة الذي يشرف على المشروع الفني "بيت العود ارتبط من 15 سنة بصندوق التنمية الثقافية التابع لوزارة الثقافة المصرية. وهذه التجربة كانت قبلها سنتين بدار الأوبرا المصرية لكن في وجود الصديق العزيز صلاح شقوير استطعنا أن نقتنص أحلى بيت أثري في القاهرة الفاطمية ويصبح مقرا لبيت العود العربي."
وأضاف "منذ ذلك اليوم وبيت العود مزار لكل الطلبة وكل المريدين في عالم الموسيقى من كل أنحاء العالم والحمد هم أيضا الآن منتشرون في كل أنحاء العالم... كلهم أصبحوا أسماء لامعة ومدرسين وفنانين بارعين."
ويحصل الدارس بعد الانتهاء من البرنامج التعليمي على شهادة إتمام الدراسة ويتأهل بعدها للعمل كمعيد بأحد فروع بيت العود العربي.
واختير بيت العود العربي في 2003 أفضل مشروع لتنمية الشباب العربي في مجال الإبداع من قبل الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
وبعد نجاح التجربة في مصر تم تطبيق نموذج بيت العود العربي تبعا للهيكل والمضمون نفسه في كل من مدينتي قسنطينة بالجزائر وأبوظبي في الإمارات.
وقال شمة في ختام كلمته "بدءا من يوم الاثنين سنستقبل طلبات التسجيل لآلات العود والقانون والناي والبزق والمندولين والإيقاعات."