جملة للرئيس الأسبق محمد حسني مبارك جعلتني أصمد بكل قوة و ثبات خلال السنوات الماضية، (سيحكم التاريخ عليا وعلي غيري بما لنا أو علينا )، رغم ما تحتويه تلك الجملة من كلمات بسيطة إلا أن لها معانٍ عدة وكثيرة، فنجد أن الأغلبية استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها من وسائل تواصل، بطريقة سلبية وتركوا جوانبها الإيجابية، وليس هناك شك أن واحدًا من أهم أسلحة حروب الجيل الرابع التي انتشرت بقوة مؤخرًا هي " الشائعات " ذلك السلاح الذي يستخدمه "أهل الشر" كما وصفهم الرئيس عبد الفتاح السيسي في أكثر من خطاب له، فهؤلاء يعملون من خلال كتائب الكترونية بتم شراؤها لهدف واحد فقط وهو ضرب ثقة المواطن في بلده، و التقليل من قيمة اي جهدٍ مبذول في مشروعات تنموية أو خدمية، و يعملون على الوقعية بينهم من خلال بث أخبار مغلوطة و معلومات مضللة.
وإنني قد أغلقت خانة التعليقات لدي، فهي لن تؤخر ولن تؤثر في حياتي بكل الأحوال.
حفظ الله هذا الوطن وأدام علينا نعمة الأمن والأمان .