الاختلاف في الرأي قضية تهم مجتمع بأكمله ومنظومة تربوية متكاملة تحتاج لسنوات لكي تطور من عقول البشر في المستقبل... وما لا يدركه البعض اننا في سفينة واحدة ، ونتمنى ان نكون كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعت له سائر الأعضاء بالسهر والحمى...لا تهينوا من يخالفكم في الرأي وتقبلوا الرأي والرأي الاخر ، وأن تدافع عن رأيك ولا تلزم غيرك به هي مسألة مبادئ و قناعات شخصية قبل كل شيء ، وفي النهاية تلتقي طُرقنا ويدرك كل طرف أخطاءه .