برامج رمضان 2019 | كيف كان يتعامل الرسول مع أهل بيته؟ (فيديو)
الخميس 09/مايو/2019 - 01:04 م
محمد الغرباوى
طباعة
قال الشيخ يسري عزام، إن النبي محمد – صلى الله عليه وسلم – كان رحيماً في تعاملاته مع أهل بيته، رفيقاً بالأطفال، وإنسانية الحبيب كانت بلا حدود و لا توصف.
السيدة عائشة حبيبة النبي
أضاف «عزام» خلال تقديمه برنامج «إنسانيات» على قناة «صدى البلد»: السيدة عائشة كانت حبيبة النبي، وعندما سُأل الرسول من تحب من الناس قال عائشة، ومن تحب من الرجال قال أبوها، وكان دائما -يقول عليه الصلاة والسلام- لقد رزقت حب عائشة الشريفة العفيفة، التقية النقية، الصفية الوفية البهية، الزاهدة العابدة، العالمة الخاشعة، الصوامة القوامة.
أخلاق النبى داخل منزله
وأردف : «تقول السيدة عائشة رضي الله عنها، إن النبي كان في البيت يخسف نعله، ويرقع ثوبه، ويحلب شاته، ويقول لها يا عائشة إني لأعلم متى تكونين عني راضية، ومتى تكونين عني غاضبة»، لافتا إلى أن رسول الإنسانية كان زوجا حنونا رءوفا.
رضى وغضب السيدة عائشة من الرسول
وتسأله السيدة عائشة «كيف يا رسول الله» ليجيب الحبيب قائلا: «إذا قلتِ ورب محمد تكونين عنى راضية، وإن كنتِ عنى غاضبة قولتِ ورب إبراهيم»، لتجيبه أم المؤمنين قائلة : والله لا أهجر إلا اسمك يا رسول الله، مشيراً إلى أن السيدة عائشة كانت تتفاخر بين نساء النبي وتقول: مات النبي بين سحري ونحري، وكان الرسول -عليه الصلاة والسلام - يدلع السيدة عائشة ويقول لها «يا عائش» وكانت عادة العرب قديما تذكير اسم الأنثى عند الدلع.
السيدة عائشة حبيبة النبي
أضاف «عزام» خلال تقديمه برنامج «إنسانيات» على قناة «صدى البلد»: السيدة عائشة كانت حبيبة النبي، وعندما سُأل الرسول من تحب من الناس قال عائشة، ومن تحب من الرجال قال أبوها، وكان دائما -يقول عليه الصلاة والسلام- لقد رزقت حب عائشة الشريفة العفيفة، التقية النقية، الصفية الوفية البهية، الزاهدة العابدة، العالمة الخاشعة، الصوامة القوامة.
أخلاق النبى داخل منزله
وأردف : «تقول السيدة عائشة رضي الله عنها، إن النبي كان في البيت يخسف نعله، ويرقع ثوبه، ويحلب شاته، ويقول لها يا عائشة إني لأعلم متى تكونين عني راضية، ومتى تكونين عني غاضبة»، لافتا إلى أن رسول الإنسانية كان زوجا حنونا رءوفا.
رضى وغضب السيدة عائشة من الرسول
وتسأله السيدة عائشة «كيف يا رسول الله» ليجيب الحبيب قائلا: «إذا قلتِ ورب محمد تكونين عنى راضية، وإن كنتِ عنى غاضبة قولتِ ورب إبراهيم»، لتجيبه أم المؤمنين قائلة : والله لا أهجر إلا اسمك يا رسول الله، مشيراً إلى أن السيدة عائشة كانت تتفاخر بين نساء النبي وتقول: مات النبي بين سحري ونحري، وكان الرسول -عليه الصلاة والسلام - يدلع السيدة عائشة ويقول لها «يا عائش» وكانت عادة العرب قديما تذكير اسم الأنثى عند الدلع.
إقرأ ايضا :