يوجد بمصر العديد من القطع الأثرية المميزة التي تبهر الجميع كالعادة، ومن بين هذه القطع الأثرية تم اختيار بعضا منها من قبل الجمهور ليعرض بالمتاحف على مستوى الجمهورية خلال شهر أكتوبر.

وذلك من خلال استفتاء اجرته الجهات المسؤلة على الصفحة الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي "الفيسبوك" في إطار نشر الثقافة الحضارية، والأثرية لدي المجتمع. 

ونتيجة لهذا الإستفتاء تم اختيار الجمهور لبعض القطع الآثرية الخاصة بالأسلحة والقادة العسكريين، وبعضا من مقتنيات أسرة محمد علي من عدة متاحف أبرزهم:

كانت المعبودة سخمت برأس لبؤة، على رأسها قرص شمس. 

تم اختيار الجمهور من متاحف الإسكندرية القومي، والأقصر للفن المصري القديم، تمثال الملك تحتمس الثالث المشهور بالملك الذي قاد الكثير من الحروب لمصلحة مصر العظيمة، ولتوسيع أراضيها، حيث قدرت عدد الحروب التي قادها ب١٧ حرب ومن أشهر هذه المعارك معركة مجدو الشهيرة. 

تم اختيار رشاش متوسط من متحف الشرطة القومي بالقلعة، ماركة جوينوف، كصناعة روسية، عيار ٧.٦٢ × ٥٤ مم وهو من المسدسات المستخدمة في حرب أكتوبر ١٩٧٣.

  

ومن متاحف شرم الشيخ والغردقة تمثال الملك رمسيس الثاني أحد أشهر الملوك المصريين، الذي نجح في بناء العديد من المباني الضخمة في تاريخه.

ومن متاحف الفن الإسلامي تم اختيار خنجر مصنوع من الصلب، ومقبضه من اليشم.   

ومن المتحف القبطي اختيار تمثال لفارس يمسك بيده شئ أشبه بكثير من القوس.

ومن متحف المجوهرات الملكية  بالإسكندرية مسدس ماركة ماوزر ومقبضه من الصدف.

ومن متحف قصر المنيل طبنجه  لستة طلقات فقط، من عهد محمد علي.

ومن متحف المركبات الملكية سرج مصنوع من الجلد وبه حامل للسيف، المخصص للشخصيات الهامة فقط.

وأيضا من متحف جاير آندرسون مذخر بارود علي شكل آله الكمان.

ومن متحف آثار الإسماعيلية قميصا حربي "زود" المكون من عدة حلقات متداخلة من العصر المملوكي.

ومن متحف آثار طنطا تمثال للإلهة "باستت" إلهة الحرب برأس قطة وجسد آدمي، وفي يديها اليسرى درع وعلى رأسها قرص الشمس.

ومن متحف كفر الشيخ لوحة من الحجر الجيري منقوش عليها الملك حورس لتعبر عن انتصار الخير على الشر بإنتصار  حورس على ست.