لو جوزك بيشخر وعامل إزعاج تعالى نقولك أسباب الشخير وطرق علاجه
الأحد 12/يونيو/2022 - 10:49 م
آية محمد
طباعة
الشخير ظاهرة تزعج الكثيرين عند النوم، وتعد سببا رئيسيا لحدوث الأرق وعدم الحصول على قسط كاف من النوم.
وقد يشير الشخير إلى مشكلة انقطاع النفس الانسدادي النومي، والتي إذا تُركت دون علاج تعرضك لخطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب أو داء السكري من النوع 2 أو الاكتئاب ، وحتى الموت المبكر ، وفقًا للأكاديمية الأمريكية لطب النوم.
وفي هذا التقرير نقدم لك أسباب تجعلك تشخر وكيف يمكنك معالجة كل منها:
انقطاع التنفس أثناء النوم أو انسداد المسالك الهوائية.
انحراف الحاجز الأنفي.
تضخم الأنسجة داخل الأنف أو وجود الزوائد الأنفية.
قلة النوم تعتبر من الأسباب التي تؤدي إلى الشخير أثناء النوم.
السمنة وتراكم الدهون بالجسم تؤدي إلى حدوث ظاهرة الشخير.
وجود مشكلات صحية بالأنف أو الحلق أو الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا.
قد يتسبب النوم على الظهر في الشخير أثناء النوم.
التضخم في سقف الحلق.
قد يصاب الإنسان بالشخير نتيجة وجود عوامل وراثية مثل ضيق الحلق أو تضخم اللحمية.
مرض ضيق التنفس أيضا من الأسباب التي تؤدي إلى الشخير.
قد يؤدي التقدم في السن إلى الضعف في عضلات الحلق، ما يؤدي إلى الشخير أثناء النوم.
تناول الأدوية المهدئة واللجوء إلى التدخين من مسببات الشخير.
طرق علاج الشخير
تعتبر ممارسة الرياضة من الطرق المهمة التي تساعد على التوقف عن الشخير أثناء النوم.
يجب إنقاص الوزن مما يقلل من الأنسجة الدهنية التي توجد في الجزء الخلفي من الحلق.
الحرص على الإقلاع عن التدخين نهائيا.
عدم النوم على الظهر، لأن هذه الوضعية تؤدي إلى سقوط اللسان تجاه الحلق ما يؤدي إلى ضيق مجرى الهواء والتسبب في الشخير.
علاج احتقان الأنف أو حساسية الأنف للتخلص من الشخير.
رفع الرأس على وسادة عند النوم.
يوجد أنواع من الشرائط التي تلصق على الأنف عند النوم، ما تساعد على التخلص من الشخير.
الانتظام في النوم بشكل جيد خلال فترة الليل، لأن قلة النوم تتسبب في حدوث الشخير.
يجب العمل على علاج الإصابة بمشاكل هيكلية بالأنف ، وقد يتطلب هذا الأمر إجراء عملية جراحية.