مايا مرسي تشكر النائبة جهاد عامر لمجهودها في تنظيم كأس الأمم الإفريقية
الثلاثاء 09/يوليو/2019 - 12:21 م
أسماء حامد
طباعة
وجهت د. مايا مرسي، رئيسة المجلس القومي للمرأة، الشكر إلى النائبة د. جهاد عامر، مساعد رئيس اللجنة المنظمة ورئيسة لجنة المتطوعين ومرافقي المنتخبات ببطولة كأس الأمم الإفريقية المقامة حاليا، على المجهود الرائع والمتميز فى إعداد الكوادر الشبابية المتطوعة فى تنظيم فعاليات بطولة كأس الأمم الأفريقية، مصر ٢٠١٩.
و من جانبها عبرت د.مايا مرسي عن بالغ فخرها وتقديرها للدكتورة جهاد عامر على الجهد المبذول فى تنظيم البطولة وخروجها بهذا الشكل التنظيمى الرائع، مؤكدة إنها نموذج نسائي مشرف نفخر به جميعا، مشيرة إلى دورها المتميز والفعال فى إعداد كوادر شبابية قادرة على الإدارة، وتحمل المسئولية، والعمل تحت ضغط، والإنجاز بكفاءة عالية، بالإضافة إلى إدراك قيمة وأهمية العمل التطوعي فى سبيل خدمة الوطن، ورفع اسم مصر خفاقا عاليا، متمنية لها دوام النجاح والتوفيق.
جدير بالذكر أنه تم تكليف النائبة الدكتورة جهاد عامر برئاسة لجنة المتطوعين ومرافقي المنتخبات فى 28 مارس 2019، وكان من أبرز المجهودات التى تمت إعداد فريق عمل من الشباب المتطوعين ومرافقي المنتخبات استعدادًا للبطولة، من خلال آلية المشاركة وفقا للمعايير المتبعة فى البطولات الرياضية العالمية، وكان كامل الاهتمام والحرص لإتاحة الفرصة لإعلاء قيمة الدمج والمشاركة لذوى الاعاقة كذلك مشاركة الشباب المتطوع من مختلف دول العالم.
مايا مرسي تشكر النائبة جهاد عامر لمجهودها في تنظيم كأس الأمم الإفريقية
و من جانبها عبرت د.مايا مرسي عن بالغ فخرها وتقديرها للدكتورة جهاد عامر على الجهد المبذول فى تنظيم البطولة وخروجها بهذا الشكل التنظيمى الرائع، مؤكدة إنها نموذج نسائي مشرف نفخر به جميعا، مشيرة إلى دورها المتميز والفعال فى إعداد كوادر شبابية قادرة على الإدارة، وتحمل المسئولية، والعمل تحت ضغط، والإنجاز بكفاءة عالية، بالإضافة إلى إدراك قيمة وأهمية العمل التطوعي فى سبيل خدمة الوطن، ورفع اسم مصر خفاقا عاليا، متمنية لها دوام النجاح والتوفيق.
جدير بالذكر أنه تم تكليف النائبة الدكتورة جهاد عامر برئاسة لجنة المتطوعين ومرافقي المنتخبات فى 28 مارس 2019، وكان من أبرز المجهودات التى تمت إعداد فريق عمل من الشباب المتطوعين ومرافقي المنتخبات استعدادًا للبطولة، من خلال آلية المشاركة وفقا للمعايير المتبعة فى البطولات الرياضية العالمية، وكان كامل الاهتمام والحرص لإتاحة الفرصة لإعلاء قيمة الدمج والمشاركة لذوى الاعاقة كذلك مشاركة الشباب المتطوع من مختلف دول العالم.