سها عيد تنصح : الجهات الشرقية للحياة والغربية للقبور
الخميس 02/مايو/2019 - 07:13 م
أسماء حامد
طباعة
نصحت الدكتورة سها عيد خبيرة الفينج شوي العالمي، باختيار الجهات الشرقية للمعيشة والحياة، مؤكدة أن المدن الشرقية أوفر حظ وطاقة إيجابية، وتبعث مزيد من الخير والبركة.
سها عيد
وتابعت الدكتورة سها عيد، في حديثها لـ « بوابة المواطن »،: « هذة الحقيقة تؤكد أن الشرق مهد الحضارات وأرض الرسالات والأنبياء في الجهات الشرقية أراضي ذات طاقة إيجابية ».
واستطردت: الجهات الشرقية، تشعرك بالارتياح والتوازن وتساعدك على النمو والتطور، وتعتبر من المناطق المثالية المحاطة بطاقة متوازنة مثالية بعكس الجهات الغربية التي تعبر عن الغروب والفناء.
وسردت الدكتورة سها عيد، كان المصرى القديم يرى أنه يجب أن يعيش فى شرق النيل، لأنه يعتقد أن الحياة تبدأ فى الشرق، حيث يشرق النيل»، فالشمس هى أصل الحياة، لذلك أنشأ الفراعنة معظم مدنهم شرق النيل، وإذا مات يدفن غرب النيل، لأن الشمس تغيب أو تغرب، فتنام فى غرب النيل، لذلك نجد أن معظم مقابر المصريين، من العصور الفرعونية وحتى الآن توجد في الجهات الغربية.
سها عيد
وتابعت الدكتورة سها عيد، في حديثها لـ « بوابة المواطن »،: « هذة الحقيقة تؤكد أن الشرق مهد الحضارات وأرض الرسالات والأنبياء في الجهات الشرقية أراضي ذات طاقة إيجابية ».
واستطردت: الجهات الشرقية، تشعرك بالارتياح والتوازن وتساعدك على النمو والتطور، وتعتبر من المناطق المثالية المحاطة بطاقة متوازنة مثالية بعكس الجهات الغربية التي تعبر عن الغروب والفناء.
وسردت الدكتورة سها عيد، كان المصرى القديم يرى أنه يجب أن يعيش فى شرق النيل، لأنه يعتقد أن الحياة تبدأ فى الشرق، حيث يشرق النيل»، فالشمس هى أصل الحياة، لذلك أنشأ الفراعنة معظم مدنهم شرق النيل، وإذا مات يدفن غرب النيل، لأن الشمس تغيب أو تغرب، فتنام فى غرب النيل، لذلك نجد أن معظم مقابر المصريين، من العصور الفرعونية وحتى الآن توجد في الجهات الغربية.
د.سها عيد
وأكدت د. سهاعيد فالحياة تولد وتبدأ وتقوم على الشط الشرقي لشروق الشمس، والرحيل والوفاة حيث الفناء لغروب الشمس، مضيفة: ونلاحظ أن كل هذه الأهرامات وعددها يتجاوز الـ 100 هرم، من دهشور إلى سقارة إلى الجيزة، تقع على الشط الغربي للنيل، وكذلك كل مقابر الفراعنة تقع هناك فى الضفة الغربية للنيل، أمام مدينة الأقصر نجدها كلها هناك فى وادي الملوك، ووادي الملكات في البر الغربي.
وأضافت، أما المناطق التى تعج بالحياة والطاقة الإيجابية والازدهار تقع فى الشرق، حيث المناطق الرحبة الزراعية والصناعية والتعليمية والمعابد والقصور وغيرها، بينما المناطق الأقل حياة هي تلك الواقعة فى الغرب، وربما كان ذلك عن تعمد طاقي وتوازن كوني حتى لا يزعج الأحياء أجدادهم الموتى، وكانت مناطق شرق النيل تعج بالحياة، ومناطق الغرب تغرق فى الصمت، احترامًا لقدسية الموت، لذلك عمد القدماء إلى بناء بيوت الحياة فى هذا الشرق، بينما أبدعوا فى بناء مقابر الموت فى الغرب.
وأكدت د. سها عيد، ومع التوسع في العمران والمدن الحديثة في أسيوط والأقصر والمنيا وبني سويف الفيوم وأكتوبر أصبحت تلك المدن الغربية اقل حظا من المدن الشرقية من حيث الازدهار والنجاح والحياة والإيجابية، في البناء والاستثمار والثراء كان من حظ المدن الشرقية.
وأوضحت سها عيد، وبهذا تنبهت الحضارات القديمة كالحضارة الفرعونية كما أسلفنا والصينية والهندية التي اعتمدت على الشرق للاماكن المباركة والعمل والنجاح والازدهار والتعليم والحركة وبناء الحضارة حيث كان يتم البناء وإقامة المشاريع والقصور والأبنية على الجهات الشرقية، أما الفناء وبناء القبور فكان يتم بناءة في الجهات الغربية طاقتها غير مجدية وطاقة سكون.
وكشفت خبيرة الفينج شوي، لذلك نجد أفضل طاقة إيجابية هي الجهات الشرقية في اتجاه البحر الأحمر، وسيناء ودول الخليج والسعودية وشركات وحقول البترول، أم الجهة المعاكسة الجهات الغربية والمدن الغربية تعد أقل حظا في الاستثمارات والطاقات الايجابية حيث تكثر بها المعاناة في أوجة كثيرة ومختلفة، ومن هذا المنطلق لابد أن نتأكد أن للمكان الجغرافي دور أساسي ومؤثرة في النجاح والازدهار والتطور الإيجابي للإنسان.
اقرأ أيضا كثرة النوافذ في غرفة الأطفال تجعلهم متمردين.. سها عيد توضح لـ" بوابة المواطن " السبب
وأضافت، أما المناطق التى تعج بالحياة والطاقة الإيجابية والازدهار تقع فى الشرق، حيث المناطق الرحبة الزراعية والصناعية والتعليمية والمعابد والقصور وغيرها، بينما المناطق الأقل حياة هي تلك الواقعة فى الغرب، وربما كان ذلك عن تعمد طاقي وتوازن كوني حتى لا يزعج الأحياء أجدادهم الموتى، وكانت مناطق شرق النيل تعج بالحياة، ومناطق الغرب تغرق فى الصمت، احترامًا لقدسية الموت، لذلك عمد القدماء إلى بناء بيوت الحياة فى هذا الشرق، بينما أبدعوا فى بناء مقابر الموت فى الغرب.
وأكدت د. سها عيد، ومع التوسع في العمران والمدن الحديثة في أسيوط والأقصر والمنيا وبني سويف الفيوم وأكتوبر أصبحت تلك المدن الغربية اقل حظا من المدن الشرقية من حيث الازدهار والنجاح والحياة والإيجابية، في البناء والاستثمار والثراء كان من حظ المدن الشرقية.
وأوضحت سها عيد، وبهذا تنبهت الحضارات القديمة كالحضارة الفرعونية كما أسلفنا والصينية والهندية التي اعتمدت على الشرق للاماكن المباركة والعمل والنجاح والازدهار والتعليم والحركة وبناء الحضارة حيث كان يتم البناء وإقامة المشاريع والقصور والأبنية على الجهات الشرقية، أما الفناء وبناء القبور فكان يتم بناءة في الجهات الغربية طاقتها غير مجدية وطاقة سكون.
وكشفت خبيرة الفينج شوي، لذلك نجد أفضل طاقة إيجابية هي الجهات الشرقية في اتجاه البحر الأحمر، وسيناء ودول الخليج والسعودية وشركات وحقول البترول، أم الجهة المعاكسة الجهات الغربية والمدن الغربية تعد أقل حظا في الاستثمارات والطاقات الايجابية حيث تكثر بها المعاناة في أوجة كثيرة ومختلفة، ومن هذا المنطلق لابد أن نتأكد أن للمكان الجغرافي دور أساسي ومؤثرة في النجاح والازدهار والتطور الإيجابي للإنسان.
اقرأ أيضا كثرة النوافذ في غرفة الأطفال تجعلهم متمردين.. سها عيد توضح لـ" بوابة المواطن " السبب